قبل ان اطرح ماعندي اسالكم بالله لكل من يقرأ كلماتي ان تضع نفسها مكاني وكيف هتتصرف لاني سافعل ماتطلبوه مني لاني فعلا في ازمة ومحتاجة طرف خارجي مثلكم يساعدني
انا لمن كان عمري25سنة اتزوجت وجلست ست شهور انفصلت والحمدالله ع كل حال جلست بعدها 6سنين بلا زواج ثم تقدم لي شاب كان منزوج مرتين وفشل المهم قبلت به ولي سنة معه الان وانا في مشاكل،،،،لكن كله كوم واللي راح اقله كوم تاني،،،من كم شهر قدرت اوصل لطليقته التانية لانها جلست معاه تقريبا اربع سنين وكلمتها ع اني وحدة بنت خالتي هتنخطب له وسالتهاعنه،،،فقالت لي فعلا كل السلبيات اللي انا اعاشرها الان معاه يعني ماكذبت وكمان قالت كان عنده علاقات بالواتس والمستشفي لانه دكتور،،،المهم من كم يوم فعلا لاقيت بالواتس علاقة مع دكتورة وكلام زي نوميني،،، واعطيني بوسة،، وانتي كلك ذوق،،،ويلا روحي ذاكري،،،وهي تقله شكلك بالدقن احلا ومنهالكلام،،،انا انهرررررت،،ولاقيت كمان بحسابه في التويتر بنات سكس ومغاربة وكمان خطابة يدور ع عروسة في حال لو انا تركته!!!! كاتب مطلق ابحث عن ارملة ،،،،المهم انارحت لاهلي وماقدرت اصبر ،،،،
سؤالي دحين لكم،،،هل استمر ام انفصل للمرة التانية،،،هل كل الشباب كدا،،،لو كلهم كدا فخلاص خليني بالهم هدا،،،انا في كرب شديد وهم تعباااااانة
وبفكر حتي لو رضيت ارجع له وقلت له مثلا روح قدامي وهزئها ورد كرامتي هل راح يوافق؟؟؟ انا خلاص مو مصدقة كلامه انه يحبني ووو كيف وهو يخون،،،كيف وهو ماتصل وانا عند اهلي اسبوعين،،،،
فعلا الرجال كدابين،،،شورو عليا ايش الصح وايش اسووووي
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أنفاس نقية
•
الله يفرج همك
لا مو صح كل الرجال زي بعض فيه الي يخاف الله ويعرف حدوده وفيه زي زوجك مآقول لك الا الله يفرج همك وكربك ماودي اقولك انفصلي بس شكل زوجك حالته مستعصية
لا والله مو كل الرجال مغزلجية دامك باقي ماعندك اطفال انفذي بجلدك اللي هذا اولها ينعاف تاليها ودامك عند اهلك فرصة لا ترجعين له بدايتها بوسه ونهايتها ما يندرا عنهم واستخيري قبل كل شيء
بالبداية علينا السؤال عن الرجل قبل الزواج واختيار صاحب الدين والخلق
أختي الكريمة مو على أي مشكلة نترك البيت ونروح لبيت الاهل وننشر مشاكلنا
بالعكس ارى أن لاتتركيه لوحده وتخلي عنده فراغ ومجال للجوء الى المعصية
بل حاولي اصلاحه وكفايته وقومي بكل الاسباب التي تعينك على ذلك من غير تجسس او تتبع فهذا لايجوز .
توكلي على الله والجأي اليه ليعينك
فكل انسان فيه عيوب وأخطاء والبيوت لاتخلو من مشاكل ولكن التعامل معها بحكمة وبما يرضي الله بإذن الله نتجاوزها او نقلل منها
وأنقل اليك جوابا لمشكلة قريبة لمشكلتك من موقع استشارات ويب ان شاءالله تفيدك:
لا شك -أيتها العزيزة- أن ما يفعله زوجك معصية لله تعالى، ووقوع في استدراج الشيطان؛ فإن الله عز وجل حذرنا من خطوات الشيطان التي يحاول من خلالها استدراج أحدنا ليجره إلى سخط الله تعالى، وقد قال الله سبحانه وتعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر}.
ولكن يبقى في هذا الزوج -أيتها الأخت- جوانب إيجابية كثيرة ينبغي أن لا تُغفليها، وأن تستعيني بها في محاولة إصلاح هذا الزوج، مريدة بذلك ثواب الله تعالى ومبتغية إنقاذ زوجك من الوقوع في المنكر ومعصية الله، ونحن على ثقة تامة -أيتها الكريمة- أنك متى صححت نيتك, وجعلتِ غيرتك لله, وخشيت على زوجك من الوقوع في معصية الله أولًا، فإن الله عز وجل سيكلل جهودك في محاولة رد الزوج عن ما هو عليه بالنجاح؛ ولذا فنصيحتنا لك أن تتبعي هذه الخطوات:
أولًا: أن تجعلي غيرتك - بالدرجة الأولى - لانتهاك حرمات الله تعالى, والوقوع في معصيته، وهذا لا يعني أننا نطالبك بأن لا تغاري لنفسك, ولما يفعله الزوج مع كونك زوجة له، ولكننا نندبك إلى الأكمل والمطلوب منك شرعًا، وهو أن تغاري على حرمات الله تعالى، وإذا كان تصرفك بعد ذلك, واندفاعك بهذا التأثير؛ فإن الله سيكلل هذا الجهد بالنجاح -كما قلتُ سابقًا-.
الأمر الثاني: أن تحاولي إنقاذ زوجك من هذا السلوك الذي هو فيه، فهو بحاجة ماسَّة لمن يأخذ بيده، وكلنا نُخطئ، وكلنا ذنوب، وكل بني آدم خطاء, كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم – ولو أراد الواحد منا أن يخالل ويصاحب إنسانًا لا عيب فيه ولا ذنب له فإنه لن يجد، لكن من حق زوجك عليك في هذه الحالة أن تبذلي وسعك في إنقاذه مما هو فيه، وهذا يتطلب منك أن تتبعي الرفق والأسلوب الحسن؛ فإن الرفق ما كان في شيء إلا زانه، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - .
فحاولي تذكير زوجك بعقاب الله تعالى، ومن أحسن الأساليب لهذا أن تغتنمي أوقات هدوئه وراحته فتسمعيه بعض المواعظ، ويستحسن أن لا يكون بطريق مباشر، بأن تقترحي عليه أن تستمعا إلى مادة فيها التذكير بالآخرة, والجنة والنار, ولقاء الله تعالى, والعرض عليه يوم القيامة, وعرض الأعمال, والتذكير بالقبر؛ فإن تذكير الإنسان الغافل بهذه الأحوال والأمور يطرد من قلبه الغفلة.
الوسيلة الثانية: أن تحثيه -أيتها الكريمة- على حضور الصلوات في المسجد جماعة، ومصاحبة الصالحين, والإكثار من مجالستهم؛ فإن الصاحب ساحب.
كذلك ينبغي لك أن تحرصي جيدًا على رفع مستوى إيمانك وإيمان زوجك داخل البيت؛ فإن الإيمان إذا علا في القلب وارتفع كان حاجزًا للإنسان عن الوقوع فيما حرم الله عز وجل في السر والعلن, وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (الإيمان قيد الفتك).
ومن ثم فحاولي أن توجدي في البيت برامج إيمانية تتشاركين فيها مع زوجك، كحلقة للقرآن الكريم داخل البيت، وقراءة بعض المقاطع من السيرة النبوية والأحاديث النبوية؛ فإن هذه الأجواء الإيمانية كفيلة بأن تصنع في القلب اليقظة والانتباه, وتطرد عنه الغفلة, والركون إلى الشهوات.
ونحن على ثقة -أيتها الكريمة- بأن هذه الجهود إذا بُذلت, مبتغية بها وجه الله تعالى فإنها ستثمر، وعلى كل حال فلا تيأسي من إصلاح زوجك؛ فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، ولا ننصح أبدًا بأن تسارعي إلى طلب الطلاق لهذه الأسباب؛ فإن هذا لا يبرر لك طلب الطلاق ما دام الزوج يعتذر ويعترف بذنبه، ونحن على أمل كبير بأن يُصلح حاله.
نسأل الله تعالى أن يقدر لك وله الخير حيث كان, ويديم الألفة والمحبة بينكما على الدوام.
http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details& id=2132308
وهذا رابط الموقع ان أردتي استشارتهم في مشكلتك..
أختي الكريمة مو على أي مشكلة نترك البيت ونروح لبيت الاهل وننشر مشاكلنا
بالعكس ارى أن لاتتركيه لوحده وتخلي عنده فراغ ومجال للجوء الى المعصية
بل حاولي اصلاحه وكفايته وقومي بكل الاسباب التي تعينك على ذلك من غير تجسس او تتبع فهذا لايجوز .
توكلي على الله والجأي اليه ليعينك
فكل انسان فيه عيوب وأخطاء والبيوت لاتخلو من مشاكل ولكن التعامل معها بحكمة وبما يرضي الله بإذن الله نتجاوزها او نقلل منها
وأنقل اليك جوابا لمشكلة قريبة لمشكلتك من موقع استشارات ويب ان شاءالله تفيدك:
لا شك -أيتها العزيزة- أن ما يفعله زوجك معصية لله تعالى، ووقوع في استدراج الشيطان؛ فإن الله عز وجل حذرنا من خطوات الشيطان التي يحاول من خلالها استدراج أحدنا ليجره إلى سخط الله تعالى، وقد قال الله سبحانه وتعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر}.
ولكن يبقى في هذا الزوج -أيتها الأخت- جوانب إيجابية كثيرة ينبغي أن لا تُغفليها، وأن تستعيني بها في محاولة إصلاح هذا الزوج، مريدة بذلك ثواب الله تعالى ومبتغية إنقاذ زوجك من الوقوع في المنكر ومعصية الله، ونحن على ثقة تامة -أيتها الكريمة- أنك متى صححت نيتك, وجعلتِ غيرتك لله, وخشيت على زوجك من الوقوع في معصية الله أولًا، فإن الله عز وجل سيكلل جهودك في محاولة رد الزوج عن ما هو عليه بالنجاح؛ ولذا فنصيحتنا لك أن تتبعي هذه الخطوات:
أولًا: أن تجعلي غيرتك - بالدرجة الأولى - لانتهاك حرمات الله تعالى, والوقوع في معصيته، وهذا لا يعني أننا نطالبك بأن لا تغاري لنفسك, ولما يفعله الزوج مع كونك زوجة له، ولكننا نندبك إلى الأكمل والمطلوب منك شرعًا، وهو أن تغاري على حرمات الله تعالى، وإذا كان تصرفك بعد ذلك, واندفاعك بهذا التأثير؛ فإن الله سيكلل هذا الجهد بالنجاح -كما قلتُ سابقًا-.
الأمر الثاني: أن تحاولي إنقاذ زوجك من هذا السلوك الذي هو فيه، فهو بحاجة ماسَّة لمن يأخذ بيده، وكلنا نُخطئ، وكلنا ذنوب، وكل بني آدم خطاء, كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم – ولو أراد الواحد منا أن يخالل ويصاحب إنسانًا لا عيب فيه ولا ذنب له فإنه لن يجد، لكن من حق زوجك عليك في هذه الحالة أن تبذلي وسعك في إنقاذه مما هو فيه، وهذا يتطلب منك أن تتبعي الرفق والأسلوب الحسن؛ فإن الرفق ما كان في شيء إلا زانه، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - .
فحاولي تذكير زوجك بعقاب الله تعالى، ومن أحسن الأساليب لهذا أن تغتنمي أوقات هدوئه وراحته فتسمعيه بعض المواعظ، ويستحسن أن لا يكون بطريق مباشر، بأن تقترحي عليه أن تستمعا إلى مادة فيها التذكير بالآخرة, والجنة والنار, ولقاء الله تعالى, والعرض عليه يوم القيامة, وعرض الأعمال, والتذكير بالقبر؛ فإن تذكير الإنسان الغافل بهذه الأحوال والأمور يطرد من قلبه الغفلة.
الوسيلة الثانية: أن تحثيه -أيتها الكريمة- على حضور الصلوات في المسجد جماعة، ومصاحبة الصالحين, والإكثار من مجالستهم؛ فإن الصاحب ساحب.
كذلك ينبغي لك أن تحرصي جيدًا على رفع مستوى إيمانك وإيمان زوجك داخل البيت؛ فإن الإيمان إذا علا في القلب وارتفع كان حاجزًا للإنسان عن الوقوع فيما حرم الله عز وجل في السر والعلن, وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (الإيمان قيد الفتك).
ومن ثم فحاولي أن توجدي في البيت برامج إيمانية تتشاركين فيها مع زوجك، كحلقة للقرآن الكريم داخل البيت، وقراءة بعض المقاطع من السيرة النبوية والأحاديث النبوية؛ فإن هذه الأجواء الإيمانية كفيلة بأن تصنع في القلب اليقظة والانتباه, وتطرد عنه الغفلة, والركون إلى الشهوات.
ونحن على ثقة -أيتها الكريمة- بأن هذه الجهود إذا بُذلت, مبتغية بها وجه الله تعالى فإنها ستثمر، وعلى كل حال فلا تيأسي من إصلاح زوجك؛ فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، ولا ننصح أبدًا بأن تسارعي إلى طلب الطلاق لهذه الأسباب؛ فإن هذا لا يبرر لك طلب الطلاق ما دام الزوج يعتذر ويعترف بذنبه، ونحن على أمل كبير بأن يُصلح حاله.
نسأل الله تعالى أن يقدر لك وله الخير حيث كان, ويديم الألفة والمحبة بينكما على الدوام.
http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details& id=2132308
وهذا رابط الموقع ان أردتي استشارتهم في مشكلتك..
الصفحة الأخيرة