الخيرقادم
الخيرقادم
بلسم .....


يووووه ما شفتك ....وراك ضاعفه ....خا خخ خا خخا خــــــــــــ >>>>>>> نسيت فمي مفتوح خخخخخخخخخ


العنز ماااااعـــــــــــــاد نبـــــــــــاهااااااا
قرومه********
قرومه********
هلا والله بخييييييييرو

الله يسلمك على ها القهوه اللي تقعد الراس

غلو ابشرك احسن بس تعبت اختها واعدتها عنده احتقان الله يعيييييين على ها الصغار بها العمر ومعها فطريات بفمها

ولا بعد ما طعمتها حقت الشهرين الله يسهلها من عنده

اخبار بنتك يومها تعبانه ان شاء الله احسن

بروووح افحط وادور لي موضوع يشفع لي واسدحه كرمال عيون ليدو
قرومه********
قرومه********
التوائم معاناة مضاعفة العنوان
بسم الله الرحمن الرحيم، عندي ثلاثة توائم، ولدان وبنت، عمرهم الآن سنة و4 أشهر تقريبًا. المشكلة التي أعاني منها هي: كيف أنظّفهم وأغيّر لهم الحفاظّات وعندي حمام واحد في البيت؟ وبيتي مفروش "كاربت"، وعند السنتين يشترطون في الحضانة أن يكون الطفل نظيفًا (الحضانات الجيدة)؟ وإلى أي عمر يمكن أن أقوم بتحميمهم سويًّا؟ هل الأحسن أن أعزلهم أم لا لكي تكون الأمور طبيعية ولا يصبح شيئًا غريبًا؟ خصوصًا أنهم ولدان وبنت، المفروض أن أبدأ بعملية تنظيفهم بعد شهرين، مع جزيل الشكر والاحترام.

الحل

الأم السائلة، إن مشكلتك هي معاناة طبيعية تمرّ بها كل أم؛ فهي جزء من ضريبة الأمومة، التي إن اجْتَهَدتِ في أداء مسؤولياتها استحقت ما ينتظر كل أم مخلصة صابرة من جزاء، تكون الجنة فيه عند قدميها.
ورغم ما في سؤالك من تفاصيل؛ فلم أفهم ما تعنيه "النظافة" تحديدًا، ورجحت أن يكون المقصود منها تعليمهم وتدريبهم في ضبط عملية الإخراج، تلك المسألة التي وإن حَمَلت معاناة لك؛ فإن نجاح التدريب على التحكم واستعمال المرحاض يمثل خطوة هامة بالنسبة للطفل؛ خطوة للأمام في تطوره، تزرع في نفسه قدرًا كبيرًا من الافتخار. ومن خلال هذا الشعور يحس بالواجب وبالرغبة في أن يصبح إنسانًا منظمًا.
ولنبدأ بخطوات تمرين الطفل:
- يمكنك شراء ثلاثة أوعية إخراج، مختلفة في الشكل، ومتقاربة في الحجم، جميلة وجذّابة، وبألوان مختلفة؛ ليسهل على كل واحد منهم تمييز وعائه الذي سيمثل أول احترام لخصوصياته.
- احرصي على تدريبهم في جماعة، وفي وقت واحد؛ فالأطفال من طبيعتهم التعلم بصورة أسهل وأيسر عن طريق التقليد – خاصة تقليد الأقران – من التعلم بصورة تقديرية ذهنية جافة ومباشرة، وهذه هي الفكرة الأساسية في ***** الحضانة؛ حيث يتعلم الطفل أنماط السلوك المختلفة المرغوبة اجتماعيًّا عن طريق المحاكاة في جو من التنافس والتشجيع عن طريق اللعب.. وسبحان الله؛ فالحمامة نفسها لا تبيض إلا إذا شاهدت حمامة أخرى تبيض؛ فهي تتعلم ممارسة السلوك ذاته.
- وبالتالي احذري أن يكون التدريب فيه أي نوع من التأنيب، بل يعتمد أساسًا على التشجيع، فالتشجيع يجعل استجابة الطفل لما هو مطلوب منه أسرع وأيسر.
- وسنورد لك في نهاية الرد استشارتين كنا قد تناولنا فيهما من قبل كيفية القيام بالتدريب تفصيلاً.
- يجب أن تنتبهي إلى أن الطفل عامة يمرّ بمراحل مختلفة من النضج، تختلف في كل مرحلة فيها قدرته على التحكم البدني في وظائف جسمه المختلفة، بل وتختلف هذه القدرة من طفل إلى آخر في نفس المرحلة، فأطفالك الثلاثة غير متساويين في قدراتهم وفي معدل نموّهم رغم أنهم توائم.
كما أن الملاحظ أن الذكور أبطأ من الإناث في ضبط التبول نهارًا وليلاً، وإن كان معظم الأطفال يصبحون خلال النصف الثاني من السنة الثانية من العمر قادرين على الإحساس بامتلاء المثانة، ويصبح الطفل واعيًا بموعد تفريغ أمعائه، ويحتاج فقط إلى صبر في تدريبه ومساعدته على ضبط هذه العملية.
وقد يتأخر بعض الأطفال في ضبط هذه العملية حتى بلوغ السنة الثالثة من العمر.
وبالتالي: عليك متابعة استجابة أطفالك، وستلاحظين أن أحدهم أكثر استجابة من الآخر، فركزي على الاستمرار في تدريبه بصورة أكبر، واصبري في نفس الوقت على صاحب الاستجابة البطيئة دون تعنيف أو ضجر.
واحمدي الله أنهم ثلاثة أطفال فإن ذلك سيعينك أكثر على تجاوز هذه المرحلة بسرعة وسهولة، فكما قلت: إن الأطفال يميلون إلى تقليد غيرهم، فالشخص الآخر يمثل لهم مرآة يرون فيها المفروض أن يفعلوه، فإذا نجح أحدهم في ضبط عملية الإخراج فسيكون عونًا للباقي.
وبالتالي أحيطي عملية التدريب هذه بالتشجيع والتصفيق والمدح، كلما تمكن واحد منهم من القيام بها بنجاح في وعائه الخاص.
وحتى لو قام أحدهم بقضاء حاجته في ملابسه فلا تنهريه، وإنما قولي له مثلاً: لا بأس، يجب أن تنبّهني حتى تصبح نظيفًا مثل الكبار، لقد نسيت أن تقول لي، أنا جالسة بجوارك، اعلمي في المرة القادمة...، فإن هذا التفهم سيدعم السلوك وسيسرع في نجاحهم في اجتياز هذه المرحلة بنجاح.
وخطوة خطوة؛ فالدنيا لم تخلق في يوم واحد، وأرجوك أن تنتبهي إلى عدم مقارنتهم بأحد - أو حتى بعضهم ببعض - في سرعة استجابتهم للتحكم في عملية الإخراج؛ فلكلٍّ قدراته التي تختلف عن غيره من الأطفال الآخرين، والتطور عند كل طفل محسوب وغير قابل للمقارنة.
أما بالنسبة للنقطة الثانية من استفسارك؛ فالأفضل بالنسبة للاستحمام الفصل بينهم من الآن، بمعنى أن تقومي بإجراء عملية الاستحمام للولدين معًا، أما البنت فبمفردها، وذلك في أثناء نوم الولدين أو جلوسهما مع والدهما أو أحد الأقارب.
وذلك لسببين:
الأول: أن هذا أكثر أمانًا؛ فتحكمك في ثلاثة أطفال في حمام واحد أمر صعب، ووجودهم معًا فيه خطورة عليهم؛ فربما انزلق أحدهم منك، أو عبث بشيء خطير أثناء انشغالك بالآخرين، كالماء الساخن جدًّا أو أحد المنظّفات.
الثاني: أن في هذا تدريب على الخصوصية المستقبلية، وأحرى لتربية الحياء فيهم، وربما وجدتي بين قولي هذا وطلبي منك تدريبهم على قضاء حاجتهم معًا تناقضًا، وأقول لا يوجد تناقض؛ فعملية الاستحمام عملية دورية، وتأخذ وقتًا كبيرًا، وينكشف فيها جسد الطفل كله، وتتاح له فيها فرصة اللعب واللهو.
أما عملية الإخراج؛ فهي عملية مرحلية بعكس عملية الاستحمام، كما أن فصل الأولاد - بعد أن اعتادوا الاستحمام معًا - ربما يخلق صعوبة بعد ذلك.
نرجو لك التوفيق في مهمتك التي نتمنى أن يكتب الله لك أجر تلك المشقة.
و لمزيد من المعلومات المفيدة حول هذا الموضوع يمكن الرجوع إلى الاستشارتين التاليتين:
التحكم.......تعلم
وداعا...للحفاظات
lidia_mo
lidia_mo
تسلمولى يا احلى امهات ويسلملى مفيدكم
بنوته ...... لسه عيونى الطماعة ما اختارت كل يوم ماسكة واحد فيهم اقلب فيه بس استبعدت السامسونج فاضل النوكيا والاى فون لسه النهاردة كنت قايلة لزوجى يجيب لى غطاء شفاف لشاشة الاى فون ولما جابة قلت له مش انت جايب لى واحد كدة قال اه قلت طب ادينى التانى هدية . :p نظرلى بنص عين بس ايه نظرة تفشل كأنه بيقول لى روحى انقلعى نقصك انا ..... :16:
بلسومة ...... تسلم ايدك وتسلم لى العيون اللى تهبل ما شاء الله ...... يممممممىىىىىىىى على كيك الشيكولا ..... تجنن
نوارة ...... تسلمى يا قمر الله يجعل الملف فاتحة خير على صوت يا رب وتبشرنا .... حاطة ايدى على قلبى ..... الله يكتب لها الحمل السليم المعافى بكره ومنه .
نونة ....... لا .... لا .... لا ...... اياكى تعملى كدة الشيطان شاطر ..... يعنى يغلط شئ تلاقى نفسك فى خبر كان ...... شوفى اقول لك على المفيد واخر الكلام لو فكرتى فيه ....... ما حيرجع لك زوجك وتطمنى من ناحيته الا اللجوء لله مش بس بالدعاء لا تقربى من الله وبشويش خلى زوجك يتقرب منه .... يعنى لو ما بيصلى خليه يصلى ..... اتفقى معه تصوموا سوا اتنين وخميس سابقوا بعض على الطاعات ..... لو تقرب من الله حتى لو ما بيحبك وما كان شايفك اجمل امراة فى الكون برضوا عمره ما حيخونك لانه حيكون بيخاف الله اولا واخيرا .... ودة والله الحل الوحيد لمشاكلكم
lidia_mo
lidia_mo
تربية ابنائنا فى الاسلام


من أظهر المؤوليات التى أهتم الإسلام بها ، وحض عليها ، ووجه الأنظار إليها .. مسؤولية الآباء تجاه من لهم أعناقهم حق التعليم والتوجيه والتربية ومن أهم هذه المسؤوليات


1- مسئولية التربية الإيمانية
* لتعليمه نطق لاإله إلا الله عندما يصل الى سن الكلام

* تعليمة السيرة والمعارك الحاسمة و تعريف الولد أحكام الحلال والحرام

* أمره بالعبادات وهو فى سن السبعة

* تأديبة على حب الرسول وتلاوة القرآن

* الأرشاد إلى قدرة الله المعجزة

* غرس التقوى والعبودية

* أن يربوا فيهم روح المراقبة لله سبحانه فى كل تصرفاتهم وأحوالهم

2- مسئوولية التربية الخلقية


* تخليق الأولاد منذ الصغر على الصدق والأمانة والأستقامة والإثيار وإغاثة الملهوف وإحترام الكبير وأكرام الضيف والأحسان الى الجار والمحبة الى الأخرين

* تنزية ألسانتهم من السبب والشتائم والكلامات النابية القبيحة.

* تعويدهم على المشاعر ألنسانية الكريمة وإحساسات عاطفية نبيلة كأحسان الى اليتامى والبر بالفقراء

والعطف على الرامل والمساكين

* التحذيرهم من التشبية والتقليد الأعمى

* النهى عن الأستماع الى الموسيقى والغناء الخليع

* النهى عن التخنث والتشبة بالنساء

* النهى عن السفور والتبرج والأختلاط والنظر إلى المحرمات

* المراقبة الدقيقة والمسئولية الكبيرة فى تقويم أخلاق الولد و أصلاح نفسه وتنمية شخصيته

3- مسوؤلية التربية الجسمية


* اتباع القواعد الصحية فى المأكل والمشرب

* الوقائية من الأمراض السارية المعدية

* معالجة المرض بالتدوى

* تعويد الولد على ممارسة الرياضة وألعاب الفرسية

* تعويد الولد على التقشف وعدم الإغراق فى التنعم

* تعويد الولد على حياة الجد والرجولة والإبتعاد عن الترخى والميوعة والانحلال

4 - مسئوولية التربية العقلية


* أن الأسلام حمل الآباء مسؤولية كبرى فى تعليم الأولاد، وتنشئتهم على الاغتراف من معين الثقافة

والعلم زتركيز أذهانهم على الفهم المستوعب ، المعرفة المجردة ، والمحاكمة النتزنة ،والإدراك الصحيح .

* أن الإسلام حمل الآباء مسؤولية توعية الأولاد فكرياً وذلك عن طريق أرتباط اولاد بالإسلام دينًا ودولة

وبالقران العظيم نظاماً وتشريعاً وبالتاريخ الإسلامى عزاً ومجداً بالثقافة الإسلامية العامة روحاً وفكراً

5- مسؤولية التربية النفسية


* إن الإسلام يأمر الآباء ويحتم عليهم أن يغرسهم أولادهم أصول الصحة النفسية التى تأهلهم لان يكون ذو

عقول ناضجة وتفكير سليم وتصرف متزن .

* على الآباء أن يحرروا أولاد من كل العوامل التى تنقص من كرمته وتحطم من كانة وشخصية ، ومن اهم

هذه العوامل : ظاهرة الخجل ، ظاهرة الخوف ، ظاهرة الشعور بالنقص ، ظاهرة الغضب ، ظاهرة اللامبالة ،

ظاهرة التهور ، ظاهرة الحسد.

6- مسؤولية التربية الأجتماعية


* تأديب الولد منذ نعومة أظفارة على ألتزام آداب اجتماعية فاضلة وأصول نفسية نبيلة تنبع من العقيدة

الإسلامية الخالدة

* أن الوسائل الإجتماعية التى تؤدى إلى تربية أجتماعية فاضلة: - غرس الأصول النفسية النبيلة ( التقوى -

الأخوة - الرحمة -الإثيار- العفو - الجراة )

- مراعاة حقوق الأخرين ( حق الأبوين - الأرحام - المعلم - الرفيق- الكبير)


- ألتزام أداب الإجتماعية العامة( أداب الطعام والشراب - المجالس - المزاح - الحديث - التهنئة -

التعزية......الخ)

- المراقبة والنقد إجتماعى