كثرة العمرة للمراءة
السلام عليكم هل افضل للمراءة ان تجلس فية بيته ؟؟ام كل سنة تعتمر؟؟؟
5
584
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

Rwwan
•
العمره جميله رائعه اللي تريد ان تذهب وتقدر ليه لا كل شيء تريدون له فتوى

هل العمرة مثل الصلاة افضل في بيتة هل العمرة تنطبق على هذا الحديث مع العلم اني الحمدلله اعتمرت
لاتفتين اذا ماعندك علم
لاتفتين اذا ماعندك علم

بصراحة سؤالك غريب
قال تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ)
قال صلى الله عليه وسلم : (إنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم)
طالما لم يُحرم ربنا تبارك وتعالى ذلك لا في كتابه ولا في سنة نبيه عليه الصلاة والسلام فلم السؤال؟؟
كتب الله لي عمرة قريبة تريح قلبي .
قال تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ)
قال صلى الله عليه وسلم : (إنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم)
طالما لم يُحرم ربنا تبارك وتعالى ذلك لا في كتابه ولا في سنة نبيه عليه الصلاة والسلام فلم السؤال؟؟
كتب الله لي عمرة قريبة تريح قلبي .


*هبة
•
يقول السائل :
هل الأفضل لي والأكثر أجراً خلال شهر رمضان المبارك الذهاب لمكة المكرمة للمكث فيها بضعة أيام لأداء العمرة والصلاة والعبادات الأخرى ، أم أتصدق بتكاليف ذلك مالياً في أوجه البر المتعدي نفعها ، علماً بأنني من سكان مدينة الرياض ،والله يرعاكم ويحفظكم ؟
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه إذا كان بإمكانك أن تجمع بين الأمرين المذكورين في السؤال فهو أفضل وأعظم أجراً ؛ لما في ذلك من كثرة الأعمال الصالحة والتقرب إلى الله بنوافل الطاعات . أما إن عجزت عن الجمع بين الأمرين وقد أديت فريضة الحج والعمرة وظهر لك حاجة الفقير واضطراره فإنك تقدم الصدقة على نافلة العمرة ؛ لقول الله سبحانه وتعالى : {فَلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا العَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ } ، ولأن نفع الصدقة يتعدى لغيرك مع حصولك على الأجر العظيم والثواب الكثير ، ولما في الصدقة من التكافل والتآزر بين المسلمين وسد حاجة معوزهم وإعانته على أمور دينه ودنياه .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ..
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز
نائب الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو : عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو : صالح بن فوزان الفوزان
عضو : بكر بن عبد الله أبو زيد
هل الأفضل لي والأكثر أجراً خلال شهر رمضان المبارك الذهاب لمكة المكرمة للمكث فيها بضعة أيام لأداء العمرة والصلاة والعبادات الأخرى ، أم أتصدق بتكاليف ذلك مالياً في أوجه البر المتعدي نفعها ، علماً بأنني من سكان مدينة الرياض ،والله يرعاكم ويحفظكم ؟
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه إذا كان بإمكانك أن تجمع بين الأمرين المذكورين في السؤال فهو أفضل وأعظم أجراً ؛ لما في ذلك من كثرة الأعمال الصالحة والتقرب إلى الله بنوافل الطاعات . أما إن عجزت عن الجمع بين الأمرين وقد أديت فريضة الحج والعمرة وظهر لك حاجة الفقير واضطراره فإنك تقدم الصدقة على نافلة العمرة ؛ لقول الله سبحانه وتعالى : {فَلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا العَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ } ، ولأن نفع الصدقة يتعدى لغيرك مع حصولك على الأجر العظيم والثواب الكثير ، ولما في الصدقة من التكافل والتآزر بين المسلمين وسد حاجة معوزهم وإعانته على أمور دينه ودنياه .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ..
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز
نائب الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو : عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو : صالح بن فوزان الفوزان
عضو : بكر بن عبد الله أبو زيد
الصفحة الأخيرة