أم راكان م

أم راكان م @am_rakan_m

محررة برونزية

كتاب رائع قد يفيدك في حياتك

الأسرة والمجتمع



كتاب جميل خرج من الاطار التقليدي في حل المشاكل. يقدم فيه الدكتور خالد المنيف حزمة من الاستشارات بروح الأب والأخ الناصح الذي خبر الحياة مستدلاً بالنصوص الشرعية تارة وبأقوال أهل العلم والخبرة تارة أخرى. كلامه حانياً حتى أنك تحس أنه يربت على كتفك وأنت تقرأ.. كتبه الدكتور خالد المنيف مستعينا بالله ثم بمخزونه الهائل من المعرفة التي تجدها في كل صفحة. والكتاب عبارة عن مجموعة من الاستشارات نُشرت في جريدة الجزيرة صفحة ورود الأمل





كتاب أكثر من رائع

موجود لدى مكتبة جرير

ملاحظة

والله لاأعمل دعاية لهذا الكتاب لأي سبب

يعني ماأعرف الكاتب إلا من خلال كتاباته

ولكن لحبي لكم ومرور بعض المشكلات على هذا القسم تماما مشابهة لما في هذا الكتاب

أحببت أن تستفيدوا من حلول تلك المشكلات بطريقة صحيحة من خلال قراءة هذا الكتاب
9
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شعري اشقر
شعري اشقر
الف شكر يالغالية وربي يجازيك الخير الكثير لاني احب اقراء واتمنى اقراء كتاب يغير حياتي ولكل الشكر الجزيل ياام راكان
أم راكان م
أم راكان م
الف شكر يالغالية وربي يجازيك الخير الكثير لاني احب اقراء واتمنى اقراء كتاب يغير حياتي ولكل الشكر الجزيل ياام راكان
الف شكر يالغالية وربي يجازيك الخير الكثير لاني احب اقراء واتمنى اقراء كتاب يغير حياتي ولكل الشكر...
وإياك يارب

راح تستفيدي منه أكيد بإذن الله

وأنصحك الدخول لموقع الدكتور نفسه
أم راكان م
أم راكان م
وإياك يارب راح تستفيدي منه أكيد بإذن الله وأنصحك الدخول لموقع الدكتور نفسه
وإياك يارب راح تستفيدي منه أكيد بإذن الله وأنصحك الدخول لموقع الدكتور نفسه
هذي إحدى الإستشارات الموجودة في الكتاب ونقلتها من الموقع نفسه

أنا متزوجة منذ 10 سنوات ولدي أطفال لكن المشكلة في زوجي فهو ذو شخصية شكّاكة، يتابعني في كل مكان ويراقب اتصالاتي، يأتي للبيت في أوقات غير أوقات عودته المعتادة، أحال حياتي إلى جحيم فهو يتجسس عليَّ باستمرار، يتابع تحركّاتي ويعدّ أنفاسي.. خيالاته لا تنتهي
حاصرني الهمّ وضاقت علي الأرض ؟ ولم يبق لي بعد الله إلا أنت



الرد:





مما لاشكّ فيه أن الشك داء وبيل ومرض خطير إذا استوطن في البيوت فإن الألم والتعاسة هي النتيجة المنتظرة ومعها تُوأد المودّة ويُنسف الحب.. تلك الشكوك الشيطانية لا تبني للسعادة صرحا ولا للهناء دارا، فهي ريح عاتية تدمر كل شيء ولا حول ولا قوّة إلا بالله. تهدم كل مأوى للصفاء وتنسف قصور الهناء ،وكم أحسّ بمعاناتك وأسأل الله لك الصبر على ما تقاسين وتعانين ونصيحتي لك تتلخص في الآتي :
اعلمي أن الشك من المشاكل المتجذرة لذا فإن علاجها ليس بالأمر الهيّن ويحتاج لصبر ومجالدة وأصعب مافي المشكلة أن الطرف الأهم في القضية(الزوج) غالباً لا يعترف بهذه العلة، فهو يبرر لنفسه ويسوغ لشكّه وأحسب أن الأمر يحتاج إلى وقت وجهد.
• بعض النساء هي من يزرع الشك في قلب الرجل ( بحسن نية) لذا فاني أنصحك بالابتعاد عن التصرفات التي قد تدفع زوجك إلى الشكّ فيك ، ومن أمثلة هذه التصرفات أن تخرجي دون أن تخبريه، أو التأخر في العودة للمنزل أو التّبرج ولبس الملابس غير المناسبة،التي قد تثير الشك في صدر زوجك.. أو الإكثار من استخدام الهاتف وغيره.

• الزمي الهدوء وعدم المعاندة في حال طلب الزوج توضيح أمر يشك فيه حتى يسكن شكَّه ويطمئن قلبه.
• لاتملّي من إفصاحك له عن إعجابك الشديد بشخصيته وتقديرك لتصرفاته وتميزه.. أكثري من الثناء عليه وعبّري عن حبك العظيم له...

•من العوامل التي أظنها تساعد على إبعاد شبح الشك إظهار جديتك وعدم ميلك لما قد يُوهم بهزال شخصيتك من كثرة الذهاب للأسواق أو المبالغة الشديدة في مشاهدة التلفاز أو الإكثار من استخدام الجوال وغير ذلك..
• استشعارك أن رياح الهمّ التي هبت على حياتك إنما هي من البلاء الذي تؤجرين عليه متى ما احتسبتِ و صبرتِ.
وتذكري أن هناك من هو أصعب حالا وأشد ألما منك، فرج الله همك وسدد أمرك ووفقك لكل خير.




بالنسبة للكتاب يحتوي على 6 فصول

الفصل الأول : المشكلات الزوجية

الفصل الثاني : العلاقات الإجتماعية

الفصل الثالث : الطريق نحو التغيير

الفصل الرابع : علاقات خارج إطار الزواج

الفصل الخامس : إستشارات في الخطبة والزواج

الفصل السادس : منوعات
أم راكان م
أم راكان م
هذي إحدى الإستشارات الموجودة في الكتاب ونقلتها من الموقع نفسه أنا متزوجة منذ 10 سنوات ولدي أطفال لكن المشكلة في زوجي فهو ذو شخصية شكّاكة، يتابعني في كل مكان ويراقب اتصالاتي، يأتي للبيت في أوقات غير أوقات عودته المعتادة، أحال حياتي إلى جحيم فهو يتجسس عليَّ باستمرار، يتابع تحركّاتي ويعدّ أنفاسي.. خيالاته لا تنتهي حاصرني الهمّ وضاقت علي الأرض ؟ ولم يبق لي بعد الله إلا أنت الرد: مما لاشكّ فيه أن الشك داء وبيل ومرض خطير إذا استوطن في البيوت فإن الألم والتعاسة هي النتيجة المنتظرة ومعها تُوأد المودّة ويُنسف الحب.. تلك الشكوك الشيطانية لا تبني للسعادة صرحا ولا للهناء دارا، فهي ريح عاتية تدمر كل شيء ولا حول ولا قوّة إلا بالله. تهدم كل مأوى للصفاء وتنسف قصور الهناء ،وكم أحسّ بمعاناتك وأسأل الله لك الصبر على ما تقاسين وتعانين ونصيحتي لك تتلخص في الآتي : اعلمي أن الشك من المشاكل المتجذرة لذا فإن علاجها ليس بالأمر الهيّن ويحتاج لصبر ومجالدة وأصعب مافي المشكلة أن الطرف الأهم في القضية(الزوج) غالباً لا يعترف بهذه العلة، فهو يبرر لنفسه ويسوغ لشكّه وأحسب أن الأمر يحتاج إلى وقت وجهد. • بعض النساء هي من يزرع الشك في قلب الرجل ( بحسن نية) لذا فاني أنصحك بالابتعاد عن التصرفات التي قد تدفع زوجك إلى الشكّ فيك ، ومن أمثلة هذه التصرفات أن تخرجي دون أن تخبريه، أو التأخر في العودة للمنزل أو التّبرج ولبس الملابس غير المناسبة،التي قد تثير الشك في صدر زوجك.. أو الإكثار من استخدام الهاتف وغيره. • الزمي الهدوء وعدم المعاندة في حال طلب الزوج توضيح أمر يشك فيه حتى يسكن شكَّه ويطمئن قلبه. • لاتملّي من إفصاحك له عن إعجابك الشديد بشخصيته وتقديرك لتصرفاته وتميزه.. أكثري من الثناء عليه وعبّري عن حبك العظيم له... •من العوامل التي أظنها تساعد على إبعاد شبح الشك إظهار جديتك وعدم ميلك لما قد يُوهم بهزال شخصيتك من كثرة الذهاب للأسواق أو المبالغة الشديدة في مشاهدة التلفاز أو الإكثار من استخدام الجوال وغير ذلك.. • استشعارك أن رياح الهمّ التي هبت على حياتك إنما هي من البلاء الذي تؤجرين عليه متى ما احتسبتِ و صبرتِ. وتذكري أن هناك من هو أصعب حالا وأشد ألما منك، فرج الله همك وسدد أمرك ووفقك لكل خير. بالنسبة للكتاب يحتوي على 6 فصول الفصل الأول : المشكلات الزوجية الفصل الثاني : العلاقات الإجتماعية الفصل الثالث : الطريق نحو التغيير الفصل الرابع : علاقات خارج إطار الزواج الفصل الخامس : إستشارات في الخطبة والزواج الفصل السادس : منوعات
هذي إحدى الإستشارات الموجودة في الكتاب ونقلتها من الموقع نفسه أنا متزوجة منذ 10 سنوات ولدي...

وهذه إستشارات أخرى وأيضا موجودة في موقعه الشخصي كما في كتابه

زوجي إنسان رائع وفيه من الصفات الطيبة الكثير لكن مشكلتي معه هي في تنصله من أهم مسؤولياته ألا وهي أدواره التربوية مع أولاده، حيث إنني أتحمل مسؤولية تدريسهم ومتابعتهم وتربيتهم وأكثر من موقف طلبت مساعدته ولكنه للأسف يرد بسلبية مطلقة على أن المسؤولية مسؤوليتي، علماً بأني موظفة فما الحل؟

نورة. ص - الرياض







الـــرد:-
حياك الله أخت نورة وأشكر لك إنصافك ومنطقيتك، حيث لم يحجب ما أزعجك من زوجك بأن تذكري صفاته الطيبة.. وأقدر معاناتك فالحمل ثقيل والأعباء قد كثرت.
أختي الكريمة لكل داء دواء وفي كل جدار باب ولكل مشكلة بإذن الله حل، وإليك بعض التوجيهات التي أسأل الله أن تكون عوناً لك:
- أحسني النية وأخلصي العمل لله.. ثم عليك بالكلمة الطيبة الحنونة وكثير من الزوجات لا يوفقن هداهن الله إلى الكلمة الطيبة والأسلوب الحاني.
- كرري عليه مدى حب أولاده له وعمق تقبلهم لتوجيهاته، استغلي مواقف انشغالك واسأليه بكل ود ورقة أن يرافق الأولاد واشكريه على تصرفه واثني عليه وأشعريه بسرور الأولاد البالغ بصحبته.
- عند شعورك بالإرهاق والتعب من كثرة أعبائك كأم، فلا تعبري عن ذلك بأسلوب انفعالي عصبي، حتى لا تستثيري عناد زوجك، ولكن اطلبي منه العون بكلمات رقيقة تشعره باحتياجك إليه.
- عليك باختيار الوقت المناسب للحديث عن مشاكل الأطفال ولا تضخمي المشاكل.
- استخدام الكلمات والتعبيرات التي تربي فيهم الاعتزاز والحب له وعلميهم بثها لأبيهم.
- ممارسة بعض الألعاب مع زوجك وأولادك، سويًا وذلك يضفي جوًا من الألفة والمتعة المتبادلة.
- لا تغفلي عن الحديث عن تربية الأطفال وارسما خريطة تربوية تضعان فيها حاضر ومستقبل أبنائكما فذلك يخلق محيطًا عائليًا سعيدًا وآمنًا لكما ولأطفالكما.
* وأخيراً احرصي أن تعيشي مع زوجك بعض الوقت بعيدًا عن شخصية الأب والأم، بل بشخصية الزوج والزوجة والحبيب والحبيبة، فهذه الأوقات تعين بالتأكيد على القيام بدوركما على أكمل وجه. . وفقك الله وأقر عينيك بصلاح أبنائك وبرهم.
أم راكان م
أم راكان م
وهذه إستشارات أخرى وأيضا موجودة في موقعه الشخصي كما في كتابه زوجي إنسان رائع وفيه من الصفات الطيبة الكثير لكن مشكلتي معه هي في تنصله من أهم مسؤولياته ألا وهي أدواره التربوية مع أولاده، حيث إنني أتحمل مسؤولية تدريسهم ومتابعتهم وتربيتهم وأكثر من موقف طلبت مساعدته ولكنه للأسف يرد بسلبية مطلقة على أن المسؤولية مسؤوليتي، علماً بأني موظفة فما الحل؟ نورة. ص - الرياض الـــرد:- حياك الله أخت نورة وأشكر لك إنصافك ومنطقيتك، حيث لم يحجب ما أزعجك من زوجك بأن تذكري صفاته الطيبة.. وأقدر معاناتك فالحمل ثقيل والأعباء قد كثرت. أختي الكريمة لكل داء دواء وفي كل جدار باب ولكل مشكلة بإذن الله حل، وإليك بعض التوجيهات التي أسأل الله أن تكون عوناً لك: - أحسني النية وأخلصي العمل لله.. ثم عليك بالكلمة الطيبة الحنونة وكثير من الزوجات لا يوفقن هداهن الله إلى الكلمة الطيبة والأسلوب الحاني. - كرري عليه مدى حب أولاده له وعمق تقبلهم لتوجيهاته، استغلي مواقف انشغالك واسأليه بكل ود ورقة أن يرافق الأولاد واشكريه على تصرفه واثني عليه وأشعريه بسرور الأولاد البالغ بصحبته. - عند شعورك بالإرهاق والتعب من كثرة أعبائك كأم، فلا تعبري عن ذلك بأسلوب انفعالي عصبي، حتى لا تستثيري عناد زوجك، ولكن اطلبي منه العون بكلمات رقيقة تشعره باحتياجك إليه. - عليك باختيار الوقت المناسب للحديث عن مشاكل الأطفال ولا تضخمي المشاكل. - استخدام الكلمات والتعبيرات التي تربي فيهم الاعتزاز والحب له وعلميهم بثها لأبيهم. - ممارسة بعض الألعاب مع زوجك وأولادك، سويًا وذلك يضفي جوًا من الألفة والمتعة المتبادلة. - لا تغفلي عن الحديث عن تربية الأطفال وارسما خريطة تربوية تضعان فيها حاضر ومستقبل أبنائكما فذلك يخلق محيطًا عائليًا سعيدًا وآمنًا لكما ولأطفالكما. * وأخيراً احرصي أن تعيشي مع زوجك بعض الوقت بعيدًا عن شخصية الأب والأم، بل بشخصية الزوج والزوجة والحبيب والحبيبة، فهذه الأوقات تعين بالتأكيد على القيام بدوركما على أكمل وجه. . وفقك الله وأقر عينيك بصلاح أبنائك وبرهم.
وهذه إستشارات أخرى وأيضا موجودة في موقعه الشخصي كما في كتابه زوجي إنسان رائع وفيه من الصفات...
أعاني مشكلة تراكم الأعمال والتسويف مثلا ما زلت أتمنى أن ألتحق بدورة في الحاسب الآلي كما أن فكرة إنقاص وزني تراودني من سنين وأشياء في بيتي كثيرة أتمنى تجديدها لكنني كثيرة التسويف ولا أعلم هل من طريقة تجعلني أبادر؟
أماني عبدا لرحمن الدوحة





الــرد:
حياك الله أخت أماني وبالنسبة لمشكلتك فالحقيقة أنك لست بدعا فهناك كثير من الأشخاص وقف التسويف عقبة في طريق نجاحهم وتفوقهم، وعلاج قضية التسويف ليس بالمستعصي أخت أماني إذا كنت تملكين الرغبة الصادقة في التغيير، وتذكري أن الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء.
هناك تقنية في منتهى الروعة والسهولة لو أحسنت تطبيقها ستقذف بك من دائرة التسويف إلى دائرة العمل والإنجاز وهي تسمى تقنية (الألم والمتعة) وسأجعل من رغبتك في إنقاص وزنك مثالا أطبق عليه هذه التقنية في أجواء هادئة وجسد في أقصى حالاته المسترخية وذهن صاف.
طبقي الخطوات الآتية:
1- استشعري الألم الذي كثيرا ما سببته لك زيادة الوزن من ناحية الشكل أو الصحة العامة، وتذكري المتاعب التي سببتها لك زيادة الوزن في حال البحث عن ملبس مناسب في إحدى المناسبات.
2- سلي نفسك ما مقدار السعادة التي حققتها من خلال الانهماك في الأكل؟
3- ماذا سيكلفني البقاء على حالي هذا خمس سنوات قادمة؟ (جزما مزيدا من الألم)
4- الآن تخيلي وقد نقص وزنك خمسة كيلوجرامات وكيف أن قوامك صار رشيقا وأن الجميع أصبح ينظر اليك بعين الإعجاب وكيف أن المقربين ينثرون عليك أجمل العبارات اشادة وثناء على قوامك الرشيق.
5- أنت الآن في غاية تأهبك الحسي والشعوري.. اتخذي قرارا لا رجعة فيه بأنك من الغد ستبدأين اتباع حمية غذائية (وإذا عزمت فتوكلي على الله) وليكن شعارك (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) ولو طبقت تلك التقنية في جميع مشاريعك ستحققين نتائج مذهلة متمنيا لك دوام الإنجاز وفقك الله لما يحب ويرضى..