هذه القصة هزت أرجاء المدينة المنورة وين في طيبة الطيبة مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام ..
المكان .... المدينة المنورة
ابطال القصة .... ضابط في الشرطة ومعلمة تربي الاجيال
احداث القصة كما رويت هي/
في يوم من الايام خرجت المعلمة مع زوجها قاصدة مدرستها وبعد ودعها واطمأنت أنه قد ذهب اتصلت بعشيقها الضابط الذي كانت على موعد معه فلما اتى أستأذنت من مديرة المدرسة بحجة المرض فخرجت مع عشيقها وذهبا الى أحد فنادق خمسة نجوم في المدينة المنورة والمشهورة والمعروفة وبعد أن أستأجر هذا الضابط الجناح سبقته المعلمة الى الجناح وتوجهت الى غرفة النوم وبينما هو يدفع الايجار في غرفة الاستقبال فلما ذهب للجناح وجد المعلمة وجدها منطرحة على السرير وهي عارية والعياذ بالله متزينة بكامل زينتها من مكياج وعطر رومانسي وفي هذا الفندق هدمت الفضيلة واسبيحت الكرامة وزنا الضابط بالمعلمة وبعد انتهيا من فعلتهما ذهب الفاسق الى سيارته ليحضر بعض الاغراض .. وقيل أنه ذهب ليحضر الغذاء ثم عاد للجناح ... وكانت المعلمة مرتمية على السرير لايسترها ولو خيط حرير وكانت الزينة والجمال تغطي وجهها فلما أراد ان يلاعبها ويلاطفها ببعض الكلمات ويتغزل ولكنها ......... لم تحرك ساكنا نعم لم تتحرك ولم تلفظ ولاكلمة ... فاجاها ملك الموت ملك الموت وهي على السرير تنتظر عشيقها بعد أن زنا بها (اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا وعافنا ممن ابتلي به كثير من خلقك ) .
نعم ماتت على الفضيحة ؟ والخيانة ؟ والعار ؟ ماتت وهي زانية ؟ لاحول ولاقوة الا بالله
النتيجة ياخوان ويا أخوات /
الضابط فصل من وظيفتة وهو الآن في السجن
:55::icon33:
+..تـوقيـع..+
الجورى 11 @algor_11
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير