السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان هُناك إمرأه صابره محتسبه تلاقي من زوجها أشد العذاب من ضرب وتجريح،وكان لديها أولاد منه وكان صابره من أجلهم ومن أجل أن تقوم بالزوج خير قيام لتنال الأجر بذلك إبتليت هذه المسكينه بمرض السرطان في بطنها فكانت تعاني الأمَرًين هذا المرض الموجع وهذا الزوج الذي لا يرحم
ورغم ذلك كله صبرت هذه المسكينه،إلى أن جاء وقت رحيلها عن هذه الدنيا لتترك معانتها الدائمه
وبدأت معها سكرات المووووت وبدأت إحدى بناتها بالقراءه عليها وهي في ذلك الوقت العصيب وأولادُها ملتفون حولها كانت توصيهم بوصيه ولكن هل تعلمون ماوصيتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
توصيهم بأبيهـــــــــــــــــــــــم والبر به ياالله مع كل مافعل بها توصيهم
بعد ذلك نظرت إلى السماء ورفعت السبابه لتكون أخر شي تتلفظ به كلمة التوحيد
ياالله على تلك المرأه لقد نالت فعلاً حسن التبعل لزوجها وحسن الخاتمه
أيضاً ينطبق عليها قول الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام(فيما معنى الحديث)من مات من وجعٍ في بطنه كان شهيداً
هذه القصه من شريط"مشاهد رأيتها من غسل الأموات لسوء الخاتمه وحسن الخاتمه"
م ن ق و ل
tmemeah @tmemeah
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
احسن شي صبرت ونالت
الله يذكرنا الشهاده جميعا
الله يجزيها الجنه و يهدي زوجها