كتاب مهم للأولاد المتعثرين في القراءة (رائع وجديد)

كتاب مهم للأولاد المتعثرين في القراءة (رائع وجديد)




حمل كتيب خلاصة القاعدة البغدادية للأستاذ فهد بن عبد الله بن فهد العمر


الكتيب مفيد جدًا لجميع المعلمين



يعالج ضعف القراءة للطلبة المتعثرين في القراءة



الكتاب رائع جدًا
1-لتأسيس القراءة العربية
2-معالجة ضعف القراءة لجميع المراحل التعليمية


الكتاب مطبوع بحجمين




1-حجم a4
سعر النسخة 8 ريالات



2-حجم أصغر 24سم × 16 سم
سعر النسخة 6 ريال



أسعار خاصة للتوزيع الخيري والمدارس الخيرية



للتواصل مع المؤلف مباشرة داخل السعودية
0503140250


ولولا أهمية الكتاب لما قمت بنشره


ولكن لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه


وأشكر من أتى لنا بالكتاب من السعودية كهدية
وسيصل له أجره من الله تعالى
ولن يضيع أى معروفٍ قدمه لنا أبدا





مرفق لكم في المرفقات


الكتاب نسخة ملونة


وأخرى غير ملونة


قمت بتنزيله من على حاسوبي


وعليكم تنزيله أنتم أيضا


ولا تنسونا من دعوة صالحة


وشكرا


======







وإليكم روابط ذات صلة من هذا الموقع المبارك


ينضم إليها هذا الكتاب الجديد


مثبــت: القاعدة البغدادية والقاعدة النورانية والقاعدة المكية للكبار والصغار ‏( 12)



القاعدة النورانية مع رابط صوتي



دار تحفيظ القرآن الكريم لأطفالنا الأعزاء ....افتح هنا ولا تتردد ‏( 12)



إلى رب الأسرة( حمِّل هذا الكتاب لأولادك وبناتك لتعليم الهجاء )



القاعدة النورانية صوتيا لأول مرة علي شبكة الإنترنت



موقع الطريقة النورانية لتعليم كتاب الله



مكتبــة طالبـــة العلــم الشرعـي....لكِ أنتِ أختنا الحبيبة

الفرق بين القاعدة النورانية والقاعدة البغدادية

ها الموضوع نقلته من موقع مركز الفرقان والذي يشرح الفرق بين القاعدة النورانية والقاعدة البغدادية والذي كتبه المهندس/ محمد فاروق الراعي في إحدى المجلات.
القاعدة النورانية هي بمثابة التجويد العملي للقرآن الكريم وهجاء اللغة العربية، وقد انتشرت ـ بادئَ الأمر ـ في الهند وباكستان وأفغانستان وبنجلاديش وسيريلانكا ونيبال وجنوب إفريقيا وغيرها من البلاد الإسلامية، والبلادِ الأخرى ذاتِ الوجود الإسلامي.
أما الفرق بين القاعدة النورانية وبين القاعدة البغدادية فيتضح من خلال الفروق التالية:
القاعدة البغدادية في فترة سابقة، ثم اندثرت أو كادت، أما القاعدة النورانية فمنذ انتشارها في شبه القارة الهندية قبل 100 عامٍ لا تزال معمولاً بها، وتكرر طبعاتها.
وقد بدأ انتشارها في العالم العربي منذ عام 1419هـ حينما وفقني الله للعناية بها وطبعها، وبفضل الله سبحانه وتعالى طبع منها منذ ذلك العام إلى عام 1429هـ أكثر من اثنتي عشرة طبعة.
القاعدة النورانية تمثل التجويد العملي للقرآن الكريم لاحتوائها على أكثرَ من 95 % من أحكام التجويد، بينما القاعدة البغدادية لا تحوي غالبية أحكام التجويد، وإن كانت تعنى بتعليم الهجاء.
القاعدة النورانية كلماتها كلها من القرآن الكريم بخلاف القاعدة البغدادية، بل بعض كلماتها ليست من اللغة العربية أصلاً.
القاعدة النورانية دروسها موزعة بطريقة ذكية وعلمية متسلسلة ومتدرجة، جمعها المؤلف ـ رحمه الله ـ بغاية الدقة والعناية من أمثلة القرآن الكريم مما يحتاج إليه الطالب المبتدئ فرتبها على النحو التالي:
بدأ بالحروف المفردة ، ثم الحروف المركبة، ثم الحروف المقطعة، ثم الحروف المتحركة ( بالفتح والكسر والضم ) ثم التنوين ( الذي يرسمُ بفتحتين أو ضمتين أو كسرتين) ، ثم تدريبات على الحركات والتنوين، ثم الألف الصغيرة والياء الصغيرة والواو الصغيرة ( ويُقصد بها حروف المدِّ المحذوفة في الرسم والملحقة في الضبط ) ثم حروف المدِّ واللين، ثم السكون ثم تدريبات على السكون، ثم الشدَّة وتدريبات عليها، ثم أتى بجميع أنواع المدود تقريباً، ثم في الدرس الأخير أتى بما بقي من أحكام التجويد مثل أحكام النون الساكنة، وأحكام الميم الساكنة وهكذا … الخ. بينما القاعدة البغدادية لا يوجد فيها هذا التسلسل العلمي المنطقي.
فالقاعدة النورانية مؤلفها عالم جليل معروف من أهل القرآن ولا نزكيه على الله، بينما القاعدة البغدادية لا يُعرف مؤلفها أصلاً، وقد قال الإمام محمد بن سيرين وغيره من أهل العلم إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم.

إعـــداد
المهندس: محمد فاروق محمد الراعي
المشرف العام على مركز الفرقان لتعليم القرآن بجدة 1