يحكى أن ملكاً مرَّ بدار كالكهف ، وفيها ضوء نار فذهب إليها ،
فإذا رجل خلق الثياب متكئاً على أريكة من تراب … ! وبين يديه طعام بسيط في إناء من الفخار ، وامرأته بين يديه تحييه بتحية الملوك ، وهو يحييها بتحية : سيدة النساء … !
سيدة المجتمع الأولى … !
فغبطهما الملك على سعادتهما وهناءتهما رغم شظف العيش وقلة المال وقسوة الحياة وقال : حقاً ما يقول الصالحون : إنهم في لذة لو علم بها الملوك لقاتلوهم عليها … !!
بارقة أمل @bark_aml
عضوة فعالة
هذا الموضوع مغلق.
شروق
•
<FONT color="#5000FF">رضى الأنسان بما كتب الله له يجعله يعيش بالسعادة ..فالقناعة كنز لايفنى .. بارك الله فيك أختي بارقة امل</FONT>
الصفحة الأخيرة