ان المعادلة للتزويج بن الذكر والانثى هى نصف عمر الرجل + 6 الى 9 سنوات
اى اذا كان الرجل عمرة 30 سنة نصفها 15 اى يكون عمر الزوجه من 21 سنة الى 24 سنة .
هذه معادلة سريعة لماذا لان المرة عندما تحمل يزداد عمرها الجسمانى من 3 الى 5 سنوات اقول الجسمانى
هذه كلها نظيرات ولكن عندنا مثل هو
زواج النبى صلى الله علية وسلم من ام المومنين السيدة خديجة رضى الله عنها .
المهم احترام الاثنين لبعضهما ولكن سوف تحس فى المستقبل ( المراة ) بفارق السن لونظر زوجها للتلفزيون وشاهد
شابة وخاصا وهى ترقص ............
كل ماقول لتستخير بالله وهو خير من يدلها والله الموفق

PILOT
•


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لنا في موقف السيدة خديجة ام المؤمنين رضي الله عنها قدوة
ان رضيت دينه وخلقه فلتتوكل على الله
لنا في موقف السيدة خديجة ام المؤمنين رضي الله عنها قدوة
ان رضيت دينه وخلقه فلتتوكل على الله

الصفحة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ربما أكون أول من تكتب من خلال تجربة شخصية عن الموضوع الذي تتناقشون فيه ... أنا متزوجة من شخص يصغرني بأربعة أعوام ونصف منذ حوالي الأربع سنوات ولدي طفل ... في قرارة نفسي أدرك الفارق بيني وبين زوجي أما هو فلم يشعرني قط بأني أكبر منه بل إن تعامله معي وكأني أصغره بأعوام .... يحترمني بشدة ويقدرني سواء بيني وبينه أو مع أهله .. من هذه المقدمة أريد قول أن الزواج كما ذكرت مجموعة من الأخوات سابقا يعتمد على الزوج أخلاقياته واحترامه للإنسانة التي ارتبط بها ... الحياه حدثتنا عن أناس يكبر الزوج زوجته بأعوام قليلة أو كثيرة لكنه لم يقدرها التقدير الذي تتمناه ... ليس هذا فقط أحيانا عشرة عمر بينهما ونجده قلل من قدرها بين الناس بزواجه من أخرى بعد كل العمر والتضحيات والمشاركة في المسؤوليات بينهما ورغم وجود عاطفة صادقة بينهما ... الأمر كله تقريبا يعتمد على المبادئ التي يؤمن بها الزوج ومدى خوفه من الله في التعامل مع شريكة حياته سواء أكان يكبر زوجته أو يصغرها ... الإستخارة تنفع في هذه الامور وفي النهاية القرار يأتي بالراحة التي تشعر بها المقبلة على الزواج أو عدم الارتياح وهذا يأتي بالتوكل على الله أولا واستخارته فيما هو صالح لها والله مع العبد مادام أنه يتوكل عليه.