اسلاميات
سلوكيات الصائم
قضاء صلاة العيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صلاة عيد الأضحى كصلاة عيد الفِطْر، وقتها محدود بما بعد الشروق بقليلٍ إلى الزوال، أي وقت الظهر، فتكون صلاتها في هذه الفترة أداء، ولو فاتته هل يقضيها أم لا؟
إذا ترك المسبوق الركعة الأولى ووجد الإمام في القراءة فإنه يُكبّر سبعًا بتكبيرة الإحرام، ومَن أدرك الركعة الثانية كبّر خمسًا زيادة على تكبيرة الإحرام ثم إذا قام لقضاء الركعة الأولى كبّر سبعًا بتكبيرة القيام، وهذا الحكم فيمَن أدرك التشهد فإن فاتته مع الإمام صلاة العيد وأدرك الإمام في السجود من الثانية أو في التشهد فإنه يُكبّر سبعًا بتكبيرة القيام، وقيل يُكبّر ستًا ولا يُكبّر لقيامه.
jouliana @jouliana
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
jouliana
•
الله بعافيك وشكرا لمرورك الكريم
jouliana
•
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أثابكم الله الجنة ومحى عنكم الذلة وأبدلها بالحسنات
وجعل العسير برحمته عليكم يسيرا والحزن فرحا
والضيق فرجا والرزق رغدا والعيش هنيئا والجنة
موعدا مع الصديقين والشهداء وجميع المسلمين امين
شكرا لكم أحبتي في الله على مروركم الكريم العطر
أثابنا الله وأياكم وأدخلنا الجنة برحمته
اللهم امين اللهم امين
أثابكم الله الجنة ومحى عنكم الذلة وأبدلها بالحسنات
وجعل العسير برحمته عليكم يسيرا والحزن فرحا
والضيق فرجا والرزق رغدا والعيش هنيئا والجنة
موعدا مع الصديقين والشهداء وجميع المسلمين امين
شكرا لكم أحبتي في الله على مروركم الكريم العطر
أثابنا الله وأياكم وأدخلنا الجنة برحمته
اللهم امين اللهم امين
jouliana
•
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،، أما بعد:
أخواتي الحبيبات
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم .
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
الكريم ويخطط له خير تخطيط.
فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين
وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..
فإليكِ أختي الحبيبة نقدم هذه الحملة والتي نسأل الله سبحانه أن يبارك فيها ويجعلها تجمعًا طيبًا مباركًا خالصًا له ويوفقنا
وإياكنّ للأعمال الصالحة التي تكون سببا في دخولنا الفردوس الأعلى بلا سابقة حساب..
حملة المشمرات للتنافس على الطاعات ... واستقبال شهر الخيرات .
حملتنا المُباركة أعددناها لكِ أخيّتي الحبيبة حتى تكون عونًا لكِ بإذن الله في استقبال شهر رمضان المُبارك .
تحتوي على دروس ومحاضرات قيمة لشيوخنا الأفاضل وفلاشات وفتاوى وسنن وعبادات وقصص للتائبين ،
نرتجي منها الخير والفائدة بإذن الله .
وللمزيد يُرجى الدّخول هنا :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252680
وهنا الحلقات متسلسلة :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252919
وتفضّلي معنا أختي الحبيبة بزيارة صفحة التّسميع الخاصّة بحفظ سورة التّوبة
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252921
وفقنا الله وإياكنّ لما يحبه ويرضاه
اللهم أمين يارب
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وتابعيه باحسان الى يوم الدين
وكل عام وأنتم الى الله أقرب
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،، أما بعد:
أخواتي الحبيبات
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم .
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
الكريم ويخطط له خير تخطيط.
فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين
وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..
فإليكِ أختي الحبيبة نقدم هذه الحملة والتي نسأل الله سبحانه أن يبارك فيها ويجعلها تجمعًا طيبًا مباركًا خالصًا له ويوفقنا
وإياكنّ للأعمال الصالحة التي تكون سببا في دخولنا الفردوس الأعلى بلا سابقة حساب..
حملة المشمرات للتنافس على الطاعات ... واستقبال شهر الخيرات .
حملتنا المُباركة أعددناها لكِ أخيّتي الحبيبة حتى تكون عونًا لكِ بإذن الله في استقبال شهر رمضان المُبارك .
تحتوي على دروس ومحاضرات قيمة لشيوخنا الأفاضل وفلاشات وفتاوى وسنن وعبادات وقصص للتائبين ،
نرتجي منها الخير والفائدة بإذن الله .
وللمزيد يُرجى الدّخول هنا :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252680
وهنا الحلقات متسلسلة :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252919
وتفضّلي معنا أختي الحبيبة بزيارة صفحة التّسميع الخاصّة بحفظ سورة التّوبة
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252921
وفقنا الله وإياكنّ لما يحبه ويرضاه
اللهم أمين يارب
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وتابعيه باحسان الى يوم الدين
وكل عام وأنتم الى الله أقرب
الصفحة الأخيرة