قصه قصيره علمتني الكثير

أخواتي الفاضلات ارجوكم واتمنى من الله أن يحفظ لساني ولسانكم من الشتم أوالدعاء على أحد بل دائما أخواتي ادعو له ايا كان فربما يكون باب السماء مفتوح أو توافق دعوتك ساعه اجابه ......... لقد كنت في يوم من الأيام أجلس في فناء الدار وطبعا تمر بالقرب من المنزل السارات الماره وانا أكره السيارات التي تمر وصوت مسجلها عالي واذ بسياره تمر أو تقف قريبه من المنزل وكم أزعجني صوت المسجل المرتفع فقد كان مرتفع جدا ففتحت فمي كي ادعي عليه من وسط قلبي لما أصابني من ازعاج ولكنني للحظه ترددت ودعوت له من وسط قلبي أن يهديه وهنا المفاجأه فقد توقف صوت المسجل وفتح الباب وكان الداخل ولدي الحبيب فحمدت الله انني لم ادعي عليه وكان والله أعلم باب الساء مفتوح والآن ولله الحمد والشكر فان ولدي ولا أزكيه على الله من الشباب الصالحين الداعين للخير الخائفين من الله :(