قضـ الأسبوع ــية أم الأولاد والزوجة الثانية
يتزوج الشاب وهو في بداية حياتة بزوجة تقاسمة الحياة بمحاسنها ومساويها
وتمر السنين و وتكبر معهم الذرية والحياة الروتينية وينسون أنفسهم
إلي إن يصلوا إلي بعد العشرين وياخوفى من عتبة الثلاثين ويفوق الأب من غفلة
الحياة ويجد نفسة قد ارتاح ماديا ولكن تبداء الفكرة وتتحول من الكمية إلى النوعية
ويرجع للخلف ويفتكر سنة المراهقة بل في البعض يتتوق للمراهقة
فيبداء بالنظر إلى نفسة ويتزوج بإمرة صغيرة في السن وهذا من حقة الشرعي
وتبداء الحياة الجديدة علية في الانعطاف الخطير في الفترة التي هو مسؤل
عنها في قوقعة حياة زوجتة الأولى وتقوقعها في حياتها بمشاكل المنزل والأولاد
وهنا المشكلة الأساسية .
لنرجع إلي صاحبنا سي السيد وكيف رجعت لة الروح ويترك المسكينة تعانى
من غبار الزمن وتتفنن الثانية في جذب سي السيد لتحصل على نصيب الأسد
من سي السيد فيجد نفسة محاط بالمشاكل مع الأولاد وارتياحة مع العروس
الجديدة وهنا المشكلة الطامة يدخل على أم الأولاد وابنائية مقطب ألوجهه
ممدد البوز عابس الوجهه ويا سبحان الله لو دخل الشقة المقابلة عند
الزوجه الجديدة لانقلب الوضع الي دلع والفاظ جميلة ولطيفة بس محرمة
على الأولي ويتفنن للثانية بكل مااستطاع من قاموس الغزل والحب والملاطقة
الخ الخ الخ .... لماذا ؟
ما ذنب الزوجه الأولى التي وقفت معه في الضراء والسراء وجات الثانية
في وقت السراء !
ماذا لو آخذت بيد زوجتك وأخرجتها من روتين الحياة ومشاكل الدنيا بأجازة
شهر عسل يا عسل ولو متأخر لجناء كل شي في حياتة أنا ليس ضد الزواج
بالثانية ولكن إذا كان بغير سبب شرعي وخاصتأ في العصر الحالي واحدة تكفى
ولكن غيروا مافي أنفسكم وابدوا بأجازة شهر عسل متأخر خير لكم من التغير
الجذري الغير لازم واذا كان ولابد فادخلوا البسمة لام الاولاد
والابناء والبنات وادخلوا عليهم البهجة وبلاش عبوس
وتحياتي لكم
PILOT @pilot
عضو فعال
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️