جزاك الله خيرا اختي بنت الخطاب
واتمنى ان تعودي للمشاركه بكلمات تخص المشكلة
حتى تفيدنا برأيك
وشكرا
نحن بانتظار مشاركتك
وجدت من اكثر فتكا بشبابنا هو المسكرات والمخدرات
ام الخبائث
فأضيف :
بعد البحث وقراءة مواضيع تتناول هذا الجانب الاجتماعي وجدت ما يلي
( انقله مختصرا وبعد التعديل والزيادة )
المتعاطي واسرته ومجتمعه ،
اضرار المخدرات والمسكرات كثيرة ومتنوعه تؤدي الى تنوع الجرائم وكثرتها
وتصل الجرائم الى حد القتل والاغتصاب والانتحار ..... الخ
لو نظرنا للمتعاطي نجده قد دفعه المخدر والمسكر الى الانحراف والجنوح
وتجرده من الحياء والصفات الحميدة وتحطم فيه كل القيم والمبادئ
الشريفة النبيلة ؛ وتبعده عن مرافقة اهل الخير والصلاح
وحتى اصدقاء السوء انفسهم تكثر النزاعات بينهم بسبب المخدر
والمسكر ؛ يفقد المتعاطي مع مرور الوقت قدرته الجنسية ويصبح شبه عاجز ان لم يكن عاجزا كليا
وبالتالي يعجز عن تكوين اسرة سعيدة ؛ كما يضطر المتعاطي الى الانفاق على نفسه فقط
ليسدد فاتورة التعاطي وبالتالي تحرم افراد الاسرة من حقها الطبيعي في الانفاق
ويزيد البلاء فيما يجره التعاطي من بطالة ، الامر الذي يؤثر على الدولة ايضا في ارتفاع نسب البطالة
والعاجزين عن العمل ، لان المتعاطي يعجز عن القيام بأي عمل مفيد ، حيث تقضي السموم على قدرته
في العطاء والدراسة ... نتيجة لضعف التركيز والسلبية ...
المتعاطي نفسه مع التعاطي لا يشعر بالراحة ابدا وانما يشعر بالاضطهاد ويحس بالكآبة ويصبح متبلدا
عصبيا لا مباليا ، وهو دائما يقدر الامور التقدير الخاطئ بسبب الهلوسة
اضافة الى كل ذلك تقضي المخدرات والمسكرات على حياة ا لكثيرين من المتعاطين
واقلها الكثير من الامراض المزمنة
واقول اخيرا ان السبب الرئيسي في التعاطي هو ضعف الوازع الديني وعدم استشعار مراقبة الله عز وجل
والخوف من عقابه
وضعف الرقابة الاسرية والاهتمام العائلي بالابناء عامة وانشغال الوالدين بامور دنيوية متناسين
حقوق الابناء في الرعاية والمتابعة
تعد المخدرات من اخطر الظواهر الاجتماعية والصحية ، بسبب شمول الخطر لعدة اطراف
ام الخبائث
فأضيف :
بعد البحث وقراءة مواضيع تتناول هذا الجانب الاجتماعي وجدت ما يلي
( انقله مختصرا وبعد التعديل والزيادة )
المتعاطي واسرته ومجتمعه ،
اضرار المخدرات والمسكرات كثيرة ومتنوعه تؤدي الى تنوع الجرائم وكثرتها
وتصل الجرائم الى حد القتل والاغتصاب والانتحار ..... الخ
لو نظرنا للمتعاطي نجده قد دفعه المخدر والمسكر الى الانحراف والجنوح
وتجرده من الحياء والصفات الحميدة وتحطم فيه كل القيم والمبادئ
الشريفة النبيلة ؛ وتبعده عن مرافقة اهل الخير والصلاح
وحتى اصدقاء السوء انفسهم تكثر النزاعات بينهم بسبب المخدر
والمسكر ؛ يفقد المتعاطي مع مرور الوقت قدرته الجنسية ويصبح شبه عاجز ان لم يكن عاجزا كليا
وبالتالي يعجز عن تكوين اسرة سعيدة ؛ كما يضطر المتعاطي الى الانفاق على نفسه فقط
ليسدد فاتورة التعاطي وبالتالي تحرم افراد الاسرة من حقها الطبيعي في الانفاق
ويزيد البلاء فيما يجره التعاطي من بطالة ، الامر الذي يؤثر على الدولة ايضا في ارتفاع نسب البطالة
والعاجزين عن العمل ، لان المتعاطي يعجز عن القيام بأي عمل مفيد ، حيث تقضي السموم على قدرته
في العطاء والدراسة ... نتيجة لضعف التركيز والسلبية ...
المتعاطي نفسه مع التعاطي لا يشعر بالراحة ابدا وانما يشعر بالاضطهاد ويحس بالكآبة ويصبح متبلدا
عصبيا لا مباليا ، وهو دائما يقدر الامور التقدير الخاطئ بسبب الهلوسة
اضافة الى كل ذلك تقضي المخدرات والمسكرات على حياة ا لكثيرين من المتعاطين
واقلها الكثير من الامراض المزمنة
واقول اخيرا ان السبب الرئيسي في التعاطي هو ضعف الوازع الديني وعدم استشعار مراقبة الله عز وجل
والخوف من عقابه
وضعف الرقابة الاسرية والاهتمام العائلي بالابناء عامة وانشغال الوالدين بامور دنيوية متناسين
حقوق الابناء في الرعاية والمتابعة
تعد المخدرات من اخطر الظواهر الاجتماعية والصحية ، بسبب شمول الخطر لعدة اطراف
بدايات بسيطة تقود لنهايات مرعبة
الكثير من القصص نسمع بها كانت بدايتها غلطة صغيرة
كالحريق الذي يبدأ بعود ثقاب او شرارة
تقود الاسباب التي ذكرت في الموضوع الرئيسي الى الجنوح
ويصعب السيطرة على النفس الجانحة والهوى الذي يسير الكثير من الشباب
لنضرب مثال بسيط سماع الغناء
البعض يقول انا اتسلى وامضي وقت الفراغ
والبعض يقول انسى بها بعضا من هموم الدنيا
والبعض يقول هي مسايرة للناس الكل يسمع وانا لست اقل منهم
والعديد من الحجج حتى يتصور البعض ان التعبير عن السعادة لا يتم الا بسماع
الاغاني ...... ومما يدعو للغرابة ان الناس تمارس اجبارا على غيرها بسماعها
عندما يتجاوز حدود اللياقة برفع الصوت ليسمعه الجار والسيارات كلها في الشارع
وحتى لا نخرج عن الموضوع الاساسي اذكر بعضا من اثار سماع الاغاني
فهو يزين المعاصي
يأمر بالفسق والفجور – بسبب ما فيه من دعوة للحب واطلاق العنان للعشاق ....... الخ
يفقد الانسان المروءة والاخلاق الحميدة
يلهي القلب عن ذكر الله تعالى
يطمس على القلب ويغلفه بغلاف يصعب في الكثير من الاحيان للوصول
اليه للنصح والارشاد
يقوى صوت الشيطان والاستماع لوسوسته
وبالنظر.... هذا ما تفعله الاغاني اذا ماذا يكون حال الافلام والسينما والدش والانترنت ؟؟
وماذا تكون نتائجه على نفسيات من يتابعون كل ساقط ويستمعون لكل ناعق ؟؟
يقول بعضا ممن حضر لدور السينما انه هناك الكثير من الشباب من الجنسين
يتعارفون على بعضهم وتتطور علاقاتهم والسبب رؤية مثال امامهم يريدون
تطبيقه عمليا ، وهذا شيئ طبيعي عند العلم ان شبابنا يعاني الفراغ
وقلة الوعي الديني وضعف الرقابة وانعدامها احيانا ........الخ
واضرب مثال اخر ايضا يبدأ الشباب به وهو الدخان او الشيشة
والحرص على التجمع مع الاصدقاء ومشاركة بعضهم بعضا
وقد كثرت في الاونه الاخيرة مراكز متخصصة لمثل هذه التجمعات
تتمثل في المقاهي او الكوفي شوب او حتى بعض المطاعم
ولشغل اوقات الفراغ والتمتع ببعض النكات والفكاهة يتجمع
الشباب الذي طال ايضا الجنس الناعم
ويشترك الجميع في ارتكاب الممنوع المحظور
وهناك حالات كثيرة تطورت الى المخدرات بعد تجربة اولى
التقيت مرة في احدى زميلات الدراسة في مكان عام
ودهشت بمظهرها لكن تقدمت للسلام عليها ، لكنها تنكرت
وبعد قليل حضرت صديقة لها وتواعدتا اللقاء ليلا
في المقهى الفلاني مع الصديقات من اجل الشيشة
والمضحك المبكي توسلت الاخيرة للاولى للعودة مرة اخرى
للشيشة فهي اخف حسب نظرتها من الدخان الذي تطورت اليه صديقتها
وردت زميلة الدراسة ان الشيشة لم تعد تنفع معها وهي تبحث عن شيئ اكثر جدوى من الدخان
وهذا دليل على ان الامر قابل للتطور وبالمعنى العكسي للتطور فهي انتكاسة
بلا شك
وهكذا دائما الشيطان يزين كل خبيث وكل حرام
حتى يصبح هو الخيار الوحيد والحل الامثل
الكثير من القصص نسمع بها كانت بدايتها غلطة صغيرة
كالحريق الذي يبدأ بعود ثقاب او شرارة
تقود الاسباب التي ذكرت في الموضوع الرئيسي الى الجنوح
ويصعب السيطرة على النفس الجانحة والهوى الذي يسير الكثير من الشباب
لنضرب مثال بسيط سماع الغناء
البعض يقول انا اتسلى وامضي وقت الفراغ
والبعض يقول انسى بها بعضا من هموم الدنيا
والبعض يقول هي مسايرة للناس الكل يسمع وانا لست اقل منهم
والعديد من الحجج حتى يتصور البعض ان التعبير عن السعادة لا يتم الا بسماع
الاغاني ...... ومما يدعو للغرابة ان الناس تمارس اجبارا على غيرها بسماعها
عندما يتجاوز حدود اللياقة برفع الصوت ليسمعه الجار والسيارات كلها في الشارع
وحتى لا نخرج عن الموضوع الاساسي اذكر بعضا من اثار سماع الاغاني
فهو يزين المعاصي
يأمر بالفسق والفجور – بسبب ما فيه من دعوة للحب واطلاق العنان للعشاق ....... الخ
يفقد الانسان المروءة والاخلاق الحميدة
يلهي القلب عن ذكر الله تعالى
يطمس على القلب ويغلفه بغلاف يصعب في الكثير من الاحيان للوصول
اليه للنصح والارشاد
يقوى صوت الشيطان والاستماع لوسوسته
وبالنظر.... هذا ما تفعله الاغاني اذا ماذا يكون حال الافلام والسينما والدش والانترنت ؟؟
وماذا تكون نتائجه على نفسيات من يتابعون كل ساقط ويستمعون لكل ناعق ؟؟
يقول بعضا ممن حضر لدور السينما انه هناك الكثير من الشباب من الجنسين
يتعارفون على بعضهم وتتطور علاقاتهم والسبب رؤية مثال امامهم يريدون
تطبيقه عمليا ، وهذا شيئ طبيعي عند العلم ان شبابنا يعاني الفراغ
وقلة الوعي الديني وضعف الرقابة وانعدامها احيانا ........الخ
واضرب مثال اخر ايضا يبدأ الشباب به وهو الدخان او الشيشة
والحرص على التجمع مع الاصدقاء ومشاركة بعضهم بعضا
وقد كثرت في الاونه الاخيرة مراكز متخصصة لمثل هذه التجمعات
تتمثل في المقاهي او الكوفي شوب او حتى بعض المطاعم
ولشغل اوقات الفراغ والتمتع ببعض النكات والفكاهة يتجمع
الشباب الذي طال ايضا الجنس الناعم
ويشترك الجميع في ارتكاب الممنوع المحظور
وهناك حالات كثيرة تطورت الى المخدرات بعد تجربة اولى
التقيت مرة في احدى زميلات الدراسة في مكان عام
ودهشت بمظهرها لكن تقدمت للسلام عليها ، لكنها تنكرت
وبعد قليل حضرت صديقة لها وتواعدتا اللقاء ليلا
في المقهى الفلاني مع الصديقات من اجل الشيشة
والمضحك المبكي توسلت الاخيرة للاولى للعودة مرة اخرى
للشيشة فهي اخف حسب نظرتها من الدخان الذي تطورت اليه صديقتها
وردت زميلة الدراسة ان الشيشة لم تعد تنفع معها وهي تبحث عن شيئ اكثر جدوى من الدخان
وهذا دليل على ان الامر قابل للتطور وبالمعنى العكسي للتطور فهي انتكاسة
بلا شك
وهكذا دائما الشيطان يزين كل خبيث وكل حرام
حتى يصبح هو الخيار الوحيد والحل الامثل
لا اري حلا لذ لك بااكمله الا الحرص على نشر الوعي الد يني والاكثارمن ذ لك وتعريفهم بما لهم وما عليهم والوقوف
مع الشباب وقفة جادة في تعليم امور د ينهم وحثهم علي الامور الد لة علي الخير الرادعة للشر والرذ يله ؟؟
وذلك يريد جهد جهيد ووقت مد يد فاالامر ليس باالسهل لتغير شخص واحد فمابال شريحة كامة من المجتمع ....
حمى الله ابنائنا من كل سوء واصلح ابناء المسلمين ..............
مع الشباب وقفة جادة في تعليم امور د ينهم وحثهم علي الامور الد لة علي الخير الرادعة للشر والرذ يله ؟؟
وذلك يريد جهد جهيد ووقت مد يد فاالامر ليس باالسهل لتغير شخص واحد فمابال شريحة كامة من المجتمع ....
حمى الله ابنائنا من كل سوء واصلح ابناء المسلمين ..............
الصفحة الأخيرة
عندما فكرت بطرح الموضوع لم اطرحه لفتح ساحات التجريح
او حتى افتعال المعارك ليفوز احد ما في النهاية
المشكلة موجودة في كل المجتمعات
وتؤرق الجميع وتتفاوت نسب الفساد والمشاكل من بلد لاخر والتعين فيه اجحاف
بحقها لكن المطلوب هو المناقشة والوصول الى الحلول
ولو جزيئا ، لان المر يهم كل الفئات العمرية
وجميع الشرائح المجتمعية وهي مسؤولية الجميع
واتمنى منك المشاركة منك ثانية وطرح رأيك دون المساس بمشاعر احد
ومن حيث الاحتشام فالكل يتمنى ذلك
ونرجو ان يعم الستر على جيع بناتنا واخواتنا في جميع المجتمعات