قصه لاتفوتكم تجنن..................... ان كيدهن عظيم

مرحبا.:55:

أخواتي أنقل لكم هذه القصة لما فيها من ذكاء المرأة العربية المسلمة وقد سمعتها من أحد المشايخ حيث يروي ويقول :
كانت امرأة لها زوج وكان هذا الزوج أكاديمي في أحدى الجامعات -معلم في الجامعة- لكن على رقي هذا الرجل الجامعي ونجاحه في الحياة العمليه ألا إنه فاشل في الحياة الزوجيه وكان له خصلة غير محبذه ألا وهي إذا جلس مع زوجته لا يتحدث بل طول الوقت صامت لا يتكلم والمرأة المسكينه تتحاور معه وهو يجيب بأفعال جامده باردة مثله وفكرة هذه المرأة في أن تعالج هذا الرجل لأنه لايتكلم معها شبيه بالأخرس بل هو الأخرس بعينه واستمر هذا الحال أربعة عشر سنة وفي إحدى الأيام أحضرت هذه المرأة شريط لهذا الزوج وقال لــــــــــــــــــه هذا الشريط في مجال تخصصك ينفعك خذه واســــــــــــــمعه وهي تنظر إليه بنظرات الغضب والانتقام قال لها شكر لكِ وأخذه ووضعه في سيارته وأخذ يستمع إليه ووجد الشريط فارررررررررررررررغ (((( فاضي )))) من كلا الوجهين – صحيح أن كيدهن عظيم – الله يحفظنا من أعمالهم فذهب إلى البيت وهو بركان غضب بعد ماكان جبل من الجليد وأخذ يزأ كا لأسد أبن أنتي يا امرأة ماذا فعلتي بي اتضحكين عليّ قالت له مهلك أنا عشت معك سنين طويله -أو سنون - وحاولت معك شتى الطرائق فلم تجبني وأنت مثل هذا الشريط فاررررغ لايوجد بك احساس اتجاهي
فضحك الزوج وعرفه بأنه مقصر في حق زوجته .

شرايكم في القصه اتمنى ان لاتكون مكرره وحلوه


الرائحة الجميلة .. هي عنوان جمالك ..