هذه القصيدة للشاعر محمد مصطفى حمام
انشدها ثم اجهش بالبكاء
وهذه مقتطفات منها
علمتني الحياة أن حياتي إنما كانت امتحانا طويلا
قد ترى بعضه نعيما مقيما أو ترى بعضه عذابا وبيلا
عل خوفي من العذاب كفيل لي بالصفح يوم أرجو الكفيلا
عل خوفي يردني عن أمور خبثت غايةوساءت سبيلا
علمتني الحياة أن اتلقى كلأالوانها رضا وقبولا
ورأيت الرضا يخفف أثقالي ويلقي على المآسي سدوله
أنا راض بكل صنف من الن اس لئيما الفيته أو نبيلا
لست أخشى من اللئيم أذاه لاولن أطلبا لنبيل فتيلا
فسح الله في فؤادي فلا أرضى من الحب والوداد بديلا
اتمنى أن تعجبكن

أم التوأم @am_altoam
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وأختيار موفق
شكرا لك