انا الجلوسليد مره مايناسبني احط ولا ماحط ابدا مافي اي نتيجه
تى استخدمت خلطات بالجلوسوليد ساعتين قبل الاستحمام ولا شفت اي تيجه ابدا
وتركته
والان على خلطات اشتريها من عند حووورمه بصراحه بياض ونعومه
بس ماستخدمها كذا
لازم حمام بخار وصابون مغربي

سوزان666
•


استوقفتني هذه العبارة تحت معرفك:
غاليتي منذ متى كان الحب محصورا في العلاقات المحرمة؟!
العلاقات المحرمة قد تشتمل على حب لكنه حب زائف
أو بالأحرى (عشق) مفعوله مثل مفعول المخدرات تماما.
الحب الحقيقي، هو العطاء و ليس الأخذ فقط.
الرجل الذي يعطي العاطفة في علاقة محرمة
هو نفسه الرجل الذي لم تسمعه زوجته يوما ما قال أحبك.
البغي تعطي الرجل لأجل أن يعطيها، لا تترد أبدا في أي طلب (مهما كان)
أما لزوجة فأعذارها و حججها كثيرة، و أهمها عذر
(في أشياء أهم من الجنس) أو (الجنس ليس كل شيء)!
بعض النساء تريد العاطفة باستمرار من زوجها و إن ل
م تحصل على ذلك قالت لا يحبني!
مفهوم الحب عند المرأة يختلف عن الرجل،
الرجل يحب أولا لأجل الجنس لذا كان هدفه الأول من الزواج
و المرأة تحب من أجل نيل العاطفة و الاحتواء و الحنان لذلك هدفها
الأول من الزواج زوج يدللها و يغرقها بالقبلات و اللاحتضان ووو
الحب يوجد بين كل زوجين فهم كل منهما متطلبات الآخر.
إذا أعطت المراة زوجها حقوقه كاملة ستنعم بالحب و المودة و السكن.
الرجل له حاجات ملحة و اهمها الحاجة الجنسية، و اغلب النساء إلا من
رحم الله مقصرة تعتقد ان الجنس ليلة رومانسية تحييها كل مرة في الشهر و خلاص.
لكن من المفارقات ان تجدي المرأة تقول: زوجي لا يحبني
لأنه ربما لم يهديها أو لم يقبلها يوميا أو لا يحتضنها إلا نادرا
و تقول: أنها موفرة له كل سبل الراحة و الحنان.
في حين انها تتهرب منه في بعض الليالي إما لأنها متعبة،
أو مالها نفس! ، أو سهرانة من الأطفال.
الجنس عن الرجل إحدى وسائل التعبير عن الحب!
و عدم تفهم المرأة لهذه الحاجة الملحة هو الذي يوقعها في كثير من المشاكل الزوجية.
فالرجل الجائع جنسيا يتصف بالعدوانية، و الجفاف، و العصبية لأتفه الأسباب.
قدمي له الجنس في أي وقت و أي حال بأجمل صورة
و اكثر تفاعل تنعمي برجل حبيب رومانسي عطوف.
و هذه حقيقة تتعامى عنها أغلب النساء إلا من رحم الله..
آه لم أتوقع أني سأكتب مثل هذا القدر في رد واحد..
حاليا أحضر لموضوع يعالج هذا الجانب.. أسأل الله أن يخرج للنور قريبا.
غاليتي منذ متى كان الحب محصورا في العلاقات المحرمة؟!
العلاقات المحرمة قد تشتمل على حب لكنه حب زائف
أو بالأحرى (عشق) مفعوله مثل مفعول المخدرات تماما.
الحب الحقيقي، هو العطاء و ليس الأخذ فقط.
الرجل الذي يعطي العاطفة في علاقة محرمة
هو نفسه الرجل الذي لم تسمعه زوجته يوما ما قال أحبك.
البغي تعطي الرجل لأجل أن يعطيها، لا تترد أبدا في أي طلب (مهما كان)
أما لزوجة فأعذارها و حججها كثيرة، و أهمها عذر
(في أشياء أهم من الجنس) أو (الجنس ليس كل شيء)!
بعض النساء تريد العاطفة باستمرار من زوجها و إن ل
م تحصل على ذلك قالت لا يحبني!
مفهوم الحب عند المرأة يختلف عن الرجل،
الرجل يحب أولا لأجل الجنس لذا كان هدفه الأول من الزواج
و المرأة تحب من أجل نيل العاطفة و الاحتواء و الحنان لذلك هدفها
الأول من الزواج زوج يدللها و يغرقها بالقبلات و اللاحتضان ووو
الحب يوجد بين كل زوجين فهم كل منهما متطلبات الآخر.
إذا أعطت المراة زوجها حقوقه كاملة ستنعم بالحب و المودة و السكن.
الرجل له حاجات ملحة و اهمها الحاجة الجنسية، و اغلب النساء إلا من
رحم الله مقصرة تعتقد ان الجنس ليلة رومانسية تحييها كل مرة في الشهر و خلاص.
لكن من المفارقات ان تجدي المرأة تقول: زوجي لا يحبني
لأنه ربما لم يهديها أو لم يقبلها يوميا أو لا يحتضنها إلا نادرا
و تقول: أنها موفرة له كل سبل الراحة و الحنان.
في حين انها تتهرب منه في بعض الليالي إما لأنها متعبة،
أو مالها نفس! ، أو سهرانة من الأطفال.
الجنس عن الرجل إحدى وسائل التعبير عن الحب!
و عدم تفهم المرأة لهذه الحاجة الملحة هو الذي يوقعها في كثير من المشاكل الزوجية.
فالرجل الجائع جنسيا يتصف بالعدوانية، و الجفاف، و العصبية لأتفه الأسباب.
قدمي له الجنس في أي وقت و أي حال بأجمل صورة
و اكثر تفاعل تنعمي برجل حبيب رومانسي عطوف.
و هذه حقيقة تتعامى عنها أغلب النساء إلا من رحم الله..
آه لم أتوقع أني سأكتب مثل هذا القدر في رد واحد..
حاليا أحضر لموضوع يعالج هذا الجانب.. أسأل الله أن يخرج للنور قريبا.

الصفحة الأخيرة
ربي يوفقك ويحقق امانيك
آآآآآآآآآمييين