قدم المسلم ووجه الكافر .. أيهما أنظف ؟
في إحدى البلاد الغربية جاء وقت الصلاة ، فدخل أحد المسلمين حمام أحد المراكز، وبدأ في الوضوء ، وكان هناك أجنبي كافر ينظر إليه باندهاش ، وعندما وصل أخونا المسلم إلى غسل القدمين ، رفع رجله ووضعها على ما يسمى بالمغسلة ، وهنا صاح الأجنبي بصاحبنا المسلم: ماذا تفعل؟؟؟ أجابه المسلم بابتسامة قائلاً : أتوضأ.
قال الأجنبي: أنتم المسلمون لستم نظيفون ، دائماً توسخون الأماكن العامة ، والآن أنت تدعي بأنك تنظف نفسك بينما أنت توسخ (المغسلة) بوضع قدمك الوسخة فيها ، هذه المغسلة لغسل اليدين والوجه ، ويجب أن تكون نظيفة فلا توسخها !!
قال المسلم: هل لي أن أسألك سؤالاً وتجيبني بكل صراحة؟
قال الكافر: تفضل. قال المسلم: كم مرة في اليوم تغسل وجهك؟
قال الكافر: مرة واحدة ، عندما استيقظ من النوم، وربما مرة أخرى إذا أحسست بتعب أوإرهاق.
فأجابه المسلم مبتسماً: بالنسبة لي فأنا أغسل رجلي في اليوم 5 مرات، فقل لي ما الأنظف ، قدمي أم وجهك؟
ام سرمد @am_srmd
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فعلاً قصه مثيره جداً ..
يحس فيه المسلم بعزته التي اعزه الله بها في هذا الدين ..
الحمد لله على نعمة الاسلام ..
يحس فيه المسلم بعزته التي اعزه الله بها في هذا الدين ..
الحمد لله على نعمة الاسلام ..
الصفحة الأخيرة
والحادثة الأخرى رواه لي شاهد عيان بنفسة وهو شخص ثقة دكتور عراقي قال لي أنه كانت هناك قبور قديمة في العراق بالقرب من نهر الفرات فكانت هذه القبور معرضة للغرق بفعل فيضان النهر فتم إتخاذ قرار بنبش هذه القبور ودفنه في مكان أخر بعتبار أنها أضرحة تاريخية يجب حفظها ودفنها في مكان بعيد عن فيضان النهر يقول الرواي أنهم لما فتحو إحدى هذه القبور وجدو جثة لم تتعفن وكأن الميت قد دفن بالأمس وأضاف يقول أنه رأي الدم يسيل من الجرح كأنة جرح قبل لحظات فتم دفنها في مكان أخر وإتضح في ما بعد أن هذه القبور كانت لصاحبة او العرب الذين قامو بفتح العراق فسبحان الله ؟؟؟ اللهم أرزقنا شهادة في سبيلك خالصة يارب