وعليكم السىم ورحمة الله وبركاتة
1- خوف من ردة الفعل لان الان الغالبية صاروا ياكلون الناس بالاسنتهم والعياذ بالله
2- ولا يسلم حتى الملتزمين من كذا !!!!!!!!
3- ان لاينهى عن شيء هو يفعلة.
4- زاك الله خير وجعلة الله في ميزان اعمالك
5- بالعكس نقبل النصيحة بصدر واسع اذا كانت نصيحة دينية ومدعمة بالاحاديث م السنة والقران
6-* مخافة الله
** ان لا ينهى عن فعل وهو ياتي مثلة !
*** احتساب الاجر وان تكون خالصة لوجهة الله

حلاوة
•

شام
•
<FONT color="#FF8201">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته</FONT>
خير ما يبدء به قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
((الدين النصيحة.قلنا :لمن ؟قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم))
شكرا لك أختي نجد على هذا الموضوع القيم ........
كان في كلام الإخوة ما يكفي لإعطاء فكرة عن الأسباب والأحوال التي تواجه من يردي النصح ومن يوجه لهم النصح
ولا أعلم حقيقة ماذا اكتب
لذلك سأكتب لكم وجهة نظري الخاصة......
حقيقة أنا أحب النصح كثيرا وأطلبه و أقبله حتى ممن لا أعرفهم فأسمع كلام الجميع وما أعجبني أخذته وما لم يعجبني لم أعمل به
طبعا هذا في الأمور العادية غير الدينية أما في أمور الدين فإن كنت أعلم صلاحه وصدقه وصحة كلامه أتقبله وأشكر الله تعالى على هذه التذكرة أما إن لم يكن عندي شخصا موثوقا فلن أقبل منه (ولا يضر كونه لا يعمل بتلك النصيحة أو مقصرا في ناحية من النواحي فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه)
اما إن أردت النصح أنا فأنظر إلى طبيعة الشخص وبناء عليه يكون نصحي له بأسلوب يناسبه بكلمات مباشرة أو قصة أو تلميح.....
ولا أحب أن أنصح بشيء أفتقده أنا لأنني أحفظ جيدا
قوله تعالى:
((يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون))
وقول الشاعر:
يا أيها الرجل المعلم غيره
---------------------------هلا لنفسك كان ذا التعليم ........الخ
وطبعا لا يمكننا أن نتصور مجتمعا من دون تناصح وأمر بالمعروف أو نهي عن المنكر فالله عز وجل لعن أمة بني إسرائيل لتراضيهم على المنكر
قال تعالى:
((لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون, كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يغعلون))
وإنما فضل الله تعالى الأمة المحمدية لتناصحهم وتعاضدهم:
((كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله))
ورما قل التناصح هذه الأيام لضعف الإيمان أولا في قلب الناصح وتهاونه أو تناسيه ذلك الواجب الديني أو لرداءة أسلوبه ولحاجته لمن ينصحه هو أولا(وفاقد الشيء لا يعطيه)
ولربما كان السبب في ذلك طغيان النفس وعدم تقبلها النصيحة لمجرد النصيحة لكبر ....
ورأيي في الشخص الذي يريد النصح أن ينظر لحال من يخاطبهم ويخاطبهم على قدر عقولهم واستجابتهم فإن استعمل الحكمة فله الأجر والثواب لنصحه أولا ولان المنصوحين سوف يتقبلون كل من يعظهم بحكمة واحترام فيشجعهم على قبول النصيحة من الآخرين
والعكس صحيح .فهي مسؤولية كبير ة
والقدوة الصالحة هي الأساس الأول لننصح والإرشاد...
فهي مسؤولية كبير ة
نسأل الله تعالى أن يلهمنا الحكمة وفصل الخطاب ....
-----------------------------------------
أختي نجد أعذرينا على التقصير فالله وحده يعلم ما ظروف كل واحد منا
والموضوع جميل وقيم يحتاج لجلسة طويلة
وشكرا لك مرة أخرى.........
<FONT color="#FF370B">قديما كانوا يقولون لمن لا يقبل النصيحة:ايه...كانت النصيحة بجمل)</FONT>
<FONT color="#0080FF">والسلام عليكم ورحمة الله </FONT>
خير ما يبدء به قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
((الدين النصيحة.قلنا :لمن ؟قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم))
شكرا لك أختي نجد على هذا الموضوع القيم ........
كان في كلام الإخوة ما يكفي لإعطاء فكرة عن الأسباب والأحوال التي تواجه من يردي النصح ومن يوجه لهم النصح
ولا أعلم حقيقة ماذا اكتب
لذلك سأكتب لكم وجهة نظري الخاصة......
حقيقة أنا أحب النصح كثيرا وأطلبه و أقبله حتى ممن لا أعرفهم فأسمع كلام الجميع وما أعجبني أخذته وما لم يعجبني لم أعمل به
طبعا هذا في الأمور العادية غير الدينية أما في أمور الدين فإن كنت أعلم صلاحه وصدقه وصحة كلامه أتقبله وأشكر الله تعالى على هذه التذكرة أما إن لم يكن عندي شخصا موثوقا فلن أقبل منه (ولا يضر كونه لا يعمل بتلك النصيحة أو مقصرا في ناحية من النواحي فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه)
اما إن أردت النصح أنا فأنظر إلى طبيعة الشخص وبناء عليه يكون نصحي له بأسلوب يناسبه بكلمات مباشرة أو قصة أو تلميح.....
ولا أحب أن أنصح بشيء أفتقده أنا لأنني أحفظ جيدا
قوله تعالى:
((يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون))
وقول الشاعر:
يا أيها الرجل المعلم غيره
---------------------------هلا لنفسك كان ذا التعليم ........الخ
وطبعا لا يمكننا أن نتصور مجتمعا من دون تناصح وأمر بالمعروف أو نهي عن المنكر فالله عز وجل لعن أمة بني إسرائيل لتراضيهم على المنكر
قال تعالى:
((لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون, كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يغعلون))
وإنما فضل الله تعالى الأمة المحمدية لتناصحهم وتعاضدهم:
((كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله))
ورما قل التناصح هذه الأيام لضعف الإيمان أولا في قلب الناصح وتهاونه أو تناسيه ذلك الواجب الديني أو لرداءة أسلوبه ولحاجته لمن ينصحه هو أولا(وفاقد الشيء لا يعطيه)
ولربما كان السبب في ذلك طغيان النفس وعدم تقبلها النصيحة لمجرد النصيحة لكبر ....
ورأيي في الشخص الذي يريد النصح أن ينظر لحال من يخاطبهم ويخاطبهم على قدر عقولهم واستجابتهم فإن استعمل الحكمة فله الأجر والثواب لنصحه أولا ولان المنصوحين سوف يتقبلون كل من يعظهم بحكمة واحترام فيشجعهم على قبول النصيحة من الآخرين
والعكس صحيح .فهي مسؤولية كبير ة
والقدوة الصالحة هي الأساس الأول لننصح والإرشاد...
فهي مسؤولية كبير ة
نسأل الله تعالى أن يلهمنا الحكمة وفصل الخطاب ....
-----------------------------------------
أختي نجد أعذرينا على التقصير فالله وحده يعلم ما ظروف كل واحد منا
والموضوع جميل وقيم يحتاج لجلسة طويلة
وشكرا لك مرة أخرى.........
<FONT color="#FF370B">قديما كانوا يقولون لمن لا يقبل النصيحة:ايه...كانت النصيحة بجمل)</FONT>
<FONT color="#0080FF">والسلام عليكم ورحمة الله </FONT>

أم عبودي
•
موضوع حلو 000000
-اولا: قل التناصح بين الناس لان الناس لا تتقبلة وتعتبرة غيرة وحسد من الشخص الذي ينصح0
- ثانيا : يجب على الناصح ان يكون مطبق النصيحة يعني مو ينصح بشي ويسوي عكسة0
- ثالثا : اختيار الوقت المناسب مهم والظروف المناسبة 000مواجي للواحد ونصحة وهو ماله خلق لك ولنصايحك0
- رابعا : التناصح بين الناس شيء طيب وحلو ونتمنى ان يستمر وان تكون النصيحة صادقة ومن القلب0
<FONT color="#FF0068">يلة شاركت علميني اشلون سويتي الحركة الحلوة00000:)</FONT>
-اولا: قل التناصح بين الناس لان الناس لا تتقبلة وتعتبرة غيرة وحسد من الشخص الذي ينصح0
- ثانيا : يجب على الناصح ان يكون مطبق النصيحة يعني مو ينصح بشي ويسوي عكسة0
- ثالثا : اختيار الوقت المناسب مهم والظروف المناسبة 000مواجي للواحد ونصحة وهو ماله خلق لك ولنصايحك0
- رابعا : التناصح بين الناس شيء طيب وحلو ونتمنى ان يستمر وان تكون النصيحة صادقة ومن القلب0
<FONT color="#FF0068">يلة شاركت علميني اشلون سويتي الحركة الحلوة00000:)</FONT>

شروق
•
جزك الله كل خير يأخت نجد على طرح هذا الموضوع ألمهم ونحن في أشد الحاجه لِمثل
هذه المواضيع ..
قد يكون أسبب في عدم التناصح عدة أمور وهي مايلي :
1- خوف البعض من ردة فعل المنصوح
2- عدم تفريق بين النصيحه والفضيحه ( من وعظ أخاه فيما بينهما فهي نصيحه . ومن وعظه على رؤوس الناس فإنما وبخه وفضحه )
3- عدم المبالأه بين بعض الناس .
4- البعض لاينصح من لايعرفهم بحجة عدم معرفة بالأخر .
5- الجهل ببعض إمور الدين .
6-عدم استخدم الأسلوب الجيد في النصيحه .
7- عدم الثقه بالنفس .
مجتمع بدون التناصح عتقد أنه مجتمع بدون روح .
هذه المواضيع ..
قد يكون أسبب في عدم التناصح عدة أمور وهي مايلي :
1- خوف البعض من ردة فعل المنصوح
2- عدم تفريق بين النصيحه والفضيحه ( من وعظ أخاه فيما بينهما فهي نصيحه . ومن وعظه على رؤوس الناس فإنما وبخه وفضحه )
3- عدم المبالأه بين بعض الناس .
4- البعض لاينصح من لايعرفهم بحجة عدم معرفة بالأخر .
5- الجهل ببعض إمور الدين .
6-عدم استخدم الأسلوب الجيد في النصيحه .
7- عدم الثقه بالنفس .
مجتمع بدون التناصح عتقد أنه مجتمع بدون روح .
الصفحة الأخيرة
.......................
الدين المعاملة
المعاملة!! كلمة دائماً تتردد على مسامعنا وكلمة دوماً نراها متجسدة في المجتمعات . ولكن هل أثرت فينا؟!! هل لها دور في حياتنا الاجتماعية؟!! بالتأكيد سوف يكون الجواب لا .. هل تعلم أن هذه الكلمة هي من أساسيات هذا الدين الإسلامي هل تعلم أن الإسلام بدون هذه الكلمة لما كان له وجود .
حسناً .. سوف نبدأ في قصة هذه الكلمة من بداية ديننا الإسلامي .. ولكن..! أين آلة الزمن؟ .. إنها هناك .. هيا بنا نعود إلى الوراء إلى عام 1هـ .
***************
لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحسن التعامل مع أهله وأصحابه . فقال الله تعالى (( ولوكنت فظاً غليظ القلب لا نفضوا من حولك )) فهل رأيت يا أخي هذه القدوة التي ينبغي علينا الاقتداء بها . فهيا بنا العودة إلى عام 1421هـ يا لهذا البون الشاسع والاختلاف الواضح بين زمن نبينا عليه الصلاة والسلام وحاضرنا التعيس.
أخي القارئ .. إن المعاملة لها دور كبير في تآلف المجتمع بل هي البلسم الذي يوضع على الجرح للقضاء على جراثيم الضغينة . أما سمعت قول الله تعالى : (( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )) . حقاً إنها كلمة عظيمة تستحق أن نجعلها صراطاً نهتدي بها في حياتنا حتى نعود إلى تآلفنا
اختكم
فضيلة