؛عشبة؛
؛عشبة؛
الله ينصرك ويعلي شأنك ويعز بشعرك الدين وأهل الدين... يا بنت الكرام

ردوا عليها وعلى أشكالها

إمرأة مجتمعة مع الرجال في جو مختلط.. محرم من كذا وجه

وتسب المشايخ.... حسبنا الله ونعم الوكيل هو مولنا ونعم النصير

وطار أهل الباطل والشهوات بشعر هذه المذكورة
جذابه وبنت ذيابه
صح لسانها والله يوفقها ويحفظها من كل شر بس ممكن سؤال من هي بنت المسك ؟ يعني متسابقه أولا ؟
بعدين أختي رمش نجد كيف أرسلتي القصيدة ونشروها ؟ ياليت افهم الطريقه والله أعرف شاعرات هدفهم نصرة الدين ونفسي أقولهم الطريقة وجزاك الله خير
ام سارة وريم
ام سارة وريم
صح لسانك يابنت المسك

وبارك الله فيك اختي على نقلك الابيات
(هالة )
(هالة )
فض الله فاك يا ريمية



هذا اجمل رد على الشعيرة حصة هلال
:


:


:


:



بسم الله الرحمن الرحيم



تظهر الشُعيرة ريمية في برنامج (شاعر المليون) والتي تتسول فيه حثيثاً للحصول على مبالغ نقدية، حتى وصلت إلى قاع دركات الحضيض عند نقد فتوى الشيخ البراك في الاختلاط. ولست هنا في صدد الدفاع عن الشيخ البراك، ولا عن فتواه، ولكني أنتقد الشُعيرة ريمية وتطاولها على أهل العلم لتقتات على لحومهم المسمومة.

مع إن فتوى البراك واضحة كالشمس، لم يزغ منها إلا هالك، إذ قال: "من استحل الاختلاط فهو مستحل للمحرمات، ومن استحلها فهو كافر، ومعنى ذلك أنه يصير مرتدا، فيُعرَّف وتقام الحجة عليه فإن رجع وإلا وجب قتله"، فمناط الفتوى استحلال المحرمات، فالأمر ينطبق على كل المحرمات. فهناك فرق شاسع بين من يفعل الحرام ومن يستحله. فالزاني عاصي ولا يكفر، ومستحل الزنى كافر وإن لم يزني. وفهم هذا الأمر لا يحتاج إلى جهد.

ومع ذلك كله، تنتقد الشُعيرة ريمية في تسولاتها المليونية، ومن ثم عندما قام الغاوون من وسائل الإعلام لرفع شأنها، مصداقاً لقوله تعالى: {والشُّعراءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ}، سألت حول فتوى البراك قالت: "لم اطلع عليها، لكني ارفضها" وفق ما نشرت العربية.نت (المصدر).

قلت: إن لم تطلع على الفتوى، فبأي منطق ترفضها، وهذا الأمر لا يحتاج إلى عقل لمعرفة إن النقد يكون مبني على إطلاع ووسطية وإنصاف. ولا يكون الإنصاف إلا بمعرفة رأي الطرفين والسماع منها.

والعجيب بأنها تدعي وتزعم بأنها تحفظ القرآن وعندها المقدرة في حسم أي مسألة، إذ قالت: "كثير منا يحفظ القرآن الكريم وكل منا قادر على ان يعود للقرآن والسنة لحسم أي مسألة".

قلت: لو كانت تحفظ القرآن لوقفت على قوله تعالى: {وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ * إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ * قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ * فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ} وهذه يحكي الله فيها قصة داوود – عليه السلام – إذ ظن بأنه أفتتن لأجل عدم سماعه من الطرف الآخر ليحكم (المصدر). وهذه القصة قصة لنا للعبرة، فلو إنها صادقة فيما تتدعي لتوقفت في الحكم على فتوى البراك وخاصة بأنها تعترف بعدم إطلاعها على الفتوى.

ولكن، الغرور والتعالم ما حملها هذا المحمل، وربما حصلت ما تصبو إليه من الانتقال إلى المرحلة اللاحقة في رحلتها التسولية.

والعجيب أن نرى الليبراليون يتوارون خلف النقاب، ليس من باب تقوى الله، ولكن لتغطية وجوههم القبيحة.

وأخيراً، أقول للشُعيرة ريمية: فظ الله فوك.

والله المستعان.

أبو ابراهيم الرئيسي
بصمة حب
بصمة حب
سلمت يمينك يابنت عن مية رجال ومشايخنا الله لهم خير حافظ وهذي ريمية مدري وش تبي عجوز وانهبلت غرتها الاضواء والشهره ونست ان الفراش يحرقه نور السراج وان اللي تسب في خيرة عيال وطنها مافيها خير لو صارت فقاعة صابون في يوم من الايام