هل يمكن أن تجمع الجمال والأمن والأمان في صورةواحدة؟
هل يمكن أن تنعم بأمل متجدد كل يوم؟
نعم فالوطن هو القصيدة الأجمل التي ننشدها ونقصدها.
الوطن أثمر احداثاً وتاريخاً يطرز عبق الذاكرة بالمجد والاعتزاز
الوطن أثمر أبطالاً.. من شبابا وفتيات هم العماد الأساسية
وطني..
يا موطن الأحرار والأباة..
يا موطن العز والكرامة والأمجاد..
منك انبعث نور الهداية والسلام..
ومنك انطلقت أصداء أول أذان في الإسلام..
منك انحدر العظماء رسل سلام وتوحيد.. وحضارة وبناء.. وهاهم اليوم رجالك الشرفاء يتابعون المسيرة.. مسيرة الخير والعطاءوالحضارة والنماء،
هاهم أبناؤك العظماء وقادتك الحكماء، يحولون ثراك إلى ثريا..
وأرضك إلى مراتع للحرية..
وسماءك إلى شهب قوية..
وجبالك إلى منابر هداية لكل البرية..
ماذا أهديك ياوطني في يوم توحيدك؟
ماذا أهديك في يوم شرفك الوطني؟
ماذا أهديك وقد أهديت لنا يوم توحيد ككل الحياة..
كل شيء يمكن أن يتعلم بأساليب وطرق مختلفة إلا الحب الصادق سواء للوطن أو غير الوطن فالحب الصادق صادق فهو يولد نقياً ثم يترعرع مع صفاء الفطرة وعلى معطيات كثيرة لكن الوطن سباقاً لتقديمها.
انه الوطن ذلك الوشاح الذي يغلف قلوبنا بالاخضرار والجمال.. والقصيدة التي ننعم بالتغني بها...
كم أحبك ياوطني
منقوووووول
.</B></I>