بيادرو
بيادرو
الله يزوج خالتك من الزوج الصالح اللي يعرف قيمتها
وكل بنات المسلمين يارب


رفة
رفة
يمكن الليفه اللي خشنت جسمك مو الكريم .. شوفي نوع الليفه

انا ما ينعم جسمي الا الجليسو ليد
نبضة صادقة
نبضة صادقة
[quote=نبضة صادقة;55273943]استوقفتني هذه العبارة تحت معرفك: غاليتي منذ متى كان الحب محصورا في العلاقات المحرمة؟! العلاقات المحرمة قد تشتمل على حب لكنه حب زائف أو بالأحرى (عشق) مفعوله مثل مفعول المخدرات تماما. الحب الحقيقي، هو العطاء و ليس الأخذ فقط. الرجل الذي يعطي العاطفة في علاقة محرمة هو نفسه الرجل الذي لم تسمعه زوجته يوما ما قال أحبك. البغي تعطي الرجل لأجل أن يعطيها، لا تترد أبدا في أي طلب (مهما كان) أما لزوجة فأعذارها و حججها كثيرة، و أهمها عذر (في أشياء أهم من الجنس) أو (الجنس ليس كل شيء)! بعض النساء تريد العاطفة باستمرار من زوجها و إن ل م تحصل على ذلك قالت لا يحبني! مفهوم الحب عند المرأة يختلف عن الرجل، الرجل يحب أولا لأجل الجنس لذا كان هدفه الأول من الزواج و المرأة تحب من أجل نيل العاطفة و الاحتواء و الحنان لذلك هدفها الأول من الزواج زوج يدللها و يغرقها بالقبلات و اللاحتضان ووو الحب يوجد بين كل زوجين فهم كل منهما متطلبات الآخر. إذا أعطت المراة زوجها حقوقه كاملة ستنعم بالحب و المودة و السكن. الرجل له حاجات ملحة و اهمها الحاجة الجنسية، و اغلب النساء إلا من رحم الله مقصرة تعتقد ان الجنس ليلة رومانسية تحييها كل مرة في الشهر و خلاص. لكن من المفارقات ان تجدي المرأة تقول: زوجي لا يحبني لأنه ربما لم يهديها أو لم يقبلها يوميا أو لا يحتضنها إلا نادرا و تقول: أنها موفرة له كل سبل الراحة و الحنان. في حين انها تتهرب منه في بعض الليالي إما لأنها متعبة، أو مالها نفس! ، أو سهرانة من الأطفال. الجنس عن الرجل إحدى وسائل التعبير عن الحب! و عدم تفهم المرأة لهذه الحاجة الملحة هو الذي يوقعها في كثير من المشاكل الزوجية. فالرجل الجائع جنسيا يتصف بالعدوانية، و الجفاف، و العصبية لأتفه الأسباب. قدمي له الجنس في أي وقت و أي حال بأجمل صورة و اكثر تفاعل تنعمي برجل حبيب رومانسي عطوف. و هذه حقيقة تتعامى عنها أغلب النساء إلا من رحم الله.. كلامك حلو بس انا اسفه اني اقول دا الكلام ولا اعمل مجاهره كلامها صحيح لان اعرف بنات كثير اتزوجو عن طريق حب وماشاءالله عيالهم كبار لا تقولين طلاق بالعكس تفاهم وعندي صحبه حبت واخد واتزوجته قصيميه ماشاءالله من كثر الثقه تسافر لوحدها برى السعوديه وكثير بنات يبون يتزوجون وحشات بس يجون الخطاب للبيت يرفضون بس تحب تتزوج انا الحين اتكلمت عالزواج اللي اقصده الحب فيه كثير صادقين ويتزوجون انا مااعمل مجاهره بس فيه بنات ماتعترف انها اتزوجت عن حب انا اختي فوق ال30 عمرها ومحد وافق عليها اتزوجت عن حب وواثق فيها الحمدالله وبنت خالتي نفس الشي مره كانت مسكينه قصيره وفطساء حبت واحد خشم وطول متزوج اول مرته ماعرفت طلبت الطلاق وطلق ومبسوطه الحب حلو
[quote=نبضة صادقة;55273943]استوقفتني هذه العبارة تحت معرفك: غاليتي منذ متى كان الحب...
أهلا حبيبتي..

تعليقي كان على عبارة الأخت محدد وواضح، وأنا ذكرت أهم سبب في ضمور الحب

في مجتمعي خاصة (في الخليج).

هي مقتنعة أنا لا حب في الزواج!

وأن الحب فقط في العلاقات المحرمة (بدون زواج)

هذا أولا..


ثانيا: غاليتي.. كون أختك أو إحدى صديقاتك لم يتقدم لها خاطب

لأجل شكلها، هل هذا يبيح لها اقامة علاقة عاطفية مع رجل أجنبي عنها؟

حبيبتي نحن لنا شرع مطهر، و قد نهى أن يخلو الرجل بالمرأة..

و قال عليه الصلاة و السلام : (إياكم و الدخول على النساء) فما بالك بالكلام

الصدقات التي تعقد لمدة طويلة ..الأمر أشد.

و على كل الرجل إن احب لا يمكن أن يستمر على علاقة مع امرأة

إلا أن يكون بينهما اتصال (جنسي) و اعذريني حبيبتي هذه حقيقة مهمة

كل الرجال سواسية بهذا الخصوص، ربما البعض يبدأها بالزواج حتى لا يقع في الحرام

لكن البعض قد تعيقه الظروف دون انهاء العلاقة بعلاقة حلال و هي (الزواج).



أمر آخر..

تقولين.. كثير تزوجوا عن حب و استمرت حياتهم، هل في هذا دليل

على أن الحب لا يوجد إلا في هذا النوع من الزيجات..

هل الزواج المبني على نظرة شرعية ووفق شرعنا الحكيم، معرض للفشل

لأجل أنه لم يسبقه حب و تعارف؟!

الواقع يشهد بالعكس غاليتي..

أكثر الزيجات المسبوقة بتعاف قبل الزواج تنتهي غالبا بالطلاق

حتى و لو كان التعارف بعد العقد و قبل الزواج.


في دراسة أجنبية اطلعت عليها قبل عدة شهور..

وجدوا أن العلاقة المسبوقة بحب و تعارف لمدة تطول أو تقصر

غالبا (أقول غالبا) تنتهي بالفشل، رغم أن الزوجين ارتبطا عن تفاهم تاااام

و غالبا لا تدوم أكثر من خمس سنوات.

في حين أن الزواج (من أول نظر) أكثر ثباتا، و يدوم لآخر العمر.


هذا ليس كلامي و لا حظي قولهم (من أول نظرة) ألا يوحي لك بالنظر الشرعية!

محمد صلى الله عليه و سلم جاء بالخير لكل البشرية و لم يسن امرا

إلا لعلم الله أنه الأصلح لنا، و النظرة الشرعية هي اساس الارتباط

و ليس التعارف و الحب.

و الزواج ليس غاية تببرها الوسيلة، أي أني إن لم أتزوج يحق لي أن

أسلك أي وسيلة و لو كانت على حساب ديني لأحقق هذه الغاية.


بقي أن أذكر لك قصة لشخص نعرفة وقع في حب امرأة سوداء

وهو أبيض، و أصر على أهله ليزوجوه منها لكنهم رفضوا

فما كان منه إلا أن ذهب بها لمدينة اخرى ليرغم اهله على القبول

فتزوجها، و كل من اطلع على حالهم، يقول لم نرَ زوج يهيم بزوجته

مثل هذا الرجل، استمر الأمر على هذا الحال حتى انجبت منه 3 أطفال

و أخيرا انفصلا.. أين الحب.. أين الصداقة التي جمعتهما طيلة هذه الفترة

ألم تشفع لهما..


الحب الحقيقي يأتي بعد الزواج (وهو المودة و الرحمة) و ليس قبله.

و هذا ليس كلامي كلام اخصائيين و تربويين و أصحاب تجارب سابقة.


و لا أنكر أنه قد يكون بين الزوجين اللذين سبق لهما التعارف حب

لكني أشدد على أن الحب بعد الزواج أدوم.


و دمتي في حفظ الله حبيبتي

جنه الرووووح
جنه الرووووح
اللهم زوج خالة حالمه بسرع وقت من رجل يعرف قيمتها
وجد الفن
وجد الفن
اب