«كان بعض العلماء لا ينام إذا نزلت بالمسلمين نازلة أو حَلَّت بهم مصيبة من شدة ما يجد من الشجى والألم؛ ما من أخٍ لنا في الإسلام يستنصر بنا إلا وجب نصره بكل ما تعنيه هذه الكلمة، ونعذر بها إلى الله جل جلاله، وأما أقل ما نوصي به وليس بالقليل: أن يفزع العبد إلى ربه، وما يدريك؟! فلعل دعوة منك تستجاب في ظلمة ليل أو ضياء نهار، وما يدريك؟! فلعلك أن تدعو لإخوانك دعوة تفرج بها كروبهم فيكتب الله لك بها مثاقيل الحسنات؛ فادع لإخوانك، ادع لهم في صلاتك، وادع لهم في سجودك، وادع لهم في مظان الإجابة، وافزعوا إلى الله الذي لا إله غيره ولا رب سواه».


قاله الشيخ : محمد بن محمد المختار الشنقيطي










الدعاء

الى جنات الخلد باذن الله

والله العظيم ما بكيت الا على حالنا
هدول باذن الواحد الاحد سبقونا لجنات عرضها السموات والارض
احنا المساكين
احنا الي ينبكي على حالنا
عايشين في نعيم وعز وغنى ونعصي ونتكبر ونجور ونظلم ونتبطر على النعم
يارب لا تحرمنا الشهاده في سبيلك ولا تحرمنا جناتك ورحماتك

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل

جعلي اشوف الحقير بشار واعوانه مكانهم

الله ياخذه يارب