فيه وحده من جيرانا راحت لسوق ويوم خلصت وجات تركب السياره تفاجئت بصوت صغير يقول اه اه اه بس عالي الصوت وراحت تدور على الصوت وتدور وينه وكل مالها وتحس الصوت يقرب منها وفجاه وهي تطل في سياره كانت موجوده في مواقف السيارات الا تحصل السايق يغتصب وحده وها الوحده عمرها تقريبا 10 سنين او اقل
وش سالفه البنت وين حصلها
البنت هاي عندها ام ما لها احساس او مشاعر او خوف على بنتاها الله لا يبلانا امين يارب العالمين
قالت الام لسايق خذ عيالي والخدامه ودهم لسوق . السوق موجود فيه ملاهي خلهم يلعبون وانا بروح للعرس واذا ملوا ردهم للبيت الى ان اجي من العرس
السايق ماصدق وداهم للسوق ونزلوا العيال والكبيره الي عمرها 10 سنين اواقل قعدت ليش السايق والخدمه متفقين مع بعض انهم يخلونها علشان يلعب فيها السايق على راحته المسكينه غصبوها لين تقعد وهددها اذا علمت حد يويلها بيذبحها والمسكينه خافت وسمعت الكلام
وعلى ها الحاله كل ما كانت الام مشغوله قالت لسايق ودهم للملاهي ويوديهم ويلعب في البنيه على راحته وصارت ها الحاله كم مره
ويوم انكشف سالوا البنيه ليش ما علمتي قالت انه مهددني وانه كم مره يسوي فيني
شوفوا يا بنات وشلون الاهل ها الزمن معاد فيه اهتمام لعيالهم الله يهديهم وهذا بعضهم وليس الكل والله يهدي الجميع ان شاء الله
وان شاء الله تكون عبره للي مثل ها الشكل
وياليت تنقلون الموضوع للمنتديات الاخرى للعبره
وجزاكم الله خير

ام ملاك15 @am_mlak15
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

اميرة بكلمتي
•
اشكرج اختي علي هذي القصة وبصراحة صج تعور القلب ويعطيج الف عافية علي الموضوع واقول صج ناس ما يستاهلون اطفال حسبي الله ونعم الوكيل

ضبيا
•
مشكوره أختي على القصه اللي تقطع القلب.
قههههههههههههههههر والله بنت تروح ضحية أهمال,وثقه في السايق في غير محلها!!!
الله يهدي امها وجميع الأمهات يارب.
قههههههههههههههههر والله بنت تروح ضحية أهمال,وثقه في السايق في غير محلها!!!
الله يهدي امها وجميع الأمهات يارب.

لاحول ولا قوة الا بالله..
حرام الاشكال هذي تصير امهات..
غيرها تذوب عينه عشان ربي يرزقه بنت او ولد يملي حياته وهذين ربي منعم عليهم ولا مقدرين النعمه مااقول غير حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
حرام الاشكال هذي تصير امهات..
غيرها تذوب عينه عشان ربي يرزقه بنت او ولد يملي حياته وهذين ربي منعم عليهم ولا مقدرين النعمه مااقول غير حسبي الله عليهم ونعم الوكيل


الصفحة الأخيرة