زائرة

كتاب الله

الملتقى العام

لا تزال تُسوِّف وتُؤجِّل إقبالك على كتاب الله، إلى أن يسبقُك الركبُ بالأجورِ والحسناتِ، بالهباتِ والعطايَا، بالخيراتِ والبركاتِ.
‏اعلم أنّ التسويفُ قاطعٌ لطريق الانجاز، فإن أردت الإدراك والظفر بالنعيم المعجل؛ فأعرض عنه، وأقدِم بعون الله في ذات اللحظة بدون تأجيل، وخذ الكتاب بقوة
2
199

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

muaadkhaled
muaadkhaled
شكرا للنشر
زائرة
شكرا للنشر
شكرا للنشر
🤍🤍