بداية الحاجز هوجدار نفسي يبني بينك وبين شخص معين بسبب موقف
أوخلاف معين وسميته بالجدار لأنه يمنع ويحجز للأرتياااح بينك وبين لآخرين
للأسف أصبحت الآن الحواجز بينا كثيرة لكن من المؤلم أن تكون تلك الحواجز
بين الأب وأبناءه فألاب بتصرفاته القاسية يبني حاجز يصعب كسره حتى مع
الوقت
وأن كانت من باب الخوف على أبناءه تجده يتصرف بكل وحشيه تبني حاجز
تبعده عنهم
أصبحت القرابة بينهم في الدم فقط لكن الارتياح والحوار بينهم نادر وشبه معدوم
أصبح التعامل بينهم بشكل رسمي فقط حتى وأن كان هناك بينهم حوار قد يكون
غير صادق فتجد لأبن أو البنت أقرب إلى أصدقائهم عن أبائهم فهنا المشكلة
لأنهم لوكا نو أصحاب سوء فمن الطبيعي أن ينجر لأبناء ورائهم
طبعا مأذكرت نموذج فقط لتك الحواجز
فالإنسان بتصرفاته التي لايحسب لها الحسبان يبني وبينه وبين لآخرين حواجز
يصعب كسرهاا وهو لايدري لكن المؤسف إذا كان الإنسان عكس مأيتصرف
تجده في قمة الإنسانيه ولكن من تعاملاته وتصرفاته تظلمه تحس أنها لاتبدي
لشخصه
الحقيقي بشي
كذلك سوء الخلق والاخلاق الذميمة كالكذب ونميمة وغيرهاا تبني حاجز
كم أشخااص نفرنا منهم وابتعدنا عنهم بسبب سوء أخلاقهم
لكن لكي تنكسر تلك الحواجز يجب أن يحسن الإنسان من أخلاااقه ليست لانهاا
أخلاقه وتمثله فحسب
بل حتى لاييني بينه ولآخرين حواجز يصعب كسرهاا
فلأخلاق الحسنه هي التي تكسر الحواجز
وحسبنا باذلك مثال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بأخلاقه وأمانته كسر
الحواجز بينه وبين المشركين كم من مشرك وكفاار ويهودي دخل للإسلام وذلك
لحسن لخلقه صلى الله عليه وسلم
أتمنى أن لا يبقى إي حاجز في حياتنا
م \ ن
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هنووووو قصيميه
•
سبحان الله استغفر الله
الصفحة الأخيرة