نورةالدوحة
نورةالدوحة
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
جنان الجنة
جنان الجنة
المفروض كل المسلمين المقيمين في بلاد الكفار يطلعوا منها خسئ الفاتيكان وكلابه النباحة مااعلى صوتها على الفاضي اللهم ارنا فيهم يوم يارب من الغل والقهر الواحد مش عارف شن يكتب انا لله وانا اليه لراجعون الله لا تجعل مصيبتنا في ديننا
المفروض كل المسلمين المقيمين في بلاد الكفار يطلعوا منها خسئ الفاتيكان وكلابه النباحة مااعلى...


أخواتِ الكريمات تقبل الله دعواتكم وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير

نرجو من الله العلي القدير أن يقيض لهذا الدين رجالاً أولي باسٍ شديد
لايرضون لهذا الدين ولنبيهم الدنيه ...

فاللهم ايقض القلوب والضمائر الميته واحيها من سباتها
واجعلهم ينصرون دينك يارب العالمين





________________





ياراحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي ...هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي

ياراحلين إلى جنان الخلد أشرف موضعي ...أتراكم أسرعتم أم أنني لم أسرعي



جنان الجنة
جنان الجنة
أخواتِ الكريمات تقبل الله دعواتكم وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير نرجو من الله العلي القدير أن يقيض لهذا الدين رجالاً أولي باسٍ شديد لايرضون لهذا الدين ولنبيهم الدنيه ... فاللهم ايقض القلوب والضمائر الميته واحيها من سباتها واجعلهم ينصرون دينك يارب العالمين ________________ ياراحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي ...هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي ياراحلين إلى جنان الخلد أشرف موضعي ...أتراكم أسرعتم أم أنني لم أسرعي
أخواتِ الكريمات تقبل الله دعواتكم وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير نرجو من الله العلي القدير أن...



فضيلة الشيخ حامد العلي: لماذا شن البابا هذا الهجوم على الإسلام في هذا الوقت


لماذا قال البابا؟

السؤال : فضيلة الشيخ : لماذا شن البابا هذا الهجوم على الإسلام في هذا الوقت ، وماذا وراء هذا الخبـر ، وجزاك الله خيرا عن الإسلام والمسلمين .



الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسل الله أجمعين ، وخاتمهم نبينا محمد وعلى آله وصحبه ،، وبعــد :

عندما أقتبس زعيم النصارى الضالّ قبحه الله : "ارني ما الجديد الذي جاء به محمّد ، لن تجد إلاّ أشياء شريرة ، وغير إنسانية ، مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشِّر به بحد السيف".
وعلـّق على ذلك ، جيل كيبيل الخبير الفرنسي الشهير في الإسلام : أنّ البابا حاول الدخول في منطق النص القرآني لكنّه ، رأى أن النتائج تنطوي على مجازفة، يخشى عواقبهــا !!
لم يأت بجديد ، فإنّه ممن الملاحظ منذ إطلاق الرئيس الأمريكي لفظ ( الحرب الصليبية ) تزايد وتيرة مفردات الحروب الصليبية في الخطاب الغربي ، مع إظهار مكنون ما في النفوس من الحقد على الإسلام ،
مصداقا لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تعقلون ) .
وقوله : ( عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ، قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصّدُوُر )

ولنذكر ب الأمثلة على ذلك :

مثل فرانكلين غراهام مستشار الرئيس بوش ، الذي قال: 'إله الإسلام ليس إلهنا، والإسلام دين شرير'، وهو الذي أقام صلاة النصارى في حفل تنصيب الرئيس بوش عام 2001م
ومثـل القس الأميركي "فيليب بينهام" ـ الحاصل على شهادتي بكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية وعلى الماجستير في اللاهوت ـ فهو يتابع من خلال برامجه الوعظية ، حتى في الشوارع ، "الحملة الصليبية ضد الشر لإنقاذ الولايات المتحدة… عن طريق كشف كذبة اسمها الإسلام"!
كما يحلو له أن يكرر دائما : أنّ "يسوع هو الحل" وأن "النبي محمّد ذبح الملايين منذ ظهوره مطلع القرن السابع"،
ومثل بات روبنسون ـ قبحه الله ـ الذي تهجم على نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم ، بلغة بذيئة ، فقال : رجل قاتل ، ومتطرف ، وذو عيون متوحشة ، وانه كان سارقا ، وقاطع طريق .
وروبرتسون هذا ، قاد مع آخرين حملة سياسية ضخمة لمساندة بوش، و اصدروا كتيبات شبه تبشيرية ، تدعو المؤمنين إلى عدم التصويت إلى (الكافر) جون كيري!

وكذلك من خلال الخطب السياسية في أيّام الآحاد في الكنائس، إلى جانب تطويع شبكاتهم الإعلاميّة لصالح الدعاية لبوش. وزعموا بأنّ حرب العراق كانت بارادة اللـّه.

وهـو أيضا الموجِّه الروحي للرئيس بوش, والمرتّل (الخاشع) ! للكتاب المقدِّس في البيتالأبيض ، ومن أقواله الشهيرة : إعلانه بعد مرض شارون ، بأنّ الرب غاضب على شارون ،لأنه سلم جزءاً من أرضالميعاد (للكفار) الفلسطينيين!!.

ومثل جيري فولويل، الذي تهجم على شخصيّة النبيّ محمد صلى الله عليه وسلم ووصفه بالإرهابي. وأتبـع ذلك بهجوم فاحش ، على الإسلام والمسلمين.

والمقصود أنّ هذه الوتيرة ، لاتأتي عفوية ، وليست هي كلمات عابرة قــد زلّ بها اللسان ،

وإنما هي في سياق التهيئة العامة ، لإستمرار الحملة الصليبية على العالم الإسلامي ، وأن هذه الحـرب ستبقى وتشتـدّ ، فهو يضفي عليها تسويغا وشرعيّة ،ويطمئِن حملة الخناجر الذين يذبحون المسلمين ، في شوارع العراق ، وأفغانستان ، وكذا يطمئن إخوانهم اليهود في فلسطين ، أنهم ليسوا سوى مقاتلين مقدَّسين ضدّ أمـّة تستحـق القتل !

إضافة إلى إلقاء العار على الغيـر ، على حدّ قول المثل : رمتني بداءها وإنسلت ،

فالعالم الغربي النصراني ، بجرائمه ،ودعمه لجرائم الصهاينة ، غارق إلى أذنيه في دماء الشعوب الإسلاميـّة ،

ومشاهد الدمار ، والدماء في العراق ، ولبنان ، وفلسطين ، وغيرها ، تعيد إلى الأذهان النمط المتوحش ، الذي لم يزل تظهـر صورة الغرب الصليبي البربري ،


فحاول البابا أن يلقي بالخرقة الملطَّخة بعار الدماء الصليبية ، إلى العالم الإسلامي ، غير أنّ محاولته باءت بالفشل ، بل أظهر موقفه اليائس ما في قلبه من الحقد ، والغلّ ،والبغضاء ، إذ لــم يعد يطيق التكتم عليها في صدره ، بعد أن حاول منافقا أن يظهر النصرانية الحاقدة في صورة التسامح المزيف .
والله أعلم .


المصدر
http://www.h-alali.net/npage/fatwa_o...?cat=&id=16993








_________________




ياراحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي ...هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي

ياراحلين إلى جنان الخلد أشرف موضعي ...أتراكم أسرعتم أم أنني لم أسرعي



جنان الجنة
جنان الجنة
فضيلة الشيخ حامد العلي: لماذا شن البابا هذا الهجوم على الإسلام في هذا الوقت لماذا قال البابا؟ السؤال : فضيلة الشيخ : لماذا شن البابا هذا الهجوم على الإسلام في هذا الوقت ، وماذا وراء هذا الخبـر ، وجزاك الله خيرا عن الإسلام والمسلمين . الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسل الله أجمعين ، وخاتمهم نبينا محمد وعلى آله وصحبه ،، وبعــد : عندما أقتبس زعيم النصارى الضالّ قبحه الله : "ارني ما الجديد الذي جاء به محمّد ، لن تجد إلاّ أشياء شريرة ، وغير إنسانية ، مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشِّر به بحد السيف". وعلـّق على ذلك ، جيل كيبيل الخبير الفرنسي الشهير في الإسلام : أنّ البابا حاول الدخول في منطق النص القرآني لكنّه ، رأى أن النتائج تنطوي على مجازفة، يخشى عواقبهــا !! لم يأت بجديد ، فإنّه ممن الملاحظ منذ إطلاق الرئيس الأمريكي لفظ ( الحرب الصليبية ) تزايد وتيرة مفردات الحروب الصليبية في الخطاب الغربي ، مع إظهار مكنون ما في النفوس من الحقد على الإسلام ، مصداقا لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تعقلون ) . وقوله : ( عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ، قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصّدُوُر ) ولنذكر ب الأمثلة على ذلك : مثل فرانكلين غراهام مستشار الرئيس بوش ، الذي قال: 'إله الإسلام ليس إلهنا، والإسلام دين شرير'، وهو الذي أقام صلاة النصارى في حفل تنصيب الرئيس بوش عام 2001م ومثـل القس الأميركي "فيليب بينهام" ـ الحاصل على شهادتي بكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية وعلى الماجستير في اللاهوت ـ فهو يتابع من خلال برامجه الوعظية ، حتى في الشوارع ، "الحملة الصليبية ضد الشر لإنقاذ الولايات المتحدة… عن طريق كشف كذبة اسمها الإسلام"! كما يحلو له أن يكرر دائما : أنّ "يسوع هو الحل" وأن "النبي محمّد ذبح الملايين منذ ظهوره مطلع القرن السابع"، ومثل بات روبنسون ـ قبحه الله ـ الذي تهجم على نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم ، بلغة بذيئة ، فقال : رجل قاتل ، ومتطرف ، وذو عيون متوحشة ، وانه كان سارقا ، وقاطع طريق . وروبرتسون هذا ، قاد مع آخرين حملة سياسية ضخمة لمساندة بوش، و اصدروا كتيبات شبه تبشيرية ، تدعو المؤمنين إلى عدم التصويت إلى (الكافر) جون كيري! وكذلك من خلال الخطب السياسية في أيّام الآحاد في الكنائس، إلى جانب تطويع شبكاتهم الإعلاميّة لصالح الدعاية لبوش. وزعموا بأنّ حرب العراق كانت بارادة اللـّه. وهـو أيضا الموجِّه الروحي للرئيس بوش, والمرتّل (الخاشع) ! للكتاب المقدِّس في البيتالأبيض ، ومن أقواله الشهيرة : إعلانه بعد مرض شارون ، بأنّ الرب غاضب على شارون ،لأنه سلم جزءاً من أرضالميعاد (للكفار) الفلسطينيين!!. ومثل جيري فولويل، الذي تهجم على شخصيّة النبيّ محمد صلى الله عليه وسلم ووصفه بالإرهابي. وأتبـع ذلك بهجوم فاحش ، على الإسلام والمسلمين. والمقصود أنّ هذه الوتيرة ، لاتأتي عفوية ، وليست هي كلمات عابرة قــد زلّ بها اللسان ، وإنما هي في سياق التهيئة العامة ، لإستمرار الحملة الصليبية على العالم الإسلامي ، وأن هذه الحـرب ستبقى وتشتـدّ ، فهو يضفي عليها تسويغا وشرعيّة ،ويطمئِن حملة الخناجر الذين يذبحون المسلمين ، في شوارع العراق ، وأفغانستان ، وكذا يطمئن إخوانهم اليهود في فلسطين ، أنهم ليسوا سوى مقاتلين مقدَّسين ضدّ أمـّة تستحـق القتل ! إضافة إلى إلقاء العار على الغيـر ، على حدّ قول المثل : رمتني بداءها وإنسلت ، فالعالم الغربي النصراني ، بجرائمه ،ودعمه لجرائم الصهاينة ، غارق إلى أذنيه في دماء الشعوب الإسلاميـّة ، ومشاهد الدمار ، والدماء في العراق ، ولبنان ، وفلسطين ، وغيرها ، تعيد إلى الأذهان النمط المتوحش ، الذي لم يزل تظهـر صورة الغرب الصليبي البربري ، فحاول البابا أن يلقي بالخرقة الملطَّخة بعار الدماء الصليبية ، إلى العالم الإسلامي ، غير أنّ محاولته باءت بالفشل ، بل أظهر موقفه اليائس ما في قلبه من الحقد ، والغلّ ،والبغضاء ، إذ لــم يعد يطيق التكتم عليها في صدره ، بعد أن حاول منافقا أن يظهر النصرانية الحاقدة في صورة التسامح المزيف . والله أعلم . المصدر http://www.h-alali.net/npage/fatwa_o...?cat=&id=16993 _________________ ياراحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي ...هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي ياراحلين إلى جنان الخلد أشرف موضعي ...أتراكم أسرعتم أم أنني لم أسرعي
فضيلة الشيخ حامد العلي: لماذا شن البابا هذا الهجوم على الإسلام في هذا الوقت لماذا قال...

البابا هيّج من أعماق وجداني**شيئا قديما بنفسي كان أحـزانـي
أشاعها رمز تحقيــــر لأمتنــا**مما بهم حلّ مــــــن ذلّ وخسـران
ياقوم إنّ بني الصلبان تشتمنا ** وتشتم النور من عليـــاء عدنان!
محمّد سيد الأحرار قدوتنــــا ** وسيـــّــد النّاس من عجم وعربان
وتشتم الدين والقرآن معلنــةً ** الحقد والبغي فـي كبـْر وكفــــــران
أيُترك العلج من عجزٍ ومن خورٍ** يخوض في الكفر فـي زهْو وطغيان؟!
كلب الملامح في أنفاسه نجس ** كأنّه القرد في مســــــــلاخ إنسان
لاتحسبوني عليها هالكا ضَجَـرا**وإنْ يكن غضبي في القلــب أدماني
إنْ ساءني الدهر يوما سرني بغـدٍِِ**مادام يَبعـُـــد عن ديني وإيماني
لكنّ من عجبي أن يفتري كذبا ** رأسٌ من الكفر من عبـــّاد صلبان
وليس يمنعه خوفٌ ولا وجــلٌ ** إذْ لم نكن نحـــن في عـزّ وسلطــــان
ياقوم أنتم وعيتم ما يُراد بنا؟!**أم قدرضيتم بعيْش الخانـع الخاني
العزّ أعظم ما يبغيه ذو كرم ** والــــذلّ أرذل أخــــــــــــــلاق لخوّان
قوموا فديتكُمُ للحقّ وانتصروا**والغارة الشعوا شنّوا علـى الجاني


حامد بن عبد الله العلي







____________________





ياراحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي ...هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي

ياراحلين إلى جنان الخلد أشرف موضعي ...أتراكم أسرعتم أم أنني لم أسرعي



zezenya
zezenya
كان بابا الفاتيكان قد تناول الثلاثاء الماضي خلال خطاب ألقاه أمام أكاديميين في جامعة رجنسبرغ بألمانيا الخلاف التاريخي والفلسفي بين الإسلام والمسيحية في العلاقة التي يقيمها كل منهما بين الإيمان والعقل.

وأكثر ما أثار الغضب في خطابه اقتباسه حوارا دار في القرن الرابع عشر بين إمبراطور بيزنطي و"مثقف فارسي" حول دور نبي الإسلام. وقال فيه الإمبراطور للمثقف "أرني ما الجديد الذي جاء به محمد. لن تجد إلا أشياء شريرة وغير إنسانية مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشر به بحد السيف".


وكانت تصريحات رأس الكنيسة الكاثوليكية قد أثارت موجة انتقادات في العالم الإسلامي, وسط دعوات له بالاعتذار باعتبار تلك التصريحات مغالطات مسيئة للدين الإسلامي.

ماوصيكم حبايبي لاتنسوه من صالح الدعاء

اللي يليق بمقامه العالي

الله يشله ويشل لسانه اللي نطق بس اسم سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام

ويصير مصيره زي شارون واكثر

امين

ابي دعوت تشرح الصدر