( عريب )
( عريب )
ثم أني قلت

ماذا قدم من أعمال للأمة الإسلامية وليس ماذا فعل في الأمريكان والروس أو ماذا قال ؟

أي هل هناك أعمال تبناها هذا التنظيم فعلياً على أرض الواقع وليس قولاً وشعارات لقضايا الأمة الإسلامية المعروفة ؟

أرجو أن أكون وضحت السؤال أكثر؟


ورجاء أخير لا تخرجن عن الموضوع ..................


واللي أوله شرط أخره نور

وسلامتكم
========================

اختي امهااااار ...

واضح من طريقه عرضك و سؤالك انك من المعارضين للقاعده وللشيخ اسامه بن لادن ... .لذلك امتنع عن الرد ....
كويتية صغيرة
كويتية صغيرة
أمهار
منذ فترة أريد أن أجيب على سؤالك و لكن اتضح من خلال الردود السابقة أنه أصبح صراع بين من يؤيد و من يعارض
أختي العزيزة
مواطنة بسيطة مثلي تريد أن تعيش بسلام و أمن و استقرار و تريد كل إخوتها المسلمين أن ينعموا بذلك
و أن نكون أمة أسلامية موحدة و قوية

إذا كان مجاهدا و حارب الروس و عاون المجاهدين الأفغان في الماضي ........ فهذه كلها أعمال جليلة تحسب له في صالح الأمة الإسلامية.
أما الآن ماذا أرى أمام عيني و ماذا أسمع ؟ هل ما أراه إعلام أمريكي ؟ لا أعتقد لأنني أسمع أحاديث بلسان أسامة بن لادن و أبو غيث و غيره من هذا التنظيم يستحيل أن تكون إعلام أمريكي ؟ لماذا كثرت خطاباته الإعلامية بعد أحداث سبتمبر ؟ هل أمريكا طلبت منه ذلك ؟
*** أسمعه بأذني و الكل يسمعه و هو يكفر كل حكام الخليج ( إذن هذا ليس إعلام أمريكي بل هذه أفكاره لأننا نراه كشخص يتحدث) ...... لماذا يكفرهم .... احنا ناقصين تفرقة بدل أن يدعو للإصلاح و ينتقدهم يطالب بالثورة على الحكام.

*** أسمعه بأذني يدعو للثورة على كل شيء ، و يهدد أمريكا و أنها لن تنعم بالأمن مالم تحرر فلسطين و شبه الجزيرة العربية ..... كلام جميل ..... ثم بعد ذلك يفجر في السفارات في دول إسلامية و في عمارات في أناس آمنين في دولة إسلامية ، ..... هل الجهاد في القتل فقط و في دول إسلامية ؟ و إن كان ...... لم أسمعه قط يتحدث عن فلسطين إلا الآن في السنوات الأخيرة .... لماذا لا يحارب إسرائيل ..... أعرف مجاهدين كثر من الكويت و السعودية كانوا يحاربون مع الفلسطينيين قبل سنة 90. و بعضهم عاد و بعضهم استشهد. لماذا يركز فقط على أمريكا و لا يفعل شيء لليهود التي هي البذرة التي تمشي أمريكا على مصالحها.
و الآن أين خطاباته الإعلامية عن العراق ؟ و هي على الأقل خطابات و ليس شيء آخر .

أعرف امرأة سعودية بعد التفجيرات الأخيرة في السعودية تقول : أصبحت لا أستطيع أن أنعم بالأمن و أنا في السعودية ، و غيرها و كل المسلمين اللي قتلوا في التفجيرات ما ذنبهم ؟ ثم يقول بوغيث : سنرهب كل من يركب طائرة.
بصراحة اختلطت الأمور ببعضها ، بعض أعماله خدمت الأمة الإسلامية و بعضها لا مما جعل البعض يؤيد و غيره يعارض و كل له جزء من الصواب فيما يقول.

تحياتي و مشكورة على موضوعك
أمهار
أمهار
لا زلت أنتظر المزيد من الآراء وبعدها سأكتب رأيي

................................

عريب....لي ياأختي أن أطرح موضوعي من وجهة نظري ولكِ الحرية في المشاركة من عدمها


.............................

وشكراً لكل من شاركت :26:
(بنت دبي)
(بنت دبي)
أختي أمهار ... بس عندي استفهام:

أليس الأمريكان هم قضية الأمة الإسلامية ..
أليسوا هم من يتحرشون فينا ليلا ونهارا ..
ودولة بعد دولة .. حتى زرعوا كرههم في قلوبنا ..

إذا كان عمل الشيخ أسامة في طرد الروس من أفغانستان الإسلامية وتفكيك الاتحاد السوفيتي الشيوعي لا يخص القضايا الإسلامية .. فما الذي يخصه ..؟؟!!

وإذا كانت محاولة ابن لادن لتبني فكرة إقامة دولة إسلامية تطبق شرع الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لا تخدم القضايا الإسلامية .. فماذا يخدمها ..؟؟!!

أكيد الشيخ أسامة عنده بعض الأخطاء وأنا لا أنكرها .. فلكل حسناته وسيئاته ..

ومن الحسنات ..

انتشار الإسلام في أمريكا وأوروبا ومحاولة الجميع التعرف على ديانة الإسلام وشراء الكتب التي تتحدث عنه .. لتعرف ما هو الدين الذي يدين به ابن لادن الذي لم تتمكن أمريكا بجيوشها إلى اليوم أن تصل إليه ..

وبغض النظر عن ما إذا كان ابن لادن هو مدبر تفجيرات أمريكا أم لا .. (مع يقيني بأنه ليس هو .. لأنه أنكر ذلك من البداية .. وما كانت طالبان لتأويه إن كان فعلا هو الذي قام بتلك التفجيرات) .. فكل ما تنسبه أمريكا للجهات الإسلامية بصورة الإرهاب .. ينقلب عليها بل ويساهم في انتشار الإسلام أكثر وأكثر ..

وأعتقد أن هناك حسنات أخرى .. سأذكرها إذا ذكرتها ..
**أم عبد الرحمن**
أختي بنت دبي لا فض فوك