قيل للحسن البصري:
ما تقول في الدنيا؟
فقال: ما عسى أن أقول؟
حلالها حساب ، وحرامها عذاب. فقيل : ما سمعنا كلاماً أوجز من هذا!
قال: بلى كلام عمر بن عبد العزيز. كتب اليه عدي ابن أرطاة وهو على حمص أن مدينة قد تهدمت واحتاجت إلى إصلاح حيطانها ، فكتب إليه : ﴿( حصنها بالعدل ونق طرقها من الظلم )﴾
ذكرى إنسان @thkr_ansan_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
حسن البصري كلامه درر