= قصص واقعية .... لمصائب الخدم =

الأسرة والمجتمع

بقول لكم قصص واقعية علشان تنتبهون لخداماتكم
وأسلوبهم وحركاتهم .... وتحافظون على بيوتكم بإذن الله الواحد الأحد


القصة الأولى

1- إختي عندها خدامه أندونيسية وشاله شغل البيت شل .... وكل شي نظيف ومرتب على أصوله .... يعني مب مثل باقي الخدامات .... تنظيف من فوق وبس .... وكنت أنا بعدني ما متزوجه .... فيوم نسيبي يسافر .... إختي تقول تعالي نامي عندي .... نونس بعض ونطلع مع بعض كل يوم.... وكل ما أسير وأبغي أرقد أسمع أصوات غريبه في بيتها .... أقول لها أنا أخاف أرقد في بيتج .... أسمع وايد أصوات ... قالت لا تخافين هذيل المباحث .... يتجولون ... لأن منطقتنا فيها الهجرة والجوازات ... فيسوون حرس على المكان ..... يعني الصوت حوالين البيت بس ...... فأتطمن وأرقد

2- و مره حبت تسير العمره في العيد ..... وسارت وخلت عيالها عندنا .... كسر خاطري ولدها الصغير .... لأن إختي الكبيرة شلت الكبار معاها .... فشلته معاي وأخذت الخدامه معاي .... لأنه حركي ما شاء الله عليه .... ونحن في المركز .... إلا زوجي فجأة يصرخ علي ويقول .....
ممكن أفهم ليش كل الشباب يطالعونج :angry2: ؟؟
قلت له وأنا شو عرفني
لابسه شيلتي ولا خصله طالعة ..... والميك آب خفيف وإنت بروحك ما تلاحظه .... لأني أحب أحط الروج إللي بلون الشفايف وبدون لمعة ..... وخلانا نطلع من المركز التجاري إللي كنا فيه وهو معصب :angry2:

3- و مره شافت عيالها ينطون على ظهر الخدامه .... فصرخت فيهم ... وقالت حرام تسوون فيها جذي .... يقولون ماما هي تقول تعالوا نطوا ... تقول إختي ليش تخلينهم يسوون فيج جذي ؟؟؟؟ تقول مدام ظهري يوجعني .... بس ما أبغي أسير المستشفى

4- مره ارجعت الخدامه لبلادها .... قامت إختي بدون ما تحس في نفسها ... وعطتها شبكتها مالة الملكة كامله ... واشترت لها ساعة مراكة ... وملابس غاليه .... تقول حلال فيها ... خادمتني ومامقصرة معاي في شي ... وإذا إختي حبت تسافر تقول لها .... فلانه إذا أنا محد إنتي عيوني إللي أشوف فيها عيالي .... فلانه أنا أحبج كثير .... ورجعتها مره ثانيه تشتغل عندها لأنها إنسانه أمينه واااايد .... طبعاً اشتغلت عند إختي 5 سنين

5- مره إختي حبت تسير الحج .... ما وعينا إلا الممرضة الفلبينية إللي في بيت أبوي تقول لالالالا .... أنا ما بقعد مع هذي في مكان واحد .... مره ثانية ... أول مره سكت المره الثانية أنا أرفض .... وقالت هذا الكلام لي يعني محد معانا .... قلت لها خير إن شاء الله شو عندج ... الحرمة طيبه ليش ما تبغينها ..... قالت شي .... صدمني كثيـــــر :angry:

هذي يوم جلست عندكم كانت تواعد البواب .... لأن أنا وبيت أهلي سكنا في شقة تقريباً سنة .... علشان ندور على بيت جديد وجاهز .... المهم كان يجي حارس العمارة ويفتح لها الباب ... لأن أمي كانت تقفل الباب وتاخذ المفتاح معاها عن عيال إختي يفتحونه ويطلعون فتخاف عليهم .... والعزيزة عندها موبايل تتصل في الحارس ويجي يفتح الباب وتطلع معاه ... وترجع قبل لا نصحى من النوم ... وتقفل الباب وترمي المفتاح للحارس من الشباك ....
ويوم واجهناها إن هي عندها موبايل لأنها كانت مخبتنه عنا .... ونحن طلعناه من المخبأ السري إللي خبرتنا عنه الممرضة ..... قالت وبكل بقاحة

1- يوم أكون في البيت وآخر الليل أدخلهم غرفتي .... لأن غرفتها برع الفله (يعني مب صوت سيارة المباحث مثل ما إختي تتوقع ) لكنه كان صوت السيارات إللي الست هانم تواعدهم ... وعلى فكره كانت اتدخن الغرفة تقول لإختي .... ممكن دخون ... وإختي تعطيها ... تظن إن الخدامه تطلب من نظافتها الزايده

2- تقول لزوجي ... تعرف يوم صرخت على مدام وهي في المركز علشان الشباب ... هذيل ما كانوا يشوفون مدام ... هذيل كانو يبغوني وعطوني الرقم وأخذته (طبعاً هي مستواها مواطنين لأنها كانت حليوه نوعاً ما) .... وياسلام على مسجات الغرام إللي في موبايلها

3- قالت لإختي يوم كنت أقول لعيالج نطوا على ظهري فهذا لأني حامل ... بس ما أعرف من منو؟؟

4- تقول لإختي يوم رجعت مب علشان خاطر ولدج الصغير .... أنا رجعت لأني كنت مرتاحه

شفتوا حلاوة أكثر من جذي





=======================================================

القصة الثانية

إختي نفسها راعية الخدامه الأولى .... جابت أندونيسية ثانية ... كانوا مرجعينها ناس للمكتب وهي مشتغله عندهم شهرين... وكل اليوم إختي تشوفها تنتفخ .... فاختي ظنت من زود الأكل لأنها ماتوقف عن الأكل دقيقة .... وهذي الحالة جتها مره وحده .... فشافها نسيبي مرة وبعد مرور ست شهور وهي واقفه عند باب البيت .... فمن باب الطنازة قالها شو عندج ..... لايكون ناويه تشردين .... وصرخ عليها وقال ادخلي داخل :angry2: وهو ساير شافها من المرايه الأماميه للسيارة إنها تحاول تطلع ..... فاتصل على إختي وقال لها شكلها ناوية تشرد ..... فاتصلت إختي على إختي الثانية علشان يرجعونها ..... ويوم ساروا المكتب لاحظت إختي الثاية إن الخدامة تحاول تخبي شنطة .... فقامت وقالت لها شو في هذي الشنطة ؟؟؟؟ قالت ملابسي .... قالت خليني أشوف شو في الشنطة .... ويوم فتحت .... شافت أوراق .... يا إلهي .... ما شاء الله ورقة تحليل تثبت وجود حمل :icon28: وإنها في الشهر الثامن
أوراق ثانية .... أسهم ... ثمن الحمل :icon28:
قالت لها إختي إللي هي راعيتها ياقليلة الأدب .... متى ؟؟؟ ومن منو؟؟؟؟
قالت قبل لا أجي عندج ... بشهرين .... وإنتي قليلة الأدب مب أنا ....

=======================================================
القصة الثالثة

في وحده زوجها سافر .... ومن يومها وهي كل يوم من يعدي آخر الليل تطلع من البيت وتركب مع استغفر الله كل يوم شاب ... وكل سيارة أفخم من الثانية
الجار ... أخذته الحميه ... يوم شاف زوجة جاره بهذا الحال ... وقال لازم أبلغ جاري .... وأول ما رجع الجار من السفر خبراه بالسالفه .... وعزم الرجال إلا يمسك حرمته وهي متلبسه بالجرم المشهود ....
وطلع ... وفهمها إن عنده شغل وبيتأخر يوم كامل .... وقعد يراقبها من بيت جاره الشهم .... وأول ما شاف زوجته ... مسكها ورفع عنها النقاب .....
والا يشوف الخدامه ... تكشخ بعباة وشنطة ونعالة معزبتها .... لأن غرفة ثياب الحرمة برع غرفة النوم
34
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

AM HAMODY
AM HAMODY
ااااااااااااااااااااااااااه ياشغلات من بعد قصه سندريلا الاندزسيه ما عدت اثق باي خدمه
عمورة&توتو
عمورة&توتو
هههههههههههههههههه من جد ضحكتيني يسلمو يا قمر
شمعة الإسلام
شمعة الإسلام
اي والله انك صادقه من عقب قصة سندريلا الاندنوسيه سرت اكرهم
بس الله يكفينا شرهم
دلوعة & حبوبة
دلوعة & حبوبة
شكراً على المرور عزيزاتي
ونورتوني بالزيارة
salan
salan
الله يكفنا شرهم