قولولي شلون اتعامل معاه
احرجني عند العالم واجبات اجتماعية لازم اسويها ويمنعني عنها
فلان دخل المستشفى وعلان ما ادري وش صار فية اقوله خلني اروح معاك اسلم واسوي الواجب يقولي ماله داعي!!!!
قعدي ويطلع لي الف عذر مرة انتي حامل !! ومرة وين نودي ولدك !!!!!
احرجني عند العالم وش يقولون !!!! يقول انا بقولهم اني مارضيت !!
واليوم فيه عزى والكل متأثر والكل بيمشي ( مشوار ساعة )
يقول لي ماله داعي
يعني وقت الوناسة حاضرة عندهم من الصبح الى الليل والحين والمتوفي شخص صغير بالسن ماني مو موجودة
وين اودي وجهي!!
ياحليلي لما اقولهم بو فلان مارضى اجي
وماني عارفة شلون اوصله صورتي قدامهم
ولاني عارفة شلون اتعامل معاه
حتى لو اقوله صورتك انت قدامهم مايهمه !!عارفينه !!!طيب صورتي انا
( المسكينة زوجها مسيطر عليها ولا شقول )
احس اني اطيييييييييييييييح من عيونهم لاني موقادرة عليه
تراددت معاه قبل شوي بالتلفون ومو عارفة كيف اتصرف لما اشوفة وقبل مايمشي للعزى
الله يهديه الله يهديه الله يهديه الله يهديه
ريماس 2004 @rymas_2004
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
راعيت البوش
•
الله يهديه هذا طبعهم ما يريدونك تقوم بالواجب ما ادري ليش ويحرجونك مع الناس الله يسامحهم ويهديهم
حاولي فيه خاصة بالمقربين من اهله واهلك ووضحي له وجوب صلة الرحم وزياره المريض خااصة إذ كان من اقاربك ومحارمك طبعا ً
اما غيرهم ماله داعي يكفي منك اتصال عن الدنيا ومافيها عند الناس المقدرين
وبالتوفيق :26:
..
.
الله يكون بعونك
طبعاانتي قولي له وجوب صلة الرحم واداءالواجب وان هذاحق المفروض نقدمه
وانك انتي مابتروحين غير للقريبين اللي لازم تزورينهم والباقين راح اكتفي بالتليفون
وقولي له ان هالشيء راح يغيرنظرةالناس لك وانه هواكيدحريص عليك ومايبي لك هالشيء
والله يعينك لازم تدارينه وانشالله مايقصر
بالتوفيق
تحيتي
آآآآه قلبتي علي المواجع..
:(
نصيحتي لك ..(على اني مو احسن منك حال )..
دائماً امدحيه .. في هالمواضيع.. وذكريه بالأجر والفضل اللي يساعدك فيه... لما يرضى يخليكي تروحي او انه يوصلك..ويعينك على فعل خير..
وحتى امه تستخدم هالأسلوب مع اولادها... واهي ماشيه..
:(
نصيحتي لك ..(على اني مو احسن منك حال )..
دائماً امدحيه .. في هالمواضيع.. وذكريه بالأجر والفضل اللي يساعدك فيه... لما يرضى يخليكي تروحي او انه يوصلك..ويعينك على فعل خير..
وحتى امه تستخدم هالأسلوب مع اولادها... واهي ماشيه..
الصفحة الأخيرة