لا تزال تُسوِّف وتُؤجِّل إقبالك على كتاب الله، إلى أن يسبقُك الركبُ بالأجورِ والحسناتِ، بالهباتِ والعطايَا، بالخيراتِ والبركاتِ.
اعلم أنّ التسويفُ قاطعٌ لطريق الانجاز، فإن أردت الإدراك والظفر بالنعيم المعجل؛ فأعرض عنه، وأقدِم بعون الله في ذات اللحظة بدون تأجيل، وخذ الكتاب بقوة
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
muaadkhaled
•
شكرا للنشر
الصفحة الأخيرة