وردي سماوي
•
الجزيره صحه لنقل الخبر وممتعه تشرح الصدر
ردي بالأحمر وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساوياردي بالأحمر وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساويا
شوفي يا حياتي انا ماراح أكثر حكي أكثر قناة انقلت مجازر سوريا والقضية السورية هي
الجزيرة رضيتي ولا عساك ما رضيتي هذا الشي مثل الشمس اللي كفك ما تقدر تغطيها أوكي
واضح الحكي وقطر وقفة وقفة أنسانية مع الجيش الحر والأسر السورية وماراح ادخل في تفاصيل
سياسية مش صالحنا نتعمق فيها ..
النقطة الثانية شالمشكله إذا بثت الجزيرة قناتها على قمر إسرائيلي أصلا الجزيرة الأمريكية أكيد يبكون في متتابعين لها يهود
الجزيرة رضيتي ولا عساك ما رضيتي هذا الشي مثل الشمس اللي كفك ما تقدر تغطيها أوكي
واضح الحكي وقطر وقفة وقفة أنسانية مع الجيش الحر والأسر السورية وماراح ادخل في تفاصيل
سياسية مش صالحنا نتعمق فيها ..
النقطة الثانية شالمشكله إذا بثت الجزيرة قناتها على قمر إسرائيلي أصلا الجزيرة الأمريكية أكيد يبكون في متتابعين لها يهود
مارح ننكر ان لها مساوئ بس تبقى الوحيده اللتي وقفت بتقارير عن عدوان غزة ...
والى الان تعتبر نوعا ما من افضل مايبث عن الثورات
وتبقى افضل مليوون مررره من ألعن قناة على وجه الارض قناة العبريه
على الاقل عندها احترام لعقول المشاهدين
مو زي الثانيه كذب عيني عينك
والى الان تعتبر نوعا ما من افضل مايبث عن الثورات
وتبقى افضل مليوون مررره من ألعن قناة على وجه الارض قناة العبريه
على الاقل عندها احترام لعقول المشاهدين
مو زي الثانيه كذب عيني عينك
بنوته. نفرض ان الجزيره ماتستاهل احد يتابعها ممكن ترشحي لي قناة اخباريه صادقه تستحق المتابعه ؟؟؟؟
ههه استغرب الجزيره كانت اسوأ قناة بالنسبه للأغلب بنات عالم حواء سبحااااااااان اللي يغير ولا يتغير ...ههه استغرب الجزيره كانت اسوأ قناة بالنسبه للأغلب بنات عالم حواء سبحااااااااان اللي يغير ولا...
من عرفت نفسي وانا ما اصدق الا الجزيره بالنسبه للموجود
لكن محطات استقبل وودع و العربيه عملتين ل وجهه واحده
ف انا لا انتمي ل بنات حواء اللي ذكرتيهم :biggrin2:
بالنسبه للموضوع
ده ح يتكمش اوي اوي وان شاءالله الحق ظاهر واملنا بالله لا ينتهي
لكن محطات استقبل وودع و العربيه عملتين ل وجهه واحده
ف انا لا انتمي ل بنات حواء اللي ذكرتيهم :biggrin2:
بالنسبه للموضوع
ده ح يتكمش اوي اوي وان شاءالله الحق ظاهر واملنا بالله لا ينتهي
الصفحة الأخيرة