قصص من مغســله الأموات

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة


اخواتي حبيت اليوم انقل لكم عن بعض القصص التي تحدث في مغسله الأموات


واتمنى من الجميع اخذ العضه و العبره ونطلب من الله سبحانه وتعالى ان يحسن خاتمتنا


ويثبتنا عند السؤال وينور علينا قبورنا ,,,,,,





/ اول قصــــــــــه /





الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ........ وبعدسأروي لكم حادثة وقعت لي أثناء غسيل أحد الأموات ..........ولكن يجب أن تعلم أخي الكريم اختي الكريمة أني لا أضع هذه الحوادث التي مرت بي من أن أجل أن يتسلى القارئ أو يقضي وقته في قراءة العجيب ....... لا والله .....لو كان لهذا لما سطرت في هذا المكان شئ ....... وإنما لتأخذ العظة والعبرة من هذه المواقف فالسعيد والله من اتعظ بغيره وعمل لما بعد الموت . اتصل عليّ شاب في حوالي الساعة الحادية عشر ليلاً وقال لي أن ابن خالتي حصل عليه حادث سير وقد توفى وهو موجود في المستشفى .... وبعد فترة وصلت إلى المستشفى وكان الحادث لم يمر عليه سوى ساعة تقريباً ...... ولما دخلت غرفة الطوارئ إذا بجسد مسجى على السرير وقد غطي بغطاء أبيض ......فلما كشفت الغطاء إذا بشاب في عمر الزهور لا يتجاوز الثامنه عشرة سنه ....وقد أصيب بنزيف شديد في الدماغ ......وكسور متعددة في الأطراف ....بسرعة نقلنا الشاب إلى مكان التغسيل لأن الطبيب نبه على سرعة الأنتهاء من تغسيله ودفنه لأن النزيف الذي معه شديد وسيزداد خروج الدماء عندما يبرد الجسم ......بدأنا بغسيل الشاب ........وأثناء تغسيله ظهرت العلامة التي ألمت القلب وأرجفته .......والله يا أخوان ويا أخوات من عند أعلى الكتف إلى أعلى الرأس بدأ لون الجسم بالتغير .......ليس للأسود .......لا ولكن أصبح وكأن عليه ظله ......ولكي تفهم الموقف ......ضع يدك بعيده عن لوحة المفاتيح ( الكيبورد ) اترى فرق الإضاءة بين المكان الذي تحت يدك وباقي لوحة المفاتيح .....هذا ما أعني ......وقد كان الوجه معبس بشكل واضح ....نسأل الله السلامة والعافية ......بعد أن انتهيت وصلينا على الشاب ودخلنا المقبرة ......كنت أول من نزل إلى القبر لأجهز أرضية القبر وأبعد عنها الأحجار .....فعندما أنزلناه .......لاحظوا يا أخوان ويا أخوات .......بنفسي نظفت الأرض ........والله ما لامس جسده أرض القبر حتى ظهر منظر عجيب .......إذا بدود صغير جداً لا أدري من أين يخرج ليس من جسده ولكن من الأرض ويصعد على الجسد ........ بدأت بدفعه بيدي ولكن دون فائدة كلما دفعت منه صعد الغير ......تركناه في قبره وصعدنا .....وبعد أيام .......أتاني شاب من الصالحين في مسجدي وسلم علي وسألني أنت من غسلت فلان .......قلت نعم .......قال ألم تظهر عليه علامات .....فقلت له لا .....لم أرى إلا خيراً ......قال لي ....وأسمعوا يا أحبه ......قال والله لم يكن من أهل الصلاة .....لم يكن من أهل الصلاة .......يصلي فرض ويترك الكثير وهكذا ......فقلت في نفسي هذه هي العلامة ......أسأل الله أن يغفر له ويرحمه ... أسمعوا ........يا من ضيعتم الصلاة تفكروا يا من ضعيتم الصلاة وانتم تجلسون أمام القنوات يامن ضيعتم الصلاة وانتم تسامرون الشبكات يامن ضيعتم الصلاة وانتم تلعبون الكرة....... يا من تركتم الصلاة هل تريد مثل هذه الميته ؟؟؟ هل تريد مثل هذه الخاتمة ؟؟؟؟ سارع أخي بالتوبة ........فوالله الذي لا إله إلا هو سيأتي عليك يوم تندم فيه على ما فرطت في جنب الله فبادر قبل أن تغادر





/ ثاني قصــــــه /




أسأل الله أن يجمعنا وإياكم في جنات الفردوس لا أريد أن أطيل عليكم ولكني اعود لأحكي لكم قصة من تلك القصص التي عايشتها ونعايشها دائماً في أكناف غرف التغسيل صليت الظهر وتوجهت إلى بيتي وفي الطريق إذا بالجوال يرن وشاب يخبرني أن اباه قد مات وهو الأن يقف أمام المغسلة غيرت إتجاهي من البيت إلى المغسلة وعندما وصلت إذا بالمنظر الذي أوجع قلبي مجموعة من الأخوة في سيارة ( ونيت ) والميت موضوع في حوض الونيت ومعه ابنه............لقد تألمت لحالهم فلم يتمكنوا من توفير سيارة جيدة لنقله ...... لم يتصلوا علي مبكراً كي أذهب إليهم بسيارة المغسلة أدخلنا الرجل إلى غرفة التغسيل وطلب ولده أن يشارك في تغسيل والدهكان معي اثنين من الشباب مبتدئين في التغسيل( طالبين الأجر محتسبين في المغسلة ) وعندما كشفنا عن وجه الميت إذا برجل في نهايات الخمسين من عمره ويظهر على وجهه وبوضح ما عانى من شدة السكراتفقد كان الوجه معبساً بشدة واسنانه العلوية تضغط بشدة على شفته السفلى غسلنا الرجل وعندما انتهينا من تغسيله سألت ولده هل يرغب احد بالسلام عليه قبل ان نغطي وجهه فقال : لا انتهي من تكفينه حتى ندرك صلاة العصر فكفناه وانتهيناوفجأة إذا بطرق على باب غرفة الغسيل فإذا بأحد أولاد الميت قد حضر من مدينة أخرى وهو يطلب ان ينظر إلى أبيه النظرة الأخيرةشرعت في كشف الأكفان عن وجه الميت وإذا بالخبر العظيم والمفاجأة شئ لم يتصوره احد منا ابداًالشباب المغسلين معي كانوا قد دخلوا إلى غرفة تبديل الملابسيا أحبه الرجل الذي داخل الأكفان ليس من غسلنه قبل قليلنعم والله لقد تغير تماماًالوجه ليس الوجه اتذكرون وصف وجهه أول ما كشفت عنه أنه ليس هو لقد تركت الإسنان الشفه السفلى وظهرت إبتسامه عظيمة جداً على وجه الرجل لدرجه أن اسنانه كلها ظهر تتغيرت قسمات الوجه إلى راحة عجيبة كبرت بأعلى صوتي وقبلت جبينه وناديت الشباب المغسلين وقلت لهم : هل هذا الرجل الذي غسلتموه قبل قليل ؟أما احدهم فأخذ يكبروالأخر لم يمتلك دموعه فأخذ يبكي فسبحان الله ما اعظمها من كرامه وما اوضحها من علامه ...... سألت عن حاله ؟؟؟؟ فما اعظم الحال صلاة وصيام وفوق كل هذا عنده ولد ختم القران وهو الأن مدرس لكتاب الله وهذا الأب هو من كان يشجع ابنه ويدعمه ---أسأل الله أن يعلى درجته ويجمعنا وإياه في صحبة خير البريه محمد سيد البشريه صلى الله عليه وسلم



/ ثالث قصـــــــــه /


أعود إليكم مجدداً لأدخل معكم تلك الغرفة التي يخاف منها الكثيربالفعل كثير من الناس يخاف حتى من الإقتراب منها وهذه المرةأحكي لكم قصة عجيبة .............................. ...قصة مؤلمة لأبعد الحدود .............................. ...........كنت مسافراً إلى مدينة الطائف وقبل ان اتحرك من بيتي .............................. . اتصل علي الأخ المناوب في المغسلة وقال ................... حدد موقعك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قلت له إني في البيت واستعد للسفر ........................قال ............... روح الله يوفقك قلت .............. مالخبر قال .............. هناك ثلاثة حالات ستصل بعد قليل بسبب حادث قلت .............. سأحضر قال ............... لاانطلقت إلى الطائف وقبل أن اخرج من جدة إذا بالجوال يرن ........................ ورقم الأخ المناوب في المغسلة!!!!!!!!!!!!!!!! السلام عليكم وعليكم السلام يجب حضورك يا شيخ الموضوع مهمما الخبرالحالة دهس شاحنة الحالات متقطعة قلت الأن ارجع بعد نصف ساعة كنت عند باب المغسلة لم تصل سيارة الموتى بعد وفجأة إذا بها تصل الشاب الذي يقود السيارة ومساعده متلثمين ..........................لم يحدث هذا من قبل .................. فالسيارة مجهزة بجهاز تكيف قوي يمنع خروج الروائح وتوجد بها عوازل ----وصلت السيارة فتح الباب إذا ثلاث جثث لأناس كانوا رجال لا تستطيع تسميتها جثث رجال..................... لأنك لا تستطيع معرفة الملامح نقلنا الجثث بسرعة لداخل المغسلة كنا خمسة قسمت الحالات بيننا المناوب في المغسلة ومساعد معه اثنان من الشباب مغسل ومساعدو العبد الفقير إلى الله لوحده وكانت من نصيبي اشد حاله .............................. ......الجسد مقسم لثلاث اقسام الصدر والبطن والأرجل كنت في البداية أحاول فصل الملابس عن اللحم ولم يبقى سوى منطقة الفخذ لم استطع نزع الملابس فالبنطلون من منطقة الوسط لا يخرج ابداً
بعد محاولات ومحاولات سحبت البنطلون بعد قص الحزام وحاولت إبعاد اللحم ..................... وإذا بشئ عالق في الجنب الأيسر ..... من الجسم

كان شئ في داخل الجيب وعظمة الحوض المكسورة قد اخترقته من وسط هو بكل صعوبة اخرجته وإذا به
شريط غنائي

وقد تفتت داخل جسمه وقد اختلطت دمائه بالشريط البني الذي خرج من قلب الشريط

والله إن الشريط قد إلتف حول الأمعاء بشكل مخيف لقد نبض قلبي بكل قوة يا الله ما هذه النهايه يموت وشريط الغناء في جيبه يا الله الشريط ملتصق في عظمه ومتغلغل في لحمه وأمعائه يا الله ما هذه الخاتمة وبصعوبة اخرجت الشريط ودموعي اغرقت عيني من هذا الموقف وطوال فترة غسيله وانا اقول.......................اللهم اغفر له اللهم أحسن خواتمنا فيا احبتييا من تستمعون إلى الغناء صبح مساءالا تخافون ان ينزل عليكم هادم اللذات وانتم في هذه الحالة الا تخافون ان تموتوا وانتم تستمعون إلى الغناء

أغركم إمهال الله لكم .... فأصبحتم تجاهرون بها

يا الله ما احلم الله عليكم فالتوبة التوبة قبل ان يداهمك الموت فهذا الشاب لم يمهله الموت حتى يخرج الشريط من جيبه والله أعلم بما كان يسمع قبل موته نسأل الله لكم ولنا المغفرة والهدايه أنه سميع مجيب




يتبــــــــــــــــــــــــــع >>>
5
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

hanan2005
hanan2005
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب مجموعة
من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ، شاركني
الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما دموعه
فكانت
تجري بلا انقطاع ...

وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...

ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة إلا
بالله ...

هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...

بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...

- إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر

التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي

ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب

- نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...

سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ...

- إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
المدرسة
، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم ...

- كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
نعود
لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...

التحقنا بعمل واحد ...

تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...

رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...

عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان
عندما نلتقي ...


اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...

نذهب سوياً ونعود سوياً ...

واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...

يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...

خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..



أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...

أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...

لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه
سيهلك في تلك اللحظة ...

راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...

أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...

وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...

أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...

فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...

وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...

سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...

انصرف الجميع ...

عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده
الكلمات عاجزة عن التعبير ...

وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها ،
الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...

نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...

تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...

يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،
بالأمس
كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...

انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...


رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟

- عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ، وعند
صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ،
رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا
إليه
راجعون ...

إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع
رفيقه في
الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم
في
ظله يوم لاظل إلا ظله ...

قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...

توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...

لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...

قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل ...

أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد ،
يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور
بينهما أمواتاً ...

خرجت من القبر ووقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك
مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...



انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني الدهشة
، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ
وسمعت هذه
القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ...


وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة








الله يرحمهم ويجمعهم في جناته

ويرحم جميع امواااات المسلمين
hanan2005
hanan2005
قصة حقيقة ..

أحداثها جرت في المدينة المنورة.





في وقت الظهيرة طرق الباب على مغسلة الأموات .
أخبروها بوفاة امرأة من هذا الحي ..
طلبت المغسلة وضع الجثة في مكان الغسل.
تجهزت لغسل الجثة..

أزالت الثياب عن الجثة..
جهزت الماء والكافور.
(من واجبات الغسل تنجية الجثة ثم الوضوء فالغسل)
وعند تنجيه الجثة قالت:

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تشعر إلا ويدها ملتصقة بفرج المرأة !
ما تفعل حاولت وحاولت ...

لا جدوى .
تأخر الوقت .

فدخلت قريبه للميتة.
ذهلت عندما رأت هذا الوضع
صرخت بأهل المرأة..
وخرجوا يبحثون عند العلماء والمشايخ عن حل.

اجتمع العلماء..

ولكن هذه المسألة لم تمر علينا ولم يحدث أن سمعنا بمثلها.
وذهبوا إلى قولين:
- تقطع يد المغسلة.
- يقطع فرج المرأة.
لكن الحلين كلاهما صعب.
أشار عليهم رجل بالذهاب إلى مفتي المدينة الإمام مالك

(لا يفتى ومالك في المدينة)
سألوه فقال :

أريد اسمع من المغسلة
وقف الإمام مالك عند الباب
وسأل المغسلة: ماذا حدث ؟
المغسلة: دون أجابه
قال :

اصدقي حتى يفرج الله كربك
المغسلة:

عند غسلها قلت (كم قد زنا هذا الفرج)
نظر الإمام مالك لمن حوله وكأنه وجد الحل
وأمر امرأة بأن تجلدها 80 جلدة
بعد الجلدة الثمانين..

انفكت يد المغسلة



قالوا للإمام رحمك الله ما يدريك ..؟
قال وجدتها في قوله تعالى :

(والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء
فاجلدوهم ثمانين جلد....)
أراد الله سبحانه أن يأخذ بحق هذه المرأة وهي ميتة

عندما قذفت من مغسلة الاموات.
فلماذا لا نعتبر
كم منا يقذف ..

ويغتاب ...

بل ويبهت

(ذكرك أخاك بما ليس فيه)
هذه لعابه...

هذه خوية فلان..

هذه ترقم الشباب.
او قول الشباب راعي بنات...

داشر .
وغيرها و غيرها...

وكلها مكتوبة.
وعند الله تجتمع الخصوم
hanan2005
hanan2005
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يا اختي الله واعلم بما يحدث بس انا نقلت بما تحدث به المغسل نفسه وكثير ناس يحصل معهم مواقف يحبون انهم يحكوها عشان الناس تأخذ العضه والعبره
**ام رغد**
**ام رغد**
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم~
جزاك الله خيـــــــــــــــر~
دمت بــــــــــــــــــــــود

ام رغــــــــــــــــ مسك الجنه ــــــــــــــــد