🌹أشا🌹DZ

🌹أشا🌹DZ @ashadz

كبيرة محررات

كفوا عن الجدال

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عساكم بخير اخواتي
انا محتارة
فيه مواضيع تحتاج دليل من الشرع وتسالينهن ما الدليل
ترد عليك عن تجربة والتجربة احسن دليل
تقولي لهم الدين يعرف بالدليل يعني قال الله قال الرسول قال الصحابة
تقولك فلان او علان قال كده وهو عنده علم
علما ان العلم الشرعي يؤخذ من العلماء الربانيون وبالدليل



والمصيبة اكبر تقولين قال الله قال الرسول يقولون لك قال الشيخ
الله المستعان
قد قال ابن القيم في الصواعق المرسلة : وقد كان السلف يشتد عليهم معارضة النصوص بأراء الرجال ولا يقرون المعارض على ذلك وكان عبد الله بن عباس يحتج في مسألة متعة الحج بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره لأصحابه بها فيقولون له : إن أبا بكر وعمر أفردا الحج ولم يتمتعا فلما أكثروا عليه ، قال : يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء أقول لكم قال رسول الله ، وتقولون قال أبو بكر وعمر ، ولقد سئل عبد الله بن عمر عن متعة الحج فأمر بها فقيل له : إن أباك نهى عنها فقال : إن أبي لم يرد ما تقولون فلما أكثروا عليه قال : أفرسول الله صلى الله عليه وسلم أحق أن تتبعوا أم عمر .
عمر و ابو بكر رضي الله عنهما الفاروق واحب رجل الى رسول الله فمابالكن بالشيوخ اليوم واذا كان اكثرهم المشهورين في الساحة من اهل البدع ودعاة فتن





الله يهدينا ويهدي الجميع




فاستوعبت ان الامر كله جدااااااااااااااال فقط
ومن اراد ان يتعلم العلم الشرعي فلا تجد طريق للجدال في كلماته





على العموم حبيت انقل لكم موضوع عن الجدال ان شاء الله ينفعني وينفعكن






كفوا عن الجدال


محمد سلامة الغنيمى


بسم الله الرحمن الرحيم
الجدال يقصد به المحاجة أو المناظرة واستعراض الاراء المدعومة بالحجج والبراهين التى تدعم رأى أحد المتجادلين أو تدعم وجهة نظره على نظيره الاخر , وقد جاء ذكره فى القرآن الكريم تارة بلفظ الجدال وأخرى بلفظ التحاج وثالثة بلفظ المراء .
استخلف الله تعالى الانسان فى الارض وأناطه بعمارتها وكلفه بأمانتها , فزوده سبحانه بالقدرات والامكانات التى تمكنه من إيصال رسالته وتعينه على أداء مهمته , التى أبت من حملها المخلوقات , فأشفق الله منها فحملها الانسان , فهذه القدرات المميز بها الانسان عن نظائره من المخلوقات الاخرى , إنما هى إشفاقا من الله على هذا الانسان الظلوم الجهول .
والانسان مدنى بطبعه لا يعيش الا داخل جماعة من بنى جنسه يتفاعل معهم , يؤثر فيهم ويتأثر بهم , ويأتى الجدال كمطلب من أهم متطلبات هذا التفاعل , وذلك لحكمة بالغة وغاية نبيلة فى استجلاب الحقوق ودفع المظالم , وإعلاء الحق بحق ودحض الباطل بلا باطل .
ولهذه الحكمة السامية كان الانسان وما يزال أكثر شىء جدلاً , فى عموم المخلوقات , قال عنه ربه :" وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا " , , بيد أنه سبحانه دعاه الى الإيمان به واتباع شرعه , لضبط هذه الغرائز وتنظمها بعيداً عن القمع والكبت أو الإسراف وإطلاق العنان , وأما حينما ينزوى الانسان عن دائرة الايمان تتمكن منه غرائزة وتسيطر عليه سيطرة تامة , فتقيد عقله وتجعله فى مهمة إشباعها وتهيمن على جوارحه , وتشغل قلبه , فيصير أسير تلك الغرائز , وبذلك تفقد وظيفتها وتنحرف عن مهمتها من مجرد وسيلة ضرورية وإشفاقاً من الله تعالى على ذلك المخلوق لتحقيق غاية العمارة , الى غاية فى حد ذاتها , فيرتد الانسان من ذلك المخلوق المكرم الى درجة أحط من درجات البهيمية .
إذن الجدال ينطوى ضمن الغرائز المزود بها الإنسان خليفة الله فى الإرض لتعينه على حمل تلك الامانة , فما موقف الإسلام منه ؟ وكيف ضبط الإسلام تلك الغريزة ؟
والمتأمل لمصدرى التشريع الإسلامى يجد أن النصوص تتعامل معه تارة على أنه مباح ومحبوب وأخرى على أنه مذموم ومكروه , فلنأخذ كل نوع منهما بالتحليل :


أولهما: المحبوب
وهذا اللون من الجدال قد جاء وصفه فى القرآن الكريم مرة بأنه أحسن : " وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ", وثانية بأنه عن علم :"هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ", وأخيرة بأنه ظاهر :" فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا".
والأصل فى الجدال أنه مذموم لورود أكثر الايات فى ذمه إلا فى الثلاثة السابقة , ومنها نستخلص سمات وشروط الجدال المباح وهى:
* أن يرجى من المجادل عدم العناد واتباع الهوى , بل تبدوا عليه أمارات التجرد وعلامات التعقل , أما المعاندين المكابرين فجدالهم مذموم محظور , " إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ " بعنادهم وإصرارهم على الباطل .
وإذا الخصمان لم يهتديا *** سُنَّةَ البحثِ عن الحق غبر
* أن يكون الجدال بالتى هى أحسن من الرفق ولين الجانب وعدم التعالى والغرور , وإلا كان مذموماً , لأنه سيؤل الى مفاسد عظيمة وأضرار بالغة .
* أن يكون عن علم وبصيرة بموضوع الجدال , وإلا كان ممقوتاً وكان شره مستطيراً , وسيأتى بيانه إن شاء الله , " فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ".
* أن يكون موضوعه ذو قيمة وأن يبتغى من طرحه للحوار جدوى وفائدة عامة , كدفع ضرر شديد أو استجلاب خير وفير , وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم".
* أن يبحث فى جوهر الأمور ولا يتطرق الى ثناياها , وأن يكون فى صلب الموضوع ولا يحيد الى النقاط الفرعية ," إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا" .
وهذا هو الحوار البناء الذى يخاطب العقل ويلتمس الإقناع, ويتمثل فى الدعوة الى الله وائتلاف قلوب العباد وترغيبهم فى الخير وفضائلة , وتنفيرهم من الشر وغوائله , والأمر بالمعروف بمعروف , والنهى عن المنكر بلا منكر , والحض على فعل الواجبات واجتناب المنهيات , قال تعالى:" ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ".
ويشيع هذا النوع فى الأوساط العلمية , بين العلماء بعضهم البعض , وبين الدعاة وبين أهل الديان الأخرى , ويتخذ من المنهج المقارن أسلوباً له , وغالباً ما يكون فى المسائل العقدية والعلمية .
ومن سمات هذا النوع أن صاحبه يبحث دائماً عن نقاط الاتفاق ويبنى عليها , ولا يركز على مواطن الخلاف ليقيم عليها , فتتسع الفجوة وتزداد الهوة وينشأ التنافر , بما يفضى فى النهاية الى الكراهية والخصام .


والأخير: المذموم
وهو الذى يغلب على أصحابه حب النفس واتباع الهوى من أجل إشباع عريزة الحاجة الى الظهور والتميز عن الاخرين , فيغلب عليهم التعصب الاعمى ويسيطر عليهم الغضب , مما يفضى فى النهاية الى المنازعة والمخاصمة , وربما ادى الى أسواء من ذلك .
ويشيع هذا النوع بين عامة الناس وبسطائهم الذين لم يحصّلوا قدرا كافيا من العلم والثقافة , فما أن يطرح أحدهم موضوعاً ما إلا ويسارع المحيطين بإدلاء آرائهم وطرح أفكارهم , وبنفس السرعة يتحول الحضور الى فريقين مؤيد ومعارض , ويسير الجدال فى مثل هذه الظروف فى عدة مراحل من السئ الى الاسوأ :
* يحاول كل طرف أن يثبت تفوقه وأن رأيه صواب لا يحتمل الخطأ وأن رأى الطرف الاخر خطأ لا يحتمل الصواب .
* إن كان فى الجلسة أكثر من اثنين تحول الامر الى فوضى , كما لو كانت سوقاً مملؤا بالصخب والضجيج , حيث يتسابق الجميع الى الكلام ومن ثم تعلوا الاصوات وتتداخل .
* إن لاح لأحد الطرفين أن نظيره أقوى حجة منه وأبين دليلا منه , سارع بالنيل من الاخر والتجريح فى شخصه والتقليل من شأنه بسخرية واستهزاء , محاولاً صرف الانظار بعيداً عن الموضع حتى يتسنى له الظهور عليه .
* أما الطرف المستهان به فلن يرضخ لمثل ذلك , فتراه تارة يدفع عن نفسه وأخرى يهاجم الاخر بمثل صنيعه .
وقد ذكر الإمام النووى بعض صور الجدال المذموم التى ربما تغيب عن أذهان البعض , حيث قال : فإن قلت : لا بد للانسان من الخصومة لاستبقاء حقوقه.
فالجواب ما أجاب به الإمام الغزالي : أن الذم المتأكد إنما هو لمن خاصم بالباطل أو بغير علم ، كوكيل القاضي ، فإنه يتوكل في الخصومة قبل أن يعرف أن الحق في أي جانب هو فيخاصم بغير علم.
ويدخل في الذم أيضا من يطلب حقه ، لكنه لا يقتصر على قدر الحاجة ، بل يظهر اللدد والكذب للايذاء والتسليط على خصمه ، وكذلك من خلط بالخصومة كلمات تؤذي ، وليس له إليها حاجة في تحصيل حقه ، وكذلك من يحمله على الخصومة محض العناد لقهر الخصم وكسره ، فهذا هو المذموم ، وأما المظلوم الذي ينصر حجته بطريق الشرع من غير لدد وإسراف وزيادة لجاج على الحاجة من غير قصد عناد ولا إيذاء ، ففعله هذا ليس حراما ، ولكن الأولى تركه ما وجد إليه سبيلا ، لان ضبط اللسان في الخصومة على حد الاعتدال متعذر ، والخصومة توغر الصدور ، وتهيج الغضب ، وإذا هاج الغضب حصل الحقد بينهما ، حتى يفرح كل واحد بمساءة الآخر ، ويحزن بمسرته ، ويطلق اللسان في عرضه ، فمن خاصم فقد تعرض لهذه الآفات ، وأقل ما فيه اشتغال القلب حتى إنه يكون في صلاته وخاطره معلق بالمحاجة والخصومة فلا يبقى حاله على الاستقامة , أ .ه .
ومن ثم فإن الجدال على النحو مجلبة للعداوة وذريعة للكذب وباباً من أبواب الفتنة واتباع الهوى وسبباً من اسباب التفكك الإجتماعى من جراء التعصب الذى يؤل الى التنابز والتنافر وتنامى الحقد والكراهية .
ومن آثاره أيضاً تغليف القلب بالقسوة ونزوع الخشية , وكراهية الحق فى جانب المغلوب , وتنامى الغرور والكبر فى جانب الغالب , فضلاً عما يجلبه للنفس من هم وغم , من حيث أنه شهوة للنفس إذا ثارت لابد من إشباعها , وإلا أصابت صاحبها بالتوتر والقلق اللذان يؤلان الى الكدر والحزن .
قال النووى - رحمه الله- : قال بعضهم : ما رأيت شيئاً أذهب للدين , ولا أنقصَ للمروءة , ولا أضيع لِلَّذة , ولا أثقل للقلب من الخصومة .
وقال عبدالله بن حسين بن علي - رضي الله عنهم - : ( المراء رائد الغضب ،فأخزى الله عقلاً يأتيك بالغضب )
والان يلوح فى الافق سؤالا هو ثمرة البحث , كيف تعامل الإسلام مع هذه الظاهرة ؟ لعلنا قد أشرنا أعلاه الى ضوابط المباح , وان الأصل فيه الذم وهو ما عليه أكثر النصوص , لذلك فقد حذرت النصوص القرآنية منه أيما تحذير , ونفرت منه أشد تنفير , ودعت كذلك لمجانبة أهل الأهواء وعدم الخوض معهم فى جدال لا يرجى منه خير .
وقد جعل النبى صلى الله عليه وسلم الجدال علامة الضلال بعد الهداية , ومؤشر الإنحراف عن الجادة , لما يترتب عليه من آثار موبقة ونتائج مهلكة , فعَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلَّا أُوتُوا الْجَدَلَ» . ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذِهِ الْآيَةَ:" مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ"
وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أن ذلك الرجل التى لا تهدأ عنده غريزة الجدال , بل تظل ثائرة لأتفه الأمور و يشتد في خصومته, ويجادل حتى يجدل خصمه ويقهره بأنه والعياذ بالله الأبغض الى الله , فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا : عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ :«إِنَّ أَبْغَضَ الرِّجَالِ إِلَى اللهِ الأَلدّ الْخِصَم».
وقد توعد النبى صلى الله عليه وسلم ذلك الصنف الذى يصر على الجدال فى الباطل رغم علمه به , قال صلى الله عليه وسلم: "ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع", ويدخل فى الوعيد المحامى الذى ينوب عن المبطل وهو يعلم أنه مبطل .
إن ما سبق من نصوص يتعلق بالنوع المحظور , أما النوع المباح الذى يشيع بين العامة فقد رغب النبى صلى الله عليه وسلم فى تركه , لانه من دواعى الفطرة فيثقل على النفس تركه , كذلك جاء الترغيب فى تركه من باب درء المفاسد مقدم على جلب المصالح , ولأنه يعلم أنه صنو الضلال والإنحراف , قال صلى الله عليه وسلم "أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقًا", قدم النبى صلى الله عليه وسلم الوقاية على العلاج , واستأصل الداء قبل نشؤه , وحل المشكلة قبل وقوعها .
ولما كان هذا هو شأن الجدال والمراء , فقد تجنب السلف الخوض فيه , وحذروا منه , وورد عنهم آثار كثيرة فيه , نذكر بعضاً منها :
* قال ابن عباس - رضي الله عنهما - : ( كفى بك ظلماً ألا تزال مخاصماً, وكفى بك إثماً ألا تزال ممارياً )
* وقال ابن عباس لمعاوية -رضي الله عنهما - : هل لك في المناظرة فيما زعمت أنك خاصمت فيه أصحابي ؟ قال : وما تصنع بذلك ؟ أَشْغَبُ بك وتشغب بي , فيبقى في قلبك ما لا ينفعك , ويبقى في قلبي ما يضرك )
* قال الحسن - إذ سمع قوماً يتجادلون - (هؤلاء ملوا العبادة , وخف عليهم القول , وقل ورعهم فتكلموا )
* وقال ابن أبي الزناد : ( ما أقام الجدلُ شيئاً إلا كسره جدلٌ مثله )
* وقال الأوزاعي : ( إذا أراد الله بقوم شراً ألزمهم الجدل ، ومنعهم العمل )
* وقال الصمعي : ( سمعت أعرابياً يقول : من لاحى الرجال وماراهم قلَّتْ كرامته ، ومن أكثر من شيء عُرِف به )
* وأخرج الآجُرِيُّ بسنده عن مسلم بن يسار - رحمه الله - أنه قال : ( إياكم والمراءَ ، فإنه ساعةُ جهلٍ العالم ، وبها يبتغي الشيطان زلته )
* وأخرج أن عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله - قال : ( من جعل دينه غرضاً للخصومات أكثر التنقل )
* كان أبو قلابة يقول : لا تجالسوا أهل الأهواء ، ولا تجادلوهم ؟ فإني لا آمن أن يغمسوكم في الضلالة ، أو يلبسوا عليكم في الدين بعض ما لبس عليهم .
* جاء رجل إلى الحسن فقال : يا أبا سعيد ، تعال حتى أخاصمك في الدين ، فقال الحسن : (أما أنا فقد أبصرت ديني ، فإن كنت أضللت دينك فالتمسه ).
* كان عمران القصير يقول : إياكم والمنازعة والخصومة ، وإياكم وهؤلاء الذين يقولون : أرأيت أرأبت .
* دخل رجلان على محمد بن سيرين من أهل الأهواء ، فقالا : يا أبا بكر ، نحدثك بحديث ؟ قال : لا ، قال : فنقرأ عليك آية من كتاب الله عز وجل ؟ قال : لا ، لتقومن عني أو لأقومنه .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد!


-




---------------------------------------



















وفقكن الله لما يحب ويرضى
16
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Nadine Abdulaziz
Nadine Abdulaziz
موضوع جميل
يعطيكِ العافية عالنقل يا أختي
بعتذر عالحشرية بدي أسألك إنتي دارسة دراسات إسلامية ولا بس ملتزمة
إذا بتحبي تجاوبي طبعاً إذا لأ عرياحتك
سكن الفؤاد
سكن الفؤاد
كالعادة منقول نافع وانتقاء مميز كسوابقه نفع الله بك..

احببت ان انبه على لفظ ابن عباس الذي نقله ابن القيم

لم يرد بهذا اللفط في كتب السنة... وانما وردت الفاظ اخرى بنفس المقصود




وهذا جهد لاحد طلبة العلم وجدته في النت يبين الالفاظ الواردة في كتب السنة..





الخلاصة أن الأثر جاء بعدة ألفاظ مسنده ليس فيها لفظ "يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء" وهي:


"أراهم سيهلكون أقول قال النبي صلى الله عليه وسلم ويقول نهى أبو بكر وعمر".
"قد فعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم".
"وَاللَّهِ مَا أَرَاكُمْ مُنْتَهِينَ حَتَّى يُعَذَّبَكُمُ اللَّهُ، نُحَدِّثُكُمْ عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُحَدِّثُونَا عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ" .
"من ها هنا هلكتم، ما أرى الله عز وجل إلا سيعذبكم، إني أحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتخبرونني بأبي بكر، وعمر".
"هذا الذي أهلككم - والله - ما أرى إلا سيعذبكم , إني أحدثكم عن النبي صلى الله عليه وسلم , وتجيئوني بأبي بكر وعمر" .
"والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله، نحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحدثونا عن أبي بكر وعمر" .
"أهما، ويحك، آثر عندك أم ما في كتاب الله، وما سن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أصحابه وفي أمته؟".
"بِهَذَا ضَلَلْتُمْ ؟ أُحَدِّثُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُحَدِّثُونِي عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ؟"

...
سكن الفؤاد
سكن الفؤاد
والجدال آفة المذموم منه طبعا


وهذا نقل ازاحم فيه اختي ام الرميساء عسى الله ينفع به



الجدل وأنواعه وأحكامه


السؤال:


ما هو حكمُ الجدالِ في الشّرعِ، وهل يُعتبر مِنَ الخصوماتِ؟ وجزاكم اللهُ خيرًا.


الجواب:


الحمد لله رب العالمين، والصّلاة والسّلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدّين، أمّا بعد:


فالجدلُ هو إظهارُ المتنازعَيْنِ مقتضى نظرتِهما على التّدافعِ والتّنافي بالعبارةِ أو ما يقوم مقامَهما مِنَ الإشارةِ والدّلالةِ، ومعنى ذلك أنّ كلاًّ مِنَ الخصمين يريد أن يكشفَ لصاحبِه صحّةَ كلامِه وحِفْظَ مقالِه، بإحكامِه وتقويةِ حجّتِه وهدمِ مقالِ خصمِه.


والجدلُ بهذا الاعتبارِ قد يكون مأمورًا به شرعًا، وقد يكون منهيًّا عنه، لذلك يتنوّع الجدلُ إلى: محمودٍ ومذمومٍ.


فأمّا الجدلُ المحمودُ فهو: ما يحتاج إليه الدّاعي مع الخصمِ مِنِ استعمالِ المعارضةِ والمناقضةِ؛ قصْدَ بيانِ غرضِه الصّحيحِ وأنّه مُحِقٌّ مِن جهةٍ، وإظهارِ فسادِ غرضِ خصمِه وأنّه مُبْطِلٌ مِن جهةٍ أخرى، وذلك بالحجّةِ والبرهانِ مع تفنيدِ شبهةِ الخصمِ وتهوينِ تعلُّقِه بها.


والجدلُ المحمودُ لا يخرج عن حيّزِ الوجوبِ أو النّدبِ، قال ابنُ تيميّةَ -رحمه الله-: «وأمّا جنسُ المناظرةِ بالحقِّ؛ فقد تكون واجبةً تارةً ومستحبَّةً تارةً أخرى»(١).


وقد بوّب ابنُ عبدِ البرّ -رحمه الله- لجنسِ الجدلِ المحمودِ في «جامع بيانِ العلمِ وفضلِه» بابًا بعنوانِ: «إثباتُ المناظرةِ والمجادلةِ وإقامةِ الحجّةِ»(٢)، وذكر فيه جملةً مِنَ الأدلّةِ المفيدةِ لترجمةِ بابِه مِنَ القرآنِ والسّنّةِ، وأحوالِ الأنبياءِ مع أممِهم، ومجادلاتِ الصّحابةِ فيما بينهم، أو فيما بينهم وبين غيرِهم مِن أهلِ المللِ وأهلِ البدعِ، وكذا مناظراتِ العلماءِ بعد الصّحابةِ رضي اللهُ عنهم.


ويمكن ذكرُ بعضِ الأدلّةِ الشّرعيّةِ على هذا النّوعِ مِنَ الجدلِ، منها:


- قولُه تعالى: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ .


- وقولُه تعالى: ﴿وَلاَ تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ .


ولمّا كان الجدلُ مظِنَّةَ اللَّدَدِ في الخصومةِ أَمَرَ اللهُ المؤمنين بالإحسانِ فيه.


- مجادلةُ نوحٍ عليه السّلامُ لقومِه بالحقِّ حتّى استعجلوا العذابَ حين لم تَبْقَ لهم شبهةٌ يتعلّقون بها، قال تعالى حكايةً عن قومِ نوحٍ: ﴿قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ﴾ .


- وكذلك مجادلةُ إبراهيمَ عليه السّلامُ في مواقِفَ متعدِّدةٍ منها: مجادلتُه للملكِ الجائرِ الذي لَحِقَه البَهْتُ عند أخذِ الحجّةِ عليه، قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾ .


- وقولُه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «جَاهِدُوا المُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ»(٣)، والجهادُ باللّسانِ يكون بإقامةِ الحجّةِ على أهلِ الباطلِ ودحضِ شُبَهِهم ودُعائِهم إلى اللهِ تعالى، قال ابنُ حزمٍ -رحمه اللهُ-: «وفيه الأمرُ بالمناظرةِ وإيجابُها كإيجابِ الجهادِ والنّفقةِ في سبيلِ اللهِ»(٤).


أمّا الجدلُ المذمومُ فهو على نوعين:


الأوّلُ: جدلُ الكفّارِ: وهو ما كان على غيرِ هدًى، أو كان لدحْضِ الحقِّ، أو مفرَّغًا مِنَ العلمِ والحجّةِ، أو كان لتثبيتِ باطلٍ والدّعوةِ إليه ونصرةِ أهلِه والمنافحةِ عنهم ويدلّ على هذا المعنى مِنَ الجدلِ المنهيِّ عنه جملةٌ مِنَ الأدلّةِ القرآنيّةِ منها:


- قولُه تعالى: ﴿مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللهِ إِلاَّ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾ .


- وقولُه تعالى: ﴿وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ﴾ .


- وقولُه تعالى: ﴿الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ .


- وقولُه تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلاَ هُدًى وَلاَ كِتَابٍ مُنِيرٍ﴾ .


- وقولُه تعالى: ﴿أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ﴾ .


الثّاني: جدلُ المسلمين: وهو القائمُ على طريقةِ أهلِ الأهواءِ والبِدَعِ، والذي يكون سببًا في التّحوّلِ والانتقالِ مِنَ الإيمانِ إلى الكفرِ، ومِنَ الهدى إلى الضّلالِ، ومِنَ السّنّةِ إلى البدعةِ، قال عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ -رحمه اللهُ-: «مَنْ جَعَلَ دِينَهُ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ أَكْثَرَ التَّنَقُّلَ»(٥)، ومِنْ جدلِ المسلمين المذمومِ ما كان على وجهِ معارضةِ الآياتِ المتشابِهاتِ ابتغاءَ الفتنةِ وابتغاءَ تأويلِها على غيرِ مقصودِ الشّارعِ ومرادِه، أو تضمّن الجدلُ تكذيبًا للآثارِ، أو مكابَرةً لنصوصِ التّشريعِ، أو معارضةً للإجماعِ بنقضِ عقدتِه، أو مغالطةً في القياسِ أو في مقدّماتِه، أو ما كان الجدلُ قائمًا على المماراةِ والخصومةِ المؤديّةِ إلى تشتيتِ الألفةِ وتصديعِ أواصرِ المحبّةِ، أو إدخالِ الشّكوكِ في الثّوابتِ وتوليدِ الشّحناءِ في النّفوسِ بتسفيهِ الكبارِ والانتقاصِ مِن أهلِ الدّينِ والملّةِ ببترِ أقوالِهم وحملِ كلامِهم على غيرِ مرادِهم بمختلفِ الأغاليطِ وأساليبِ التّنقيرِ والتّحقيرِ والتّنفيرِ، أو إثارةِ العصبيّةِ والفُرْقةِ بين المسلمين، الأمرُ الذي قد يصل إلى حدِّ التّكفيرِ والاقتتالِ. وهذا كلُّه مذمومٌ مهما كان تبريرُ مقاصدِ المتخاصمَيْنِ، ويدلّ عليه قولُه تعالى: ﴿كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ. يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ﴾ ، وقولُه تعالى: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ﴾ ، وحديثُ عائشةَ رضي الله عنها قالتْ: «تَلاَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ﴾ إِلَى قَوْلِهِ: ﴿وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الأَلْبَابِ﴾ ، فقال: يَا عَائِشَةُ، إِذَا رَأَيْتُمُ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِيهِ فَهُمُ الَّذِينَ عَنَاهُمُ اللهُ فَاحْذَرُوهُمْ»(٦)، وقولُه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلاَّ أُوتُوا الجَدَلَ ثُمَّ قَرَأَ: ﴿مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ﴾ »(٧)، وقولُه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «أَبْغَضُ الرِّجَالِ إِلَى اللهِ الأَلَدُّ الخَصِمُ»(٨) أي: «أنّ مَن يُكثر المخاصمةَ يقع في الكذبِ كثيرًا»(٩).


هذا، وقد نهى السّلفُ وأئمّةُ الهدى عنِ الجدلِ المذمومِ والمراءِ في الدّينِ ومناظرةِ المسلمين على طريقةِ أهلِ الأهواءِ والبِدَعِ، قال الآجرّيُّ -رحمه الله- بعد أن ذكر طائفةً مِنَ الأدلّةِ في النّهيِ عنِ الجدلِ ما نصُّه: «لمّا سمع هذا أهلُ العلمِ مِنَ التّابعين ومَن بعدهم مِن أئمّةِ المسلمين لم يُماروا في الدّينِ ولم يجادلوا، وحذّروا المسلمين المراءَ والجدالَ، وأمروهم بالأخذِ بالسّننِ وبما كان عليه الصّحابةُ رضي الله عنهم، وهذا طريقُ أهلِ الحقِّ ممّن وفّقه اللهُ تعالى»(١٠).


والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.


الجزائر في: ٠٢ من المحرَّم ١٤٣٢ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٨ ديسمـبر ٢٠١٠م...
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
موضوع جميل يعطيكِ العافية عالنقل يا أختي بعتذر عالحشرية بدي أسألك إنتي دارسة دراسات إسلامية ولا بس ملتزمة إذا بتحبي تجاوبي طبعاً إذا لأ عرياحتك
موضوع جميل يعطيكِ العافية عالنقل يا أختي بعتذر عالحشرية بدي أسألك إنتي دارسة دراسات إسلامية ولا...
الجمال هو تواصلك
الله يعافيك اختي
عادي بجاوب
انا ملتزمة الله يثبتا فقط
اذا اصبت فمن الله
واذا اخطأت فمن نفسي والشيطان
عسى الله ان ينفع بنا
وفقك الله لما يحب ويرضى
(السماء الصافيه)
الان كبار العلماء يحبوا الجدال وتلاقيهم يردوا على فلان وعلان ويفتقدوا للاسلوب الحسن مجرد مهاجمه وبالفاظ سيئه

مثل شيخ من كبار العلماء وكان عضو في مجلس القضاء الاعلى جلس يهاجم شيخ معين ودخل القبيله في الموضوع وان

قبيله غامد تبرت من فلان بالله هذا يستحق يقال عليه كبير علماء وهو متشنج ويهاجم واسلوبه سيء ويتكلم بالقبايل تخلف ورجعيه

عادات وتقاليد مطيحين فيها

والشيوخ الباقين معارك على التويتر وكلن يبغى يسقط الثاني ليفوز هو بالظفر طلابين شهره والامثله كثيره جدا

خلي الناس العاديه على الاقل ماقالوا حنا متدينين وحمله علم شرعي وووووو ولا رددوا حديث طوبى لمن ترك المراء وان كان محقا

والمقصود بالمراء اي الجدال وحافظين المشيخه ذا الحديث وتلاقيهم اكثر الناس جدالا وبدون اسلوب وبتشنج وبتصنيف وتراشق التهم

وانت ضال وانت صاحب هوى وغيرها من الاوصاف