السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تريدي ان تعرفي كفارة الغيبة ؟
كفارة الغيبة
هي ان تطلب من الذي اغتبته ان يحللك ويبيحك وكل واحد منا له نصيب من الغيبة.
اللهم اني اشهدك اني قد ابحت وسامحت جميع المسلمين والمسلمات الاحياء
منهم والاموات اللهم اني قد غفرت ما بيني وبين الناس فاغفر ما بيني وبينك
اعفي عن اخوانك ثم ارسلها لشخص اخر لكي تنالي انتي ايضا عفو اخوانك ..
وجزاك الله خيرا ،،
لا تنسوني من صالح دعائكم ،،
((منقول للفائدة ))
مجنونة هاني @mgnon_hany
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مشكورة اختي على الرد وعلى التوضيح
الكلام الذي قولتيه سمعته من قبل وصحيح
بس الموضوع الي كتبته صراحة منقول
وانا ما بعرف يعني مدى صحةهذا القول
وما كان قصدي نشر شي غلط
والله يعلم بالنية
ومشكووورة اختي مرة اخرى
الكلام الذي قولتيه سمعته من قبل وصحيح
بس الموضوع الي كتبته صراحة منقول
وانا ما بعرف يعني مدى صحةهذا القول
وما كان قصدي نشر شي غلط
والله يعلم بالنية
ومشكووورة اختي مرة اخرى
الصفحة الأخيرة
لكني سمعت من احد الشيوخ ان ذلك يوغر الصدور ومن الافضل الدعاء و الاستغفار لمن اغتبته
" يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أن كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته تقول : " اللهم أغفر لنا وله " ذكره البيهقي في " الدعوات الكبير " ، وقال : في إسناده ضعف . وهذه المسألة فيها قولان للعلماء ـ هما روايتان عن الإمام أحمد ـ وهما : هل يكفي في التوبة من الغيبة الاستغفار للمغتاب ، أم لا بد من إعلامه وتحليله ؟ والصحيح أنه لا يحتاج إلى إعلامه ، بل يكفيه الاستغفار وذكره بمحاسن ما فيه في المواطن التي اغتابه فيها . وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره . والذين قالوا لا بد من إعلامه جعلوا الغيبة كالحقوق المالية . والفرق بينهما ظاهر ، فإن الحقوق المالية ينتفع المظلوم بعود نظير مظلمته إليه ، فإن شاء أخذها وإن شاء تصدق بها . وأما في الغيبة فلا يمكن ذلك ولا يحصل له بإعلامه إلا عكس مقصود الشارع صلى الله عليه وسلم فإنه يوغر صدره ويؤذيه إذا سمع ما رمى به ، ولعله يهيج عداوته ولا يصفوا له أبداً ، وما كان هذا سبيله فإن الشارع الحكيم صلى الله عليه وسلم لا يبيحه ولا يجوّزه فضلاً عن أن يوجبه ويأمر به . ومدار الشريعة على تعطيل المفاسد وتقليلها ، لا على تحصيلها وتكميلها . والله تعالى أعلم "