السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ...
بصراحة أعاني هذة الايام وبشكل خاص من هذة المعضلة ... نعم انها من أصعب المشاكل
مشكلة التعامل مع الجيل الحديث او جيل اليوم ... والمقصود فية جيل الصغر ( الابناء -
البنين ) ... أعاني منها أشد معاناة جيل أتسم بصفات سيئة ربما يراها البعض انها عادية
ولكنها تعتبر من الصفات المرفوضة وخصوصا من الجيل السابق ... هي مشكلة اجتماعية
بحد ذاتها وانا اقصد بالجيل طبعا كل ثلاثين سنة يخرج علينا جيل جديد بكل ما فية من سلوكيات
وتصرفات غريبة او خاصة بهم ...
لا اريد ان اطيل ... ولكن أحب ان اعرض بعض السلوكيات على هذا الجيل الحديث الصعب ..
كما يلي : -
- السهر وما ادراك ما السهر ...
- عدم المسؤولية والاتكالية الزائدة وانعدام المشاركة والحرص على التكافل وغيرها ...
- كثرة الصداقات وتفضيلها على الاقارب والاهل ، والتأثر العجيب بهم ...
- كثرة الخروووووج وعدم الجلوس في البيت لفترات طويلة وكأن البيت اصبح فندقا ...
- عــــــــدم الاحترام والتقدير للكبير قبل الصغير ...
- التسطح في التفكير والاهتمام الزائد في الاشياء السطحية مثل الزينة والمركب ووو ...
- قلة الوازع الديني وعدم التعمق في فهم الاصول الدينية وهجر القراءة بشكل عام ..
- التردد على المطاااااعم بشكل لافت للنظر وترك الاكل في البيت ...
الـــــــــــــــــخ ......
ســوالي طرحتة على اكثر من صديق كيف نعالج او نتعامل مع هذا الجيل ...
وخصوصا بين الازواج والوالدين والابناء ...
انها مشكلة اجتماعية يجب ان نحاول ان نجد لها حل
لنــــبدا في وضع حلول لهذة المشكلة ...
وهي التعامل مع الجيل الحديث ...
ودمتم بخــــــــير ..
____________________________
أجــــــوع البلدان بــــــطن الإنســــــــــــان
قضية الاسبوع : (( ::::التـــــعــــــــامل مع جيل اليوم معانات ومشاكل :::: ))
9
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رمايه
•
موضوع حلو بس ننتظر الحل:26:
فعلا موضوع حلو واقعي ويبي له حل
من رأي الحل موجود فالبداية عند الام والابو يعني فالتربية هذا هو الاساس....يعني علشان تطلع العمارة او اي بنايه بشكل سليم بدون لا تأثر فيها لا ريح ولا زلازال لازم ايكون اساسها متين وقوي جدا... يعني الابناء علشان يطلعون لدنيا وللمشاكل اللي فيها واصحاب السوء الموجودين فيها لازم فالبداية ايكون اساسهم قوي اللي هو تربيتهم ... لازم اتكون تربيتهم علىوتنشأتهم بشكل صحيح بشكل اسلامي مو غربي او اوربي ... لازم الام والاب يعطون فالبداية لان لو ما عطوا فالبداية وما زرعوا فيهم المبادىء الصح وما ربوهم على مبادىء اسلاميه على ما ظن رح يسهل التأثير فيهم سواء كان من اصحاب السوء او غيره ....وفالاخير ما رح يقدرون يسيطرون عليهم .. يعني لازم الاهل يستغلون مرحلة القدرة على السيطره على ابنائهم بشكل صحيح لان الفترة التي تاتي بعدها من رأي ان الاهل لا يستطيعون أن يأثروا بابنائهم.... وطبعا ما تنقطع ها التربيه حتى لما يكبرون تستمر .........
وبعدها المدرسه ..... اللي تعتبر هي البيت الثاني .... واللي احنا انشوف كلنا المجال السلبي اللي اتمارسه المدارس انها ما تهتم بها الشي ...يعني انا رح اتكلم عن المدارس البنين صراحه انا اشوف ان المدرسين يمارسو التدريس فقط من اجل تقاضي الراتب لا غير ... وهذا الخطأ بعينه ....اتمنى من كل قلبي ان يتغير ها الشي ويكون للمدرسه تأثيرها الايجابي على الطلاب الموجودين وانهم يقدرون يضبطوهم ويقدرون يأثرون عليهم لان فالنهايه اللي موجودين فالمدارس هم عيالهم واخوانهم .... طبعا انا قلت لها اثر سلبي لان المشاكل اللي فيها ما تحل بطرق سليمه وعلى ما اظن محد يحلها اساسا... الله يستر علينا ..
غير مدارس البنات صراحه يعتمد على المدرسات وعلى الحزم المتبع فالمدرسه يعني احنا حصلنا مدرسات ومساعدة مديرة اتمشين على المسطره ... والحمد لله ... بس اللي اسمعه الحين والتمادي الموجود من الطالبات.... بدل على اثر المدرسات السلبي .....يمكن انا طلعت برع الموضوع بس حبيت اقول شوي باللي صاير فالدارس وحالها مقلوب
طبعا المدرسين لا تشنو هجمات علي...
يعني اهم شي يتلخص حلها فالتربيه والقدوة الحسنه الطيبه...علشان يطلع لنا جيل خالي من ها الاشياء.... يعني لو كل عايله اتبعت التربية الاسلامية في تنشأة اولادهم لما حدثة هذه المشاكل ولما اصبح الابناء بهذا الشكل ولما احتجنا للحلول لها ولكن بعد الناس عن الاسلام في حياتهم اليوميه وفي شؤنهم هو الذي اوصلنا لهذه المشاكل....
اتمنى اني قدرة اقول شي مفيد
وهذا ما بدلوي
والله يستر على امة محمد
من رأي الحل موجود فالبداية عند الام والابو يعني فالتربية هذا هو الاساس....يعني علشان تطلع العمارة او اي بنايه بشكل سليم بدون لا تأثر فيها لا ريح ولا زلازال لازم ايكون اساسها متين وقوي جدا... يعني الابناء علشان يطلعون لدنيا وللمشاكل اللي فيها واصحاب السوء الموجودين فيها لازم فالبداية ايكون اساسهم قوي اللي هو تربيتهم ... لازم اتكون تربيتهم علىوتنشأتهم بشكل صحيح بشكل اسلامي مو غربي او اوربي ... لازم الام والاب يعطون فالبداية لان لو ما عطوا فالبداية وما زرعوا فيهم المبادىء الصح وما ربوهم على مبادىء اسلاميه على ما ظن رح يسهل التأثير فيهم سواء كان من اصحاب السوء او غيره ....وفالاخير ما رح يقدرون يسيطرون عليهم .. يعني لازم الاهل يستغلون مرحلة القدرة على السيطره على ابنائهم بشكل صحيح لان الفترة التي تاتي بعدها من رأي ان الاهل لا يستطيعون أن يأثروا بابنائهم.... وطبعا ما تنقطع ها التربيه حتى لما يكبرون تستمر .........
وبعدها المدرسه ..... اللي تعتبر هي البيت الثاني .... واللي احنا انشوف كلنا المجال السلبي اللي اتمارسه المدارس انها ما تهتم بها الشي ...يعني انا رح اتكلم عن المدارس البنين صراحه انا اشوف ان المدرسين يمارسو التدريس فقط من اجل تقاضي الراتب لا غير ... وهذا الخطأ بعينه ....اتمنى من كل قلبي ان يتغير ها الشي ويكون للمدرسه تأثيرها الايجابي على الطلاب الموجودين وانهم يقدرون يضبطوهم ويقدرون يأثرون عليهم لان فالنهايه اللي موجودين فالمدارس هم عيالهم واخوانهم .... طبعا انا قلت لها اثر سلبي لان المشاكل اللي فيها ما تحل بطرق سليمه وعلى ما اظن محد يحلها اساسا... الله يستر علينا ..
غير مدارس البنات صراحه يعتمد على المدرسات وعلى الحزم المتبع فالمدرسه يعني احنا حصلنا مدرسات ومساعدة مديرة اتمشين على المسطره ... والحمد لله ... بس اللي اسمعه الحين والتمادي الموجود من الطالبات.... بدل على اثر المدرسات السلبي .....يمكن انا طلعت برع الموضوع بس حبيت اقول شوي باللي صاير فالدارس وحالها مقلوب
طبعا المدرسين لا تشنو هجمات علي...
يعني اهم شي يتلخص حلها فالتربيه والقدوة الحسنه الطيبه...علشان يطلع لنا جيل خالي من ها الاشياء.... يعني لو كل عايله اتبعت التربية الاسلامية في تنشأة اولادهم لما حدثة هذه المشاكل ولما اصبح الابناء بهذا الشكل ولما احتجنا للحلول لها ولكن بعد الناس عن الاسلام في حياتهم اليوميه وفي شؤنهم هو الذي اوصلنا لهذه المشاكل....
اتمنى اني قدرة اقول شي مفيد
وهذا ما بدلوي
والله يستر على امة محمد
أم يحيى
•
فعلا أنا مع أختي جلنار
التربية هي الأساس
في البيت والمدرسة والمسجد ....
فعلا أنا تواجهني هذه المشاكل مع أبنائي وقوانيننا في البيت نحرص عليها والحمد لله
ولكن المشكلة عندما تنظرين الى أصدقاء أبنائك وتجدين أنهم يفعلون ما يريدون إلا ما رحم ربي ... هنا تشكّين في نفسك ... هل أنت على حق ؟ هل جيل هذا الوقت يحتاج لمثل هذه الأمور ؟
المشكلة أن بعض الأسرتركت تربية الأبناء للخادمات ..
تصوروا : الأم تأتي من الوظيفة منهكة .. الخادمة تشرف على طعام الأطفال ونظافتهم ..
في العصر الأم نائمة ...
وبعد المغرب هي تستعد للخروج من البيت لأداء ( واجباتها الإجتماعية )
فإذا كان الإجتماع عند الأم يجب عليها أن تهيء جو البيت ( طبعا بدون أطفال ) حتى ( لا يفشلونها ) أمام صديقاتها وحتى يقولون انها ( أتيكيت .. أو مودرن )
فتصرف أطفالها بأي طريقة مع السائق الى مدينة الملاهي او اي مكان .. أهم شيء تكون حفلتها مرتبة .. وحتى وتخرج صديقاتها ونظرات الإعجاب تملأ عيونهن ( وقد تكون في الواقع حسد وغيره تندم عليها الأم بعد ذلك )
أما إذا أرادت هذه الأم حضور مناسبة خارج البيت ( وما أكثرها من مناسبات )
يعني لا يكفي بنت العم وينت الخال ... لا ... الزميلات أيضا والصديقات ... يجب أن تؤدي الواجب حتى ترفه عن نفسها من جهه .. وحتى لا يقال عنها كذا وكذا ..
فلكم أن تتخيلوا كم من الأوقات تقضيها في الإستعداد .. من شراء الملابس والمكياج والعطور وتوابعه ( لزوم الكشخه )
غير إذا احتاجت هدية تقدمها لصاحبة المناسبة ..
وطبعا الأطفال يكونون عائق أمام هذه ال( واجبات )
فتصرفهم بـ (أي طريقة ) حتى تستطيع أن تفعل ما تريد ..
الزبدة من هذا الكلام ..
عندما أربي أبنائي على مبادى معينة
أجدهم يتذمرون ويعترضون
( لماذا أنا فقط تمنعونني من السهر ؟
لماذا لا تسمحون لي بتناول الوجبات في المطعم كما يعفل أصدقائي ؟
لماذا تريدونني أن اتحمل مسؤوليات وأصدقائي لا يتحملون ؟
لماذا لا تشترون لي هاتف نقال وأصحابي أهلم يشترون لهم ؟
لماذا لا تسمحون لي بقيادة السيارة ( هذا للأولاد طبعا ) وأصدقائي أهلهم يسمحون لهم ؟
وأسئلة كثيرة واعتراضات أكثر
فأعود وأقول :
التربية .. التربية .. التربية
إن أردتم جيل واعي ومنضبط دينيا وأخلاقيا ... فليس الا طريق التربية وأن تعود الأم الى دورها الأصلي وكذلك الأب ..
أما إن استمر الحال كما هو عليه ....
فالله المستعان ...
( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )
وجزى الله خيرا من اثار هذا الموضوع وشارك به .. لعلنا نصل الى حل ...
وننتظر بقية الآراء ..
ملاحظة مهمة :
الكلام الذي ذكرته لا ينطبق على جميع الموظفات .. لأن هناك الكثير منهن الصالحات الحريصات على أبنائهن أكثر من حرصهن على أنفسهن ، ولكن هي مشاهدات عشتها بنفسي لما كنت موظفة ومختلطة بهن ..
ولا نبرئ بعض ربات البيوت المهملات التي لا تعرف لماذا تزوجت أو لماذا أنجبت ... نسأل الله العافية والسلامة ...
فأرجو أن لا يفهم كلامي في غير موضعه .. وجزاكم الله خيرا ..
0
0
التربية هي الأساس
في البيت والمدرسة والمسجد ....
فعلا أنا تواجهني هذه المشاكل مع أبنائي وقوانيننا في البيت نحرص عليها والحمد لله
ولكن المشكلة عندما تنظرين الى أصدقاء أبنائك وتجدين أنهم يفعلون ما يريدون إلا ما رحم ربي ... هنا تشكّين في نفسك ... هل أنت على حق ؟ هل جيل هذا الوقت يحتاج لمثل هذه الأمور ؟
المشكلة أن بعض الأسرتركت تربية الأبناء للخادمات ..
تصوروا : الأم تأتي من الوظيفة منهكة .. الخادمة تشرف على طعام الأطفال ونظافتهم ..
في العصر الأم نائمة ...
وبعد المغرب هي تستعد للخروج من البيت لأداء ( واجباتها الإجتماعية )
فإذا كان الإجتماع عند الأم يجب عليها أن تهيء جو البيت ( طبعا بدون أطفال ) حتى ( لا يفشلونها ) أمام صديقاتها وحتى يقولون انها ( أتيكيت .. أو مودرن )
فتصرف أطفالها بأي طريقة مع السائق الى مدينة الملاهي او اي مكان .. أهم شيء تكون حفلتها مرتبة .. وحتى وتخرج صديقاتها ونظرات الإعجاب تملأ عيونهن ( وقد تكون في الواقع حسد وغيره تندم عليها الأم بعد ذلك )
أما إذا أرادت هذه الأم حضور مناسبة خارج البيت ( وما أكثرها من مناسبات )
يعني لا يكفي بنت العم وينت الخال ... لا ... الزميلات أيضا والصديقات ... يجب أن تؤدي الواجب حتى ترفه عن نفسها من جهه .. وحتى لا يقال عنها كذا وكذا ..
فلكم أن تتخيلوا كم من الأوقات تقضيها في الإستعداد .. من شراء الملابس والمكياج والعطور وتوابعه ( لزوم الكشخه )
غير إذا احتاجت هدية تقدمها لصاحبة المناسبة ..
وطبعا الأطفال يكونون عائق أمام هذه ال( واجبات )
فتصرفهم بـ (أي طريقة ) حتى تستطيع أن تفعل ما تريد ..
الزبدة من هذا الكلام ..
عندما أربي أبنائي على مبادى معينة
أجدهم يتذمرون ويعترضون
( لماذا أنا فقط تمنعونني من السهر ؟
لماذا لا تسمحون لي بتناول الوجبات في المطعم كما يعفل أصدقائي ؟
لماذا تريدونني أن اتحمل مسؤوليات وأصدقائي لا يتحملون ؟
لماذا لا تشترون لي هاتف نقال وأصحابي أهلم يشترون لهم ؟
لماذا لا تسمحون لي بقيادة السيارة ( هذا للأولاد طبعا ) وأصدقائي أهلهم يسمحون لهم ؟
وأسئلة كثيرة واعتراضات أكثر
فأعود وأقول :
التربية .. التربية .. التربية
إن أردتم جيل واعي ومنضبط دينيا وأخلاقيا ... فليس الا طريق التربية وأن تعود الأم الى دورها الأصلي وكذلك الأب ..
أما إن استمر الحال كما هو عليه ....
فالله المستعان ...
( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )
وجزى الله خيرا من اثار هذا الموضوع وشارك به .. لعلنا نصل الى حل ...
وننتظر بقية الآراء ..
ملاحظة مهمة :
الكلام الذي ذكرته لا ينطبق على جميع الموظفات .. لأن هناك الكثير منهن الصالحات الحريصات على أبنائهن أكثر من حرصهن على أنفسهن ، ولكن هي مشاهدات عشتها بنفسي لما كنت موظفة ومختلطة بهن ..
ولا نبرئ بعض ربات البيوت المهملات التي لا تعرف لماذا تزوجت أو لماذا أنجبت ... نسأل الله العافية والسلامة ...
فأرجو أن لا يفهم كلامي في غير موضعه .. وجزاكم الله خيرا ..
0
0
مزووون
•
السلام عليكم
انا مع اخواتي في كلامهم كله
بس كل ماتقدم يشرح كيفيه اجتناب تلك المشاكل التي لم تحدث بعد
لكن هناك بعض الحالات اتوجدت بطريقه او بأخرى يعني ماينفع معاها لا الصوت ولا الصوط
هذي الأنواع كيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييف تقدر تتعامل معاها ...بالذات اذا كانت من النوع اللي ماتتقبل النصيحه
وفيها عناد
انا أعتقد ان الزمن كفيل بحل هذي المشاكل باذن الله
انا مع اخواتي في كلامهم كله
بس كل ماتقدم يشرح كيفيه اجتناب تلك المشاكل التي لم تحدث بعد
لكن هناك بعض الحالات اتوجدت بطريقه او بأخرى يعني ماينفع معاها لا الصوت ولا الصوط
هذي الأنواع كيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييف تقدر تتعامل معاها ...بالذات اذا كانت من النوع اللي ماتتقبل النصيحه
وفيها عناد
انا أعتقد ان الزمن كفيل بحل هذي المشاكل باذن الله
الصفحة الأخيرة