جيـــان

جيـــان @gyan_7

عضوة فعالة

قصص للخيانه الزوجية الشرعية؟!

الملتقى العام

بخصوص قصص الزوجة الثانيه والي البعض يطلق عليها خيانه زوجيه؟!
وآخرها قصة المعلمه وهي واقع ملموس
بس المشكله مو في القصة المشكلة من تعاطف البعض ودخولها في الظلم والتعدي بالدعاء
حتى وان كانت صديقتي وشكت من زوجها بدعيلها بصلاح الحال ولن ادعو عليه وعلى زوجته
لسبب بسيط كيف احكم من طرف واحد غالبا تكون تحت تاثير الغضب فتصف زوجها وزوجته بكل الصفات السيئة
وقد تكون هي المخطئة ممكن جداً زوجها يبحث عن اخرى
وهي تصف له النساء فاختار ممن تصفهم
وهذا اصلا منهي عنه وصف النساء لرجال فجنت على نفسها
وبخصوص زواجهم بدون اذنها شرعا ليست وصية عليهم والرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن ياخذ الأذن من زوجاته في زواجة كذلك الصحابه
فلا نكون عاطفين ونلغي الشرع والعقل ونظلم ونتعدى بالدعاء على مسلم ومسلمه غافلين كل جرمهم انهم تزوجو على منهاج الكتاب والسنه!؟
عارفة كلامي قاسي على البعض والغيرة موجودة حتى عند امهات المؤمنين مافيه انسانه تقبل او تتمناها لاحد بس كمان لا نملك لها الا الدعاء بالصلاح والخير
واذا كنا لا نقبل بمتزوج لان الله من علينا بخيارات افضل هناك اليتيمة والارملة والمطلقة وليس لها عائل وكل وحدة منا ممكن تكون في يوم مجبرة على التعدد
احد يعرف ظروف زميلتها يمكن ما كانت تقدر ترفضه
سمعت قصة زمان لا اعرف عن مدى صحتها
زميلتين وحدة مطلقة ومذلولة ببيت اهلها ووحدة متزوجة مسئول معدد
وكانت زوجة المعدد تشكي لزوجها حال زميلتها وكيف انها اتطلقت صغيرة وعايشه بذل وأهانه هي واولادها مع اهلها وفعلا كانو احيانا يوصلوها للبيت لان إخوانها ينسوها
بعد فترة اتزوجها تعتقدو كان عندها خيارات ومين المذنب الي حنن قلبه عليها واكيد بالمقابل تمدح في زوجها وخلقة وطيبته
اكيد راح تجي وحدة تقول هذا جزاها على معروفها او بالأصح طيبتها وسذاجتها
طيب حطي نفسك مكان الثانيه مظلومه ومذلوله وجاها شخص متاكدة من طيبته وأخلاقة وشرعا لها الحق بالزواج منه اذا ما فكرت بنفسها بتفكر باطفالها وتامين حياة كريمة لهم
وبخصوص الخيانه شي شرعة الله كيف نسميه خيانه لم تكن علاقتهم محرمه فاحذرو من وصف شريعة شرعها الله بوصف كهذا
بزمن الصحابه كانت من يتوفى زوجها او تطلق تتزوج بعد عدتها ومجتمعهم صغير فكلهم جارات وصديقات لم يجرؤ احد ان يصف زواجهم بخيانه !؟
لانهم كانو يعظمو شعائر الله وهذا دليل على خوفهم وتقواهم لله
لكن الكل اليوم يحكم ويجرم ويقذف بدون وعي ولا إدراك او حتى خوف من الله
فنحمد الله على نعمه ولا نتعدى على احد ظلما وعدوانا وبدون بينه او معرفة ظروف كل الأطراف
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من خلقة تفضيلا 
14
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

UmEyad
UmEyad
جزاك الله خير
الزواج بحد ذاته ليس خيانة لكن صديقتها طعنتها في ظهرها وتزوجت زوجها يعني خانت الصداقة التي بينهما
سلة خضار
سلة خضار
صح لسانك بس اعتبارا للعشرة وحتى ماتكون مغفلة يحط عندها علم بزواجه والزوج لايكذب عليهارايح انتداب والصديقة لاتبدا حياتها بالحرام وتكون هي الي مزحلقة الرجال هذا هو الاعتراض
جيـــان
جيـــان
صح لسانك بس اعتبارا للعشرة وحتى ماتكون مغفلة يحط عندها علم بزواجه والزوج لايكذب عليهارايح انتداب والصديقة لاتبدا حياتها بالحرام وتكون هي الي مزحلقة الرجال هذا هو الاعتراض
صح لسانك بس اعتبارا للعشرة وحتى ماتكون مغفلة يحط عندها علم بزواجه والزوج لايكذب عليهارايح انتداب...
ما اعترض على ارائكم
بس البعض يتعاطفو وتوصل لسب والتعدي والظلم شي غريب على اي اساس حكمتو
وفيه فرق بين الصديقة وزميلة العمل
وحتى الصديقة كانو الصحابيات جارات وصديقات واكيد حبهم لبعض في الله يفوق علاقات اليوم الي اغلبها بنيه على مصالح دنيويه
مع كذا لم يتهمهم احد بالخيانة وخطف الرجال
بعدين لكل انسان ظروفا الحمد لله ان ظروفنا تخلينا نختار الافضل
ماعتقد صديقتها تتمنى تكون زوجة ثانيه الا اذا عندها ظروف تجبرها
وممكن جداً تكون هي السبب بمدحها لطرفين امام بعض علقتهم ببعض
وصداقات اليوم ان لم تكن في الله ولله لا عجب ان يحصل منها اي شي
وبخصوص الي يخفي عن زوجته خوفا على مشاعرها اكيد افضل ممن يهددها بالطلاق ان لم تحضر زفته !!
اسالو عالم وراح تعرفو ان مو ملزم يخبرها او يستاذنها
ياليت التعبير عن مشاعرنا يكون له حدود خاصة امام شعائر الله
فلا نفتي ونتهم ونتعدى بدون علم وسوال
هذي فتوى في الموضوع
 السؤال
ما مدى شرعية الاتفاق مع المرأة على أن تطلق نفسها، وشرعية أخذ موافقة كتابية من المرأة في حالة إرادة الزوج عند التزوج من أخرى؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الطلاق ملك الرجل وليس للمرأة أن تطلق نفسها، لكن إذا فوض الرجل تطليقها إليها أو وكلها عليه فله ذلك، وقد سبق هذا الموضوع في الفتوى رقم: 9050 فليرجع إليها.
أما أخذ الرجل موافقة كتابية أو شفهية من زوجته على زواجه عليها ثانية أوثالثة فليس أمراً مطلوباً منه شرعاً، لأن الشارع أذن له في ذلك بشرط واحد هو المقدرة على القيام بجميع حقوق زوجاته من غير ميل ولا جور.
لكن إذا أخذ الرجل موافقة من زوجته على زواجه مرة أخرى فلا بأس إرضاء للزوجة ومراعاة لشعورها.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=30712
*الدلع شرقاوي*
كل وحدة تعلق قلبها بربها بدل ماتعلق قلبها بزوجها
حرم القنصل
حرم القنصل
سبحان الله وبحمده