قصه جارتنا تدعي ربنا يسامح امي

الأسرة والمجتمع

بنت جارتنا كل ما جات تخرج تقعد تعيط وتبكي ما عايزه تروح لأي مكان هي كبيره عمرها ٢٢ ومتجوزه وتجلس تروح وتجي خمس مرات حتى تقتنع ان الناس زيهم زيها ما بيدهم حل ولا ربط ولا موت ولا حياه ولا نشورا تقول كل ما جت تروح مكان تذكر انها أمها تمشط شعرها وتقول هتكسفيني عند الناس شنو هادا الفستان غيريه لا تحطي روج غامق حطي فاتح لا تلبسي هذا البسي هذا آش حتقول الناس
تقول حسّيت أني اخاف من هؤلاء الناس من طفولتي والآن أمها ما عندها لكن صوت انها تسمعه بقلبها كل ما جا خروجه😅لكن تقوي عزمها وتحاول .
فيا اخواتي اتقوا الله في تربيه الأبناء ما نقول خلوهم حريه بلا توجيه لا وجهي بأسلوب طريقه اللبس لا تخافي انت يا الا من الله الناس ليس بيدها شيء هم فقراء ألى الله
وشكرا والله يهديها ام جارتنا😌
7
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نور
نور
سبحان الله
نور
نور
فعلا مع الوقت بتصير اقوى ولازم تكرر في نفسها انها فخوره بنفسها وانها واثقه من نفسها

االطفل ماعليه حرج الام هي منحرجه من نفسها تحط امراضها في طفلتها

تلاقيها هي متفشله من نفسها وتلقي اللوم او السبب على طفلتها
ورحل معك الامل
ورحل معك الامل
طيب امها تنصحها من باب الخوف عليها وتبغاها احسن من غيرها
ضياء الأمة
ضياء الأمة
أساساً كلمة الناس (تفضحونا مع الناس إيش يقولوا الناس بيضحكون عليك الناس)غير إنها تزعزع شخصية الطفل و يكبر وهو شايل هم الناس و رأيهم فيه كمان تصرف همه عن رضا الله و يصير يدور رضا الناس
صلي عالنبي82
صلي عالنبي82
سبحان الله وبحمده