صراحة فكرة رائعة.
ذكرتوني بوحدة لما جاء خطيبها يشوفها.
قبل ما تدخل قالها ابوها اجلسي بمكان تكوني قدامة
او قبالة المهم الحلوة دخلت المجلس وشافت قدامة
طاولة وراحت جلست فوقها.وتعالوا اسمعوا الضحك من اخوانها
وهي المسكينة رايحة فيها.المهم في الموضوع ان الخطيب اتمسك فيها.

فية قصة اخرى بس اصلي وارجع.

الله يقطع سوالفك يا الزهرانيه ..بس ما تكوني طحت من الضحك..هههههه


حرما يا فافي ..ضحكتيني المسكينة من كثر خجلهاماعرفت وين تجلس .. بانتظار الموقف الثاني..

اهلين بنات.كيفكمانشاء الله تكونو بخير.
مليش طولت عليكم .
الموقف الثاني:
فية وحدة ذكرت لاخوهاصديقتهاعلشان يتزوجها.
وقالت لة اني ابعزمهاوشفها مع الشباك اذا عجبتك.واذا لفا
ما انحرج من صديقتي .
جات الصديقة وهي طبعا ماتدري عن الخطة او الموضوع.
المهم جابت الاخت القهوة والشكولاتة.وطلعت وقامت الصديقة
تاخذ من الشكولاتة وتحط بالشنطة. والاخو جالس يطالع مع الشباك
اعجبت الصديقة الاخ وتقدمو للخطبة وكل الامور صارت تمام
وفي يوم الزواج قال العريس للعروس عندي لك سؤال
ابغى اعرف وش سويتي بالشكولاتة الي حطيتيها بشنطتك.
وتعالو شوفو وجة العروس احمر كنة طماطة.
انشاء اللة تكون عجبتكم.


وننتظر المزيد من المواقف منكم ياحلوين.

في موقف مشابه اظن انه ذكر في مجلة مساء
أراد شاب أن يتزوج من أخت صديقه لكنه طلب أن يراها اولا دون ان تدري فخطط اخوها لذلك واحضر صديقه الى البيت .. كانت هناك نافذة في حجرة الضيوف تطل على الحوش .. احضر الاخ كرتون بيبسي ونادى اخته لتحمل الكرتون الى الداخل ..
جاءت الاخت والشاب ينظر اليها من النافذة وحملت الكرتون وراحت تدور ( وتفحط وتجري ) بالكرتون .. واعجبت الشاب وتزوجها .. وبعد الزواج اخبرها برؤيته لها في ذلك اليوم فبكت خجلا ..

شكرا لتيمة الحلوه وفافي الحبوبه ..
وأنا قرأت في احدى المنتديات هذه القصة وحبيت أنقلها لكم بس مو بالضبط لأني ناسية التفاصيل ..المهم أن في رجل أرمل عندة بنات وكانوا هالبنات موزعين شغل البيت عليهم وفي يوم من اللأيام بعد انتهائهم من العشاء قامت وحدة منهم على حسب الجدول بغسل الصحون والتنظيف,وراحوا الباقيين والأب للنوم والبنت الي بقت بعد الأنتهاء من التنظيف, جمعت الزباله(أكرمكم الله)وفكرت أن ترميهافي الحاويه الخارجيه بدل ما تتعب أبوها الصبح ..وفعلا أخذتها بعد ما تأكدت من خلو الشارع وعندما رجعت وجدت أن الباب انغلق فخافت تدق الجرس ويطلع أبوهاويهاوشها لأنه كان شديد..وبنفس الوقت كانت سيارة قادمه ولأنها كانت ترتدي ملابس البيت أستحت ودخلت في الحاويه وحطت فوقها كيس ,و اقتربت
السياره وكان فيها ابن جيرانهم جاي عشان يرمي الزباله فلاحظ حركة داخل الحاويه فشال الكيس وشاف البنت وقالها منو انتي ..فقالت له على الحكايه..ومن شهامته حرك السياره الى جانب جدار بيتهم وقفز الى الداخل وفتح لها الباب وشكرته و دخلت
وماصار يومين على السالفه حتى جاء ابن الجيران مع أهله عشان يخطبون البنت..
وعقبالكم ..بس ما تسوون مثلها.ههههههههه