<FONT color="#FF0107">اخواني.. اخواتي </FONT>
<FONT color="#FF0704">لايخفى عليكم أن الموت سنة الله في خلقه لكن شتان بين من يموت على طاعة وبين من يموت على معصية ....
ومن أجل أن نتعظ وترق قلوبنا التي أقستها الدنياا وزينتها ..
أردت من هذا الموضوع أن أنقل أخبار مغسلي الموتى من خلال مامر بهم
من مواقف.... وأسال الله أن يرحم أموات المسلمين ... </FONT>
<FONT color="#0201FF">وأبدأ بذكر هذه القصة وقد ذكرها أخونا ابراهيم الحلوة الذي كان يلعب في أحد الأندية فمن الله على بالهداية وهو الآن يعمل في أحد مغاسل الموتى في مدينة الرياض وقد ذكر هذا في مقابلة معه أجرته مجلة شباب العدد الأخير
والموقف كما ذكره ثبتنا الله واياه على الطاعة ( يقول أن هناك فتاة
كانت تستعد في ليلة زفافها بكامل الزينة ـ ولا تسأل عن حال الفتاة
في تلك الليلة فهي كما يقال ليلة العمر ـ يقول وهي تنتظر دخول عريسها فإذا بملك الموت يقبض روحها .. وتنقل الى المغسلة وهي بكامل زينهتا .....
فتأملوا اخواني .. اخواتي هذا الموقف الرهيب ..فهل كانت تتوقع أن تموت وخاصة في تلك اللحظة .. أظن الجواب معروف ... فكان الله في عون عريسها.. وأمها ...وأهلها ...
فهل نستيقظ ... هل نتفكر... هل نعود الى ربنا ...
اللهم يارب العالمين اقبضنا اليك وأنت راض عنا .. </FONT>
أرجو من جميع ألاخوة والأخوات أن يكتب كل واحد منهم مايعرف من هذه المواقف وينقلها هنا ...
علها أن توقظ قلوبنا .. وما أحوجنا الى تلك المواعظ ....
أخوكم / شيشاني
شيشاني @shyshany
عضو فعال
كفى بالموت واعظاً ... مشاهدات مغسلي الموتى ... أرجو المشاركة من الجميع لترق قلوبنا .
6
1K
هذا الموضوع مغلق.
البحار
•
موضوع أرجوا اثراءه من الأعضاء الكرام ليكون عبرة..
..........................................................
سمعت من أحد الأصدقاء أن رجلا كان يجاورهم..توفى
وعند القيام بغسله..كان كل جزء تمر عليه الماء
أو يد المغسل ينقلب الى اللون الأسود..وتخرج من جسده رائحة
كريهة..فاحتاروا في ذلك الأمر الى أن أتى امام الحي
لكي يستشيروه في الأمر فقد كان قريبه..
فقال (كفنوه وأدعوا له بالمغفرة فاني لم أراه يوما في
المسجد..وهذا والله أعلم لأنه لم يك يصلي ويتطهر..فأستروا
ما واجهتم وأذكروا الحادثة للعبرة دون أن تأتوا باسمه)...
....................................................
نسأل الله العلي القدير أن يطهرنا ويثبتنا على طاعته
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
..........................................................
سمعت من أحد الأصدقاء أن رجلا كان يجاورهم..توفى
وعند القيام بغسله..كان كل جزء تمر عليه الماء
أو يد المغسل ينقلب الى اللون الأسود..وتخرج من جسده رائحة
كريهة..فاحتاروا في ذلك الأمر الى أن أتى امام الحي
لكي يستشيروه في الأمر فقد كان قريبه..
فقال (كفنوه وأدعوا له بالمغفرة فاني لم أراه يوما في
المسجد..وهذا والله أعلم لأنه لم يك يصلي ويتطهر..فأستروا
ما واجهتم وأذكروا الحادثة للعبرة دون أن تأتوا باسمه)...
....................................................
نسأل الله العلي القدير أن يطهرنا ويثبتنا على طاعته
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
جزاك الله خيرا يا اخي .. فعلا اختيار موفق للموضوع ..
اما مشاركتي فهي قصة سمعتها منذ زمن بعيد .. وهي عن احدالمشهورين جدا جدا جدا .. وقد سمعتها من شريط لا حد المشايخ المشهورين جدا جداجدا ..رحمه الله وغفر له .. فاعذروني اذا عكيت شوي ...
وهي انه هذا الرجل المشهور .. كا معروفا بعدائه للمسلمين مع انه مسلم ..( لا حول ولا قوة الا بالله ) وكان ينزل بهم اشد انواع العذاب .. ةكان مضيقا عليهم عيشتهم يعني باختصار قارفهم في الدنيا ..
عند وفاته يحكى ان جنازته كانت بطيئه جدا ونعشه كان كمن كان يشد الى الارض من ثقله وعندما ارادوا ان يدخلوه الى المسجد ليصلوا عليه ,, اعترضتهم خشبة كانت بباب المسجد .. سبحان الله .. وكانوا كلما تراجعوا تعود الخشبة الى عهدها وعند تقدمهم فانها تعترضهم .. وهكذا .. ثم لا اذكر كيف تحايلوا وادخلوه الى المسجد او انهم لم يدخلوه .. المهم ان هذه الظاهرة كانت واضحة للعيان .. فسبحان الله العظيم .. لم تنفعه الالوف المؤلفة التي خرجت لوداعه.. ولا شهرته او منصبه ..
ووالله اني لا زلت اذكرها على الرغم من اني سمعتها وانا صغيرة الا انها علقت في بالي ولم استطع نسيانها بالرغم من نسياني لبعض تفاصيلها ...
اللهم ثبتنا وهون علينا الموت وسكراته واستر علينا في حياتنا ومماتنا يارب العالمين .
اما مشاركتي فهي قصة سمعتها منذ زمن بعيد .. وهي عن احدالمشهورين جدا جدا جدا .. وقد سمعتها من شريط لا حد المشايخ المشهورين جدا جداجدا ..رحمه الله وغفر له .. فاعذروني اذا عكيت شوي ...
وهي انه هذا الرجل المشهور .. كا معروفا بعدائه للمسلمين مع انه مسلم ..( لا حول ولا قوة الا بالله ) وكان ينزل بهم اشد انواع العذاب .. ةكان مضيقا عليهم عيشتهم يعني باختصار قارفهم في الدنيا ..
عند وفاته يحكى ان جنازته كانت بطيئه جدا ونعشه كان كمن كان يشد الى الارض من ثقله وعندما ارادوا ان يدخلوه الى المسجد ليصلوا عليه ,, اعترضتهم خشبة كانت بباب المسجد .. سبحان الله .. وكانوا كلما تراجعوا تعود الخشبة الى عهدها وعند تقدمهم فانها تعترضهم .. وهكذا .. ثم لا اذكر كيف تحايلوا وادخلوه الى المسجد او انهم لم يدخلوه .. المهم ان هذه الظاهرة كانت واضحة للعيان .. فسبحان الله العظيم .. لم تنفعه الالوف المؤلفة التي خرجت لوداعه.. ولا شهرته او منصبه ..
ووالله اني لا زلت اذكرها على الرغم من اني سمعتها وانا صغيرة الا انها علقت في بالي ولم استطع نسيانها بالرغم من نسياني لبعض تفاصيلها ...
اللهم ثبتنا وهون علينا الموت وسكراته واستر علينا في حياتنا ومماتنا يارب العالمين .
عزيزة
•
وهذه قصة كنت قد قرأتها في احد المنتديات منذ فترة وحفظتها في المفضلة
أخي ..اختي في الله ، قال تعالى: "فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين"
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبت في أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا من مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أرى، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشر هذ القصة لتكون من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
أخي ..اختي في الله ، قال تعالى: "فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين"
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبت في أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا من مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أرى، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشر هذ القصة لتكون من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
شيشاني
•
الدلوعة ... البحار .. نسيم الجنوب ... عزيزة
جزاكم الله خيرا ..
وننتظر بقية الأخوة والأخوات ...
جزاكم الله خيرا ..
وننتظر بقية الأخوة والأخوات ...
الصفحة الأخيرة
ان شخص اخذ يحكي قصه يقول شفت رجل يحتضر في الطريق
فاخذته بسيارتى واذا بالرجل ينازع الموت فاخذ هذا الرجل المحتضر يردد ايات من القران الكريم ثم تشهد التشهد الاسلامى وتوفى
وعند الغسل يقول المغسل انه عندما اخذ يغسله باذا بسائل يخرج من انفه له رائحه المسك فاخذو يستغربون الامر
فسألو عن الرجل فقالو ان الرجل له جده فى اقصى البلاد فكان دائما ما يزورها ويحسن اليها ويصل الرحم وكان يصوم كل يوم اثنين وكان دائما مايردد القران واشرطه القران تملئ غرفته وسيارته
وهكذا
------
قصه اخرى يقول شخص انه عندما اخذ رجل محتضر بسيارته لينقله الى المستشفى فيقول الشخص
عندما فقدت الامل في ان نصل به بسرعه للمستشفى نتيجه لحالته وان المحتضر اخذ يشهق شهقات الموت يقول الشخص كلما لقنت المحتضر الشهادتين كان يردد الاغانى كل ما الشخص يقول للمحتضر تشهد لكن المحتر لايستطيع كان دائم ما يردد اغانى حتى مات
فسأل عن هذا الميت فقالو انه دائما مايسمع الاغانى ويضيع الصلووات وهكذا
هذه قصتان مختلفتان واتمنى عذري ان كان بهما خطأ لانى سمعتهم من مده طويله
واتمنى العظه والعبره للجميع