اولا السلام عليكم ورحمة الله
ثانيا لي طلب اللي بتقول كلمه زينه وتقدر تساعدني فيها بعد
الله تتفضل واللي بتقولي كلام يسم البدن فرجاء انها تطلع من موضوعي بهدوؤ
انا داخله وكاتبه وطامعه في كرم بعض البنات هنا بصراحه بعضهم الله يجزاها الف خير
تقول كلمات مثل البلسم انا مااجبر اي وحده فيكم انها ترد انا دخلت وكتبت اللي في نفسي
واللي احس فيه واللي ودها ترد علي الله يجزاها خير
انا يابنات صاكه فيني الدنيا فوق فوق فوق ماتتصورون أموري كلها ملخبطه ووين ماطقها عويا
على قولتهم بتقولون تعوذي من ابليس وهذا ابتلاء ادري بس والله كلامي هذا مو اعتراض
بس من جد حاسه اني ماني قادره اتحمل نفسي على الأقل بعض من أمري تتعدل البارح مانمت من ضيقة الصدر
واللع العظيم والله شاهد على مااقوول انا بس حابة اعيش حياة هادئة بدون مشاكل بدون حقد بدون نميمة حابه اعيش مع ناس احبهم ويحبوني
والله ياجماعة شفت بحياتي من الماسي والهموم شئ لايتصورة اي انسان بالدنيا
وهمي باطني والله اني مااحب اغم الي قاعد معاي بالعكس تشوفني اضحك والعب وانا بقلبي هم مايعلم فيه الا الله
تمنيت الموت قلت يمكن معاد لي خير في العيشه في هذي الدنيا
اكيد بتقولون في نفسكم يمكن تكون بيلساان بعيده من الله او مقصره في عباداتها
لا والله اني اصلي فروضي في اوقاتها ومع النوافل والتصدق ولازمه الأستغفار
وقرائت البقره صيحيح اني مااقراها كل يوم بس على الأقل يوم بعد يوم او يومين
مااحب النميمه ولا اظلم احد احاول بقدر مااقدر ابتعد عن الناس لكي لا اتحمل ذنوب
حتى شغالتي اذا تهوشت مع ابنائي رجعت انا اهوشهم واوقف معاها علشان ماابغى اتحمل ذمب
اموري ملخبطه ولا في شي احس انه ممكن يسعدني بل العكس صرت اعوذ بالله اتوقع بين الحين والآخر يصير شي
مو بزين لأني عارفه كل ماقلت يابنت اتفائلي بالخير يصير العكس صارت اشياء لا احسد عليها اتشمت عدويي في
وفرح وتدهورت حياتي وتطلقت بعد 20 سنه و5اولاد وااله يعلم كيف كنت اعامله انسلبت حقوقي وأنظلمت
وكل مال الحال اردء اللهم لااعتراض بس ودي تفسير للي ساير اشوف بعض البنات هنا الله يزيدهم من فضله
اللي تقول انحلت مشاكلها بعد سورة البقره او بعد مالزمت الأستغفار طيب انا سوييت هذا كله ويمكن اكثر
تصدقون اني اعرف كذا وحده عز المعرفه والله انها لاصلاه على اصولها و24ساعه على الأغاني
حتى انها تكلم شباب وهي متزوجه ومع هذا امورها كلها من حسن لأحسن وزوجها يتمنى لها الرضا
آآآآآآآآآآآآآآآآه اللهم لا اعتراض انا ماني معترضه بس ودي افهم انا ليش كذا
ليش اللي يسوي طيب ويراعي الله يسير فيه كل البلاوي والظالم والمفتري عايش من احسن مايكون
وبشوف عيني انا تعمدت اكتب في هذا القسم لأني تعابانه فوق ماتتصورون وودي احد منكم يقلي كلام يريحني
لأن الكل تخلى عني حتى اقرب الناس لي والسبب ؟؟المصلحه اذا مامنك مصلحه وش ودهم فيك
الله يفرجها علي او اذا مالي خير في الحياه ياخذني لأني معاد فيني قدرة تحمل على تدهو حالي وأموري
حتى كل ماشفت انسانه صالحه قلت لها ادعيلي يمكن بدعوتها الله يفرجها علي
اعتذر منكن اخذت من وقتكم الكثير واطلت عليم بس مثل ماقلت لكم من اللي حاسه فيه
بيلساان @bylsaan
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من وسع عليه في دنياه ....فقد مكر الله به
المؤمن مبتلي في هذه الدنيا
لكن من جهة أخرى انظري ماذا وعد الله الصابرين : لقد وَعَدَ الله - عز وجل - الصابرين المحتسبين أجراً عظيماً؛ فقال - جلَّ جلالُه -:
(وبشِّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون أولئك عليهم صلواتٌ من ربّهم ورحمةٌ وأولئك هم المهتدون).
وقال - تعالى -: (إنما يُوَفَّى الصابرون أجرَهم بغيرِ حسابٍ).
وما يصيب الإنسانَ إن كان يسرّه فهو نعمةٌ بيّنة، وإن كان يسوؤه فهو نعمة أيضًا؛ إمّا مِن جهة أنه يكفِّر خطاياه ويُثاب بالصّبر عليه، وإمّا من
جهة أنّ فيه حكمةً ورحمة لا يعلمها إلا الله، ( وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) ، وصدق رسول الله إذ يقول: ((عجبًا لأمر المؤمن إنّ أمره كلّه خير، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيرًا له،
وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيرًا له، ولا يكون ذلك إلا للمؤمن)) رواه مسلم.
قال ابن مسعود - رضي الله عنه -: (إنّكم ترونَ الكافرَ من أصحِّ الناس جسمًا وأمرضهم قلبًا، وتلقون المؤمن من أصحِّ النّاس قلبًا
وأمرضِهم جسمًا، وايْمُ الله لو مرضَت قلوبُكم وصحَّت أجسامكم لكنتم أهونَ على الله مِن الجعلان). ودخل سلمان الفارسيّ -
رضي الله عنه - على مريضٍ يعوده فقال له: (أبشِر فإنّ مرضَ المؤمن يجعله الله له كفّارة ومستعتبًا، وإنّ مرضَ الفاجر كالبعير عقله أهلُه
ثمّ أرسلوه، فلا يدري لم عُقل ولم أرسِل).
اشتكى عروة بنُ الزّبير الآكلةَ في رِجله، فقطعوها من ركبته وهو صامِت لم يأنّ، وفي ليلته تلك سقَط ولدٌ له مِن سطحٍ فمات، فقال عروة: "اللهمّ لك الحمد، كانوا سبعةً مِن الولد فأخذتَ واحدًا وأبقيتَ ستّة، وكان لي أطرافٌ أربعة فأخذتَ واحدًا وأبقيتَ ثلاثًا، فإن كنتَ قد أخذتَ فلقد أعطيتَ، ولئن كنتَ قد ابتليتَ لقد عافيتَ"، فرحمَ الله عروة وغفر له، فلقد كان بعضُ المرض عندَه
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي، - صلى الله عليه وسلم -، قال: (مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال
المؤمن يصيبه البلاء، ومثل الكافر كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء؟ قال: الأنبياء ثم
الصالحون ثم الأمثل فالأمثل، فيبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقّة ابتلي على حسب
دينه، فما يبرح يشتد البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما له خطيئة من طلب العلم ليباهي به العلماء، أو ليماري به
السفهاء، أو ليصرف به وجوه الناس إليه .
من وسع عليه في دنياه ....فقد مكر الله به
المؤمن مبتلي في هذه الدنيا
لكن من جهة أخرى انظري ماذا وعد الله الصابرين : لقد وَعَدَ الله - عز وجل - الصابرين المحتسبين أجراً عظيماً؛ فقال - جلَّ جلالُه -:
(وبشِّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون أولئك عليهم صلواتٌ من ربّهم ورحمةٌ وأولئك هم المهتدون).
وقال - تعالى -: (إنما يُوَفَّى الصابرون أجرَهم بغيرِ حسابٍ).
وما يصيب الإنسانَ إن كان يسرّه فهو نعمةٌ بيّنة، وإن كان يسوؤه فهو نعمة أيضًا؛ إمّا مِن جهة أنه يكفِّر خطاياه ويُثاب بالصّبر عليه، وإمّا من
جهة أنّ فيه حكمةً ورحمة لا يعلمها إلا الله، ( وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) ، وصدق رسول الله إذ يقول: ((عجبًا لأمر المؤمن إنّ أمره كلّه خير، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيرًا له،
وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيرًا له، ولا يكون ذلك إلا للمؤمن)) رواه مسلم.
قال ابن مسعود - رضي الله عنه -: (إنّكم ترونَ الكافرَ من أصحِّ الناس جسمًا وأمرضهم قلبًا، وتلقون المؤمن من أصحِّ النّاس قلبًا
وأمرضِهم جسمًا، وايْمُ الله لو مرضَت قلوبُكم وصحَّت أجسامكم لكنتم أهونَ على الله مِن الجعلان). ودخل سلمان الفارسيّ -
رضي الله عنه - على مريضٍ يعوده فقال له: (أبشِر فإنّ مرضَ المؤمن يجعله الله له كفّارة ومستعتبًا، وإنّ مرضَ الفاجر كالبعير عقله أهلُه
ثمّ أرسلوه، فلا يدري لم عُقل ولم أرسِل).
اشتكى عروة بنُ الزّبير الآكلةَ في رِجله، فقطعوها من ركبته وهو صامِت لم يأنّ، وفي ليلته تلك سقَط ولدٌ له مِن سطحٍ فمات، فقال عروة: "اللهمّ لك الحمد، كانوا سبعةً مِن الولد فأخذتَ واحدًا وأبقيتَ ستّة، وكان لي أطرافٌ أربعة فأخذتَ واحدًا وأبقيتَ ثلاثًا، فإن كنتَ قد أخذتَ فلقد أعطيتَ، ولئن كنتَ قد ابتليتَ لقد عافيتَ"، فرحمَ الله عروة وغفر له، فلقد كان بعضُ المرض عندَه
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي، - صلى الله عليه وسلم -، قال: (مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال
المؤمن يصيبه البلاء، ومثل الكافر كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء؟ قال: الأنبياء ثم
الصالحون ثم الأمثل فالأمثل، فيبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقّة ابتلي على حسب
دينه، فما يبرح يشتد البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما له خطيئة من طلب العلم ليباهي به العلماء، أو ليماري به
السفهاء، أو ليصرف به وجوه الناس إليه .
تالبيس
•
اهلين اختي فرج الله همك ووسع صدرك بالعافية
هذي لك
هذا رابط مهم لك فية اشياء حلوة لنا كلنا
http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=429
إن قصة ابتلاء أيوب عليه السلام وصبره ذائعة مشهورة وهي تضرب مثلاً للابتلاء ، والصبر، وقد ابتلاه الله عز وجل فصبر صبرًا جميلاً ، ويبدو أن ابتلاءه عليه السلام كان بذهاب المال ، والأهل ، والصحة جميعًا ولكنه ظل على صلته بربه ، وثقته به ، ورضاه بما قسم له ، وكان الشيطان يُوسوس لخلصائه القلائل الذين بقوا على وفائهم له ومنهم زوجته بأن الله عز وجل لو كان يحب أيوب عليه السلام ما ابتلاه ، وكانوا يحدثونه بهذا فيؤذيه في نفسه أشد مما يؤذيه الضر والبلاء ، فلما حدثته امرأته ببعض هذه الوسوسة حلف لئن شفاه الله ليضربنها عددًا عَيّنَه ، قيل مائـة ، وعندئذٍ توجه إلى ربه بالشكوى مما يلقى من إيذاء الشيطان ، ومداخله إلى نفوس خلصائه ، وَوَقْع هذا الإيذاء في نفسه { أني مسني الشيطان بنصب وعذاب } فلما عرف ربه منه صدقه ، وصبره ، ونفوره من محاولات الشيطان ، وتأذيه بها أدركه برحمته ، وأنهى ابتلاءه ، ورد عليه عافيته إذ أمره أن يضرب الأرض بقدمه فتنفجر عين باردة يغتسل منها ويشرب فيشفى ويبرأ { اركض برجلك هذا مغتسلٌ باردٌ وشراب } فأما قسمه ليضربن زوجته ، فرحمة من الله به وبزوجته التي قامت على رعايته ، وصبرت على بلائه ، وبلائها به ، أمره الله أن يأخذ مجموعة من العيدان بالعدد الذي حدده فيضربها بها ضربة واحدة تجزيء عن يمينه فلا يحنث فيها { وخذ بيدك ضغثاً فاضرب به ولا تحنث } هـذا التيسير ، وذلك الإنعام كانا جزاءً على ما علمه الله من عبده أيوب عليه السلام من الصبر على البلاء وحسن الطاعة ، والالتجاء إليه سبحانه { إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب } والمهم في معرض القصص هنا تصوير رحمة الله عز وجل وفضله على عباده الذين يبتليهم ، فيصبرون على بلائه ، وترضى نفوسهم بقضائه .
وفي ظل ما يصيبنا في حياتنا من ابتلاء أو نسمعه عن إخواننا نستفيد من قصة أيوب عليه السلام بفوائد عظيمة أهمها ما يلي:
أولاً : أن عاقبة الصبر عاقبة حسنة حتى صار أيوب عليه السلام أسوة حسنة لمن ابتلى بأنواع البلاء .
ثانيًا : أن من امتحن في الدنيا بمحنة ، فتلقاها بجميل الصبر ، وجزيل الحمد رجي له كشفها في الدنيا مع حسن الجزاء في الآخرة .
ثالثاً : الرضا بقدر الله عز وجل والتسليم الكامل بذلك ، وهذا من شأنه أن يَعْمُر الأمن ، والإيمان قلب المؤمن ، فيعيش في غاية السعادة ؛ وإن تضجر بقدر الله ، فإنه يعيش حياة البؤس ، والشقاء ، وأن اليأس ، والبكاء لا يرد شيئاً مما فات ، وإنما التوجه إلى الله بالضراعة كما فعل أيوب عليه السلام والصبر على المكاره يزيل من النفوس الهم ، والغم.
قال الشاعر :
فَدَعْ مَا مَضى واصْبِرْ على حِكِمْةِ الْقَضَا ** فَلَيْسَ يَنَالُ الْمَرْءُ مَا فَـاتَ بِالْجُهْـدِ
رابعاً : أن في دعاء أيوب عليه السلام ومُنَاجاته ربه آداب ينبغي أن نراعيها، ونتعلمها منها : أنه عرض حاله فقط على الله عز وجل وكأنه يقول : هذه هي حالي فإن كان يرضيك هذه الآلام ، والأمراض التي تسري في أْوْصَالي ، وهذه الآلام التي تؤرقني ، وإن كان يرضيك فقري ، وزوال أموالي وأولادي إن كان يرضيك هذا ، فلا شك أنه يرضيني ، وإن كان عفوك وكرمك ورحمتك تقتضي أن ترحمني ، وتزيل ما بي من بؤس ، وألم ، فالأمر كله إليك ، ولا حول ، ولا قوة إلا بك .
خامساً : حسن التوجه بالدعاء إلى الله سبحانه والثقة بالاستجابة.
يقول الأستاذ/ سيد قطب ـ رحمه الله ـ : وقصة ابتلاء أيوب عليه السلام من أروع القصص في الابتلاء، والنصوص القرآنية تشير إلى مجملها دون تفصيل، وأيوب عليه السلام هنا في دعائه لا يزيد على وصف حاله { أني مسني الضر } ووصف ربه بصفته { وأنت أرحم الراحمين } ثم لا يدعوا بتغيير حاله ، صبراً على بلائه ، ولا يقترح شيئاً على ربه تأدباً معه ، وتوقيراً ، فهو أنموذج للعبد الصابر الذي لا يضيق صدره بالبلاء ، ولا يتململ من الضر الذي تضرب به الأمثال في جميع الأعصار ، بل إنه ليتحرج أن يطلب إلى ربه رفع البلاء عنه ، فيدع الأمر كله إليه اطمئناناً إلى علمه بالحال ، وغناه عن السؤال وفي اللحظة التي توجه فيها أيوب عليه السلام إلى ربه بهذه الثقة ، وبذلك الأدب كانت الاستجابة ، وكانت الرحمة ، وكانت نهاية الابتلاء . قال تعالى :{ فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم } رفع عنه الضر في بدنه فإذا هو معافى صحيح ، ورفع عنه الضر في أهله فعوضه عمن فقد منهم { رحمة من عندنا } فكل نعمة فهي من عند الله ومنة {وذكرى للعابدين } تذكرهم بالله وبلائـه ورحمته في البلاء وبعـد البلاء ، وإن في بلاء أيوب عليه السلام لمثلاً للبشرية كلها.
قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ " رواه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني.
اللهم وفقنا للصبر والرضا واصرف عنا اليأس والسخط وارزقنا العافية في الدين والدنيا والآخرة وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
ابشري بالجنة فالله اذا احب عبدا ابتلاة
اختي الحبيبه ابتليت مثلك بابتلاءت عظيمه ولكن بعد ان قرأت هذه الكلمات علمت ان ما نقصك في الدنيا سوف يعوض لك في الاخره بحول الله وقوته وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم اقرئي هذه الكلمات لعلها تخفف عليك كما خففت علي
قواعد السعادة السبع
لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك
لا تقلق أبدا
عش في بساطة مهما علا شأنك
توقع خيرا مهما كثر البلاء
أعطي كثيرا و لو حرمت
ابتسم ولو القلب يقطر دما
لا تقطع دعاءك لأخيك بظهر الغيب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تذكري أنه في بعض الأحيان لا تنال ما تريد
وربما تكون محظوظا في ذلك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تذكري ان من زانت لهم الحياة الدنيا وهم على حال سيء فهذا استدراج من الله سبحانه وتعالى وان المؤمن الحق دائما مبتلى ولك في انبياء الله مثل عظيم وهم من اشد من ابتلي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تأملي قصة هذه الفراشه
ذات يوم ظهرت فتحة في شرنقة عالّقة على غصن ...
جلس رجل لساعات يحدَّق بالفراشة وهي تجاهد في دفع جسمها من فتحة الشرنقة الصغيرة .
فجأة توقفت الفراشة عن التقدم . .
يبدو أنها تقدمت قدر استطاعتها ولم تستطع أكثر من ذلك ...
حينها قرر الرجل مساعدة الفراشة، فاخذ مقصاً وفتح الشرنقة . ..
خرجت الفراشة بسهولة، لكن جسمها كان مشوهاً وجناحيها منكمشان !!
ظَلّ الرجل ينظر متوقعا ً في كل لحظة أن تنفرد أجنحة الفراشة ، تكبر وتتسع.. وحينها فقط يستطيع جسمها الطيران بمساعدة أ جنحتها...
لكن لم يحدث أي من هذا، في الحقيقة لقد قضت الفراشة بقية حياتها تزحف بجسم مشوّه وبجناحين منكمشين !!
لم تنجح الفراشة
في الطيران أبداً أبداً !!
لم يفهم الرجل بالرغم من طيبة قلبه و نواياه الصالحة، أن الشرنقة المضغوطة وصراع الفراشة للخروج منها، كانتا إبداع من خلق الله لضغط سوائل معينة من الجسم إلى داخل أجنحتها، لتتمكن من الطيران بعد خروجها من الشرنقة ...
أحيانا تكون الابتلاءات هي الشيء الضروري لحياتنا..
لو قدّر الله لنا عبور حياتنا بدون ابتلاء و صعاب
لتسبب لنا ذلك بالإعاقة، ولما كنا أقوياء كما يمكننا أن نكون ..
ولما أ مكننا الطيران أ بداً ...
طلبت قوةً ...
فمنحني الله مصاعب و محن لتصقلني وتربيني ..
طلبت حكمةً ...
فوهبني الله معضلات لأحُلها ..
طلبت رخاءً ...
فأعطاني الله عقلاً و قدرة لأعمل و أنتج ..
طلبت شجاعةً...
فوهبني الله عوائق و عقبات لأتغلب عليها ..
طلبت محبةً...
فاكرمني الله باناس لديهم مشاكل لكي أحبهم وأُ ساعدهم ..
طلبت امتيازات و رخاء و ثراء ...
فأعطاني الله فرص و إمكانيات سانحة ..
لم احصل على أي شيء مما طلبت...
لكن حصلت على كل ما أحتاج ..
عِش بالإيمان ، عِش بالأمل ، عِش بلا خوف،
توكل على الله ، واجِه كل العقبات في حياتك
وبرهن لنفسك أنه يمكنك التغلب عليها.
قواعد السعادة السبع
لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك
لا تقلق أبدا
عش في بساطة مهما علا شأنك
توقع خيرا مهما كثر البلاء
أعطي كثيرا و لو حرمت
ابتسم ولو القلب يقطر دما
لا تقطع دعاءك لأخيك بظهر الغيب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تذكري أنه في بعض الأحيان لا تنال ما تريد
وربما تكون محظوظا في ذلك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تذكري ان من زانت لهم الحياة الدنيا وهم على حال سيء فهذا استدراج من الله سبحانه وتعالى وان المؤمن الحق دائما مبتلى ولك في انبياء الله مثل عظيم وهم من اشد من ابتلي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تأملي قصة هذه الفراشه
ذات يوم ظهرت فتحة في شرنقة عالّقة على غصن ...
جلس رجل لساعات يحدَّق بالفراشة وهي تجاهد في دفع جسمها من فتحة الشرنقة الصغيرة .
فجأة توقفت الفراشة عن التقدم . .
يبدو أنها تقدمت قدر استطاعتها ولم تستطع أكثر من ذلك ...
حينها قرر الرجل مساعدة الفراشة، فاخذ مقصاً وفتح الشرنقة . ..
خرجت الفراشة بسهولة، لكن جسمها كان مشوهاً وجناحيها منكمشان !!
ظَلّ الرجل ينظر متوقعا ً في كل لحظة أن تنفرد أجنحة الفراشة ، تكبر وتتسع.. وحينها فقط يستطيع جسمها الطيران بمساعدة أ جنحتها...
لكن لم يحدث أي من هذا، في الحقيقة لقد قضت الفراشة بقية حياتها تزحف بجسم مشوّه وبجناحين منكمشين !!
لم تنجح الفراشة
في الطيران أبداً أبداً !!
لم يفهم الرجل بالرغم من طيبة قلبه و نواياه الصالحة، أن الشرنقة المضغوطة وصراع الفراشة للخروج منها، كانتا إبداع من خلق الله لضغط سوائل معينة من الجسم إلى داخل أجنحتها، لتتمكن من الطيران بعد خروجها من الشرنقة ...
أحيانا تكون الابتلاءات هي الشيء الضروري لحياتنا..
لو قدّر الله لنا عبور حياتنا بدون ابتلاء و صعاب
لتسبب لنا ذلك بالإعاقة، ولما كنا أقوياء كما يمكننا أن نكون ..
ولما أ مكننا الطيران أ بداً ...
طلبت قوةً ...
فمنحني الله مصاعب و محن لتصقلني وتربيني ..
طلبت حكمةً ...
فوهبني الله معضلات لأحُلها ..
طلبت رخاءً ...
فأعطاني الله عقلاً و قدرة لأعمل و أنتج ..
طلبت شجاعةً...
فوهبني الله عوائق و عقبات لأتغلب عليها ..
طلبت محبةً...
فاكرمني الله باناس لديهم مشاكل لكي أحبهم وأُ ساعدهم ..
طلبت امتيازات و رخاء و ثراء ...
فأعطاني الله فرص و إمكانيات سانحة ..
لم احصل على أي شيء مما طلبت...
لكن حصلت على كل ما أحتاج ..
عِش بالإيمان ، عِش بالأمل ، عِش بلا خوف،
توكل على الله ، واجِه كل العقبات في حياتك
وبرهن لنفسك أنه يمكنك التغلب عليها.
اختي اسال الله رب العرش الكريم ان يفرج عنك همك وكربك ونصيحتي لك من خلال تجربتي التي عشت معها اسعد لحظات حياتي وهي ان تقوم اخر الليل بكم ركعه وتدعين الله وتستغفرين وان لايخلو يومك من قراءة جزء من القران الكريم و كذالك صلاة الضحى و ايضا خلي اذاعة القران الكريم 24 ساعه شغاله في بيتك لأنها تطرد الشياطين وكذالك لايفتر لسانك من ذكر الله كل ماتذكرتي هذه باذن الله تد خل اللسرور على قلبك وهي من تجربتي كذالك من الأشياء التي ينصح بها الطب للأكتئاب هي ممارسة الرياضه في تخفف من التوتر والقلق وكذالك تمارين الأسترخاء فهي مخففه وكذالك نصيحيت لك بقراءة كتاب لاتحزن للشيخ عائض القرني ففيه العجب واخيرا الأستغفار فإنه يفعل العجائب ولو طال الزمن سياتي الفرج لامحاله فإن بعد العسر يسرا ان بعد الظلام فجر وان بعد الكرب فرج أسأل الله رب العرش العظيم ان يبدل همك فرجا وحزنك فرحا امييييييييين يارب العالمين
الصفحة الأخيرة
ماشاء الله عليج أختي باين عليج ملتزمة، أختي يمكن هذا ابتلاء من رب العالمين يبغي يختبر قوة إيمانك
ما احنا نعرف ان الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر، فأنتي لاتشيلين هم اصبري واحتسبي الأجر عند الله
في هالدنيا ما بنحصل على كل شئ..
الله يوفقك لما يحب ويرضى