زائرة
•
جزاك الله خير ونفع الله بعلمك وزادك الله نورآ وبصيرة
الصفحة الأخيرة
فأجابني جزاه الله خيرا: "في فاطر جاء باسم الفاعل (عالم) الذي يدل على الثبوت والدوام لأن السياق يتحدث عن يوم القيامة وأهوالها الذي يدل على الثبوت والاستقرار, في الحجرات جاء بالفعل المضارع (يعلم) الذي يدل على التجدد والحدوث لأن السياق يدل على حادثة معينة متجددة منقطعة(قالت الأعراب آمنا..).