قصه رووووووعه ؛لاتياسواااااااااا

الملتقى العام

لااااتيأسووووو


حبيت انقلكم هدي القصة اللي ان شاء الله تلاقوا فيها حل لمشكلة العطالة وتدخل الأمل الى نفوسكم من جديد :
مع القصـــــــــــــــة

شاب تخرج من الجامعه الإسلاميه وكان آيه في الذكاء ويحمل تزكيات وشهادات أخر .ولكنه طاف بكل المؤسسات والإدارات الحكوميه والشركات فلم يوفق لعمل بها.
ولأنه آلى على نفسه ألا يخرج من طيبة الطيبه، المدينه النبويه.
وهل يتذوق أحد طيب العيش بها فيتركها؟!
وهو يرى في كل شبر منها ذكريات المصطفى صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم!
لأنه آلى أن يعيش بالمدينه طمعا في دخوله في حديث النبي صلى الله عليه وسلم قال "من استطاع أن يموت بالمدينه فليفعل فإني أشفع لمن مات بها".

فقد ذهب لأحد المشائخ الأجلاء ,من إذا رأيته ذكرت الله , وإذا سمعت صوته علمت أنه يخشى الله , ولا نزكيه على الله , قال ذهبت إليه فقلت له : يا شيخ! ألا تعرف أحدا يوظفني؟؟ّ! فقد أوصدت الابواب في وجهي , ولم يبق باب إلا طرقته دون جدوى , ولا أريد أن أخرج من المدينه .

قال الشيخ بلهجة الواثق بالله, الموقن بوعد من الله تعالى: نعم أعرف من يوظفك والله, وفي أسرع وقت ! قلت <وقد علاني الفرح والسرور >: من هو ياشيخ أحسن الله إليك! من هو؟؟!
قال الشيخ:إنه الله عز وجل !
قال: فكأني وجمت قليلا, ولم أتكلم, فنظر إلي الشيخ وقال عجبا!! لو قلت لك الوزير الفلاني والمسؤول لاستبشرت خيرا, ولما ذكرت الذي بيده مقاليد كل شئ وهو على كل شئ قدير, الذي بيده ملكوت السموات والأرض , وخزائن السموات والأرض , أراك قد تغير وجهك ! وكأنك في شك في وعد الله
الآن تتوظف

اذهب يابني إلى مسجدالنبي صلى الله عليه وسلم قبل الفجر بساعه وتقرب إلى الله تعالى في الثلث الأخير من اليل وفي ساعات السحر

وأنا أثق أن الله تعالى سيقضي لك أمرك ! قال: فخجلت أشد الخجل , وعلتني الرخصاء , وودعت الشيخ وانصرفت , وضعت منبه ساعتي على الثالثه بعد منصف الليل قمت وتوضأت ثم ذهبت إلى الحرم النبوي وبي من حلرارة الأيمان مالا أستطيع وصفه , فلما دخلت وصليت ما كتب الله لي , أردت أن أمد يدي إلى السماء فأدعوا , لم أستطع , إذ غلبني البكاء فعلا نشيجي ., حتى ظننت أن روحي ستخرج وأني قدآذيت من حولي , فدعوت الله بكلمات قليله , والله عليم بذات الصدور , صليت الفجر مع المسلمين, ثم حضرت درسا لأحد علمائنا الأجلاء ثم اتجهت بعد ذلك إلى بيتي , نسيت كل شئ إلا الله تعالى ولم أعد آبه بشئ من أمور الأرض , في الطريق إلى بيتي كأن قائلا يقول لي اسلك هذا الطريق فسلكته فإذا بي أواجه إداره حكوميه لم يسبق لي المرور عليها, فقلت في نفسي لم لا أنزل فأسألهم إن كان لديهم وظيفه لي!!! فنزلت, ثم دخلت فاستقبلني رجل , هش في وجهي عندما رأني, وهو لا يعرفني , فقلت له: يأخي أنا لا أعرف أحدا هنا فإن شئت أن تنال أجري فهذه أوراقي , وهذه شهداتي , إنني منذ زمن أبحث عن عمل ولم أجد .
فلما نظر إللى شهداتي , اتكأ بكلتا يديه على حافةمكتبه وقام ونظر إلي وقال : سبحان الله ! نحن منذ فتره نبحث عن أشخاص يحملون مثل هذه المؤهلات , أين كنت؟؟! ومن أين جئت؟؟؟! الآن تتوظف إن شاء الله , قال : فقمت من على الكرسي وسجدت لله شكرا في مكتبه وقد اغرورقت عينلي بالدمووووووووع , وأنا أردد وقد تذكرت الشيخ إنه الله عزوجل , إنه الله عزوجل


انتهت القصة ياارب تكونوا استفدتووا تحياااتي للكل

ادعولي بتسهيل امور ترشيحي وافرح بالوظيفه

32
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

هتاف المحبة
هتاف المحبة
قصة مؤثره..
فعلا انزل حاجتك بالله بصدق ويقين فستجد مايسرك..
ام رغودي وهنودي
شكرا على مرورك
ويلان الدمام
ويلان الدمام
مشكوره والله يسهل اموووووووورج
ام رغودي وهنودي
امين

ربي يسهل اموري وامورك وامور المسلمين
ام رغودي وهنودي