السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اما بعد
جمعت لكن الكلمات المنهية في الشريعة من موقع الشيخ صالح الفوزان حفظه الله عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للافتاء عسى الله ان يعم بها النفع للجميع اللهم امين
قول البعض الله يظلم من ظلمني
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، هذا سائل يقول : الله عز وجل نزه نفسه عن الظلم ، ولكن قد يقول البعض في كلمة دارجة : الله يظلم من ظلمني ، فهل قائل هذه العبارة كافر أم لا ؟
هذا جاهل هذا جاهل يجب عليه التوبة من هالكلام ولايجوز نعم
لسماع الفتوى الصوتية انقري على الرابط بارك الله فيك
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=8665
يتبع

فتاة تحب السلفية @fta_thb_alslfy
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


قول : ذهب إلى مثواه الأخير
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة وهذا سائل يقول: هل يجوز أن نقول لمن مات إنه ذهب إلى مثواه الأخير؟
لا ماهو بمثواه الأخير القبر هذا محطة فقط محطة انتظار و لذلك قال زرتم المقابر يعني زيارة وسترحل عنها القبر مرحلة برزخ بين الدنيا والأخرة القبر برزخ بين دار الدنيا ودار الاخرة وليس هو المثوى الأخير نعم
لسماع الفتوى الصوتية انقري على الرابط بارك الله فيك
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=456
يتبع
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة وهذا سائل يقول: هل يجوز أن نقول لمن مات إنه ذهب إلى مثواه الأخير؟
لا ماهو بمثواه الأخير القبر هذا محطة فقط محطة انتظار و لذلك قال زرتم المقابر يعني زيارة وسترحل عنها القبر مرحلة برزخ بين الدنيا والأخرة القبر برزخ بين دار الدنيا ودار الاخرة وليس هو المثوى الأخير نعم
لسماع الفتوى الصوتية انقري على الرابط بارك الله فيك
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=456
يتبع

قول : « اللهم بجاه نبيك »
هل يجوز أن نقول في الدعاء: "اللهم بجاه نبيك"؟
لايجوز التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ولا بجاه غيره؛ لأن هذا بدعة، لا دليل عليه، وهو الشرك. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " جاه المخلوق عند الخالق تعالى ليس كجاه المخلوق عند المخلوق فإنه لا يشفع أحد عنده إلا بإذنه، والمخلوق يشفع عند المخلوق بغير إذنه؛ فهو شريك له في حصول المطلوب، والله تعالى لا شريك له" انتهى ". والله سبحانه أمرنا أن ندعوه مباشرة، ولم يأمرنا أن ندعوه بجاه أحد؛ قال تعالى: { ادْعُوا رَبَّكُمْ } { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } { فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ } كما أمرنا أن ندعوه بأسمائه سبحانه، فقال: { وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا } . وما يُروى: "إذا سألتُم الله؛ فاسألوه بجاهي فإن جاهي عند الله عظيم"؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "إنه حديث كذب، ليس في شيء من كتب المسلمين التي يعتمد عليها أهل الحديث، ولا ذكره أحد من أهل العلم بالحديث" انتهى.
المصدر
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=354
يتبع
هل يجوز أن نقول في الدعاء: "اللهم بجاه نبيك"؟
لايجوز التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ولا بجاه غيره؛ لأن هذا بدعة، لا دليل عليه، وهو الشرك. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " جاه المخلوق عند الخالق تعالى ليس كجاه المخلوق عند المخلوق فإنه لا يشفع أحد عنده إلا بإذنه، والمخلوق يشفع عند المخلوق بغير إذنه؛ فهو شريك له في حصول المطلوب، والله تعالى لا شريك له" انتهى ". والله سبحانه أمرنا أن ندعوه مباشرة، ولم يأمرنا أن ندعوه بجاه أحد؛ قال تعالى: { ادْعُوا رَبَّكُمْ } { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } { فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ } كما أمرنا أن ندعوه بأسمائه سبحانه، فقال: { وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا } . وما يُروى: "إذا سألتُم الله؛ فاسألوه بجاهي فإن جاهي عند الله عظيم"؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "إنه حديث كذب، ليس في شيء من كتب المسلمين التي يعتمد عليها أهل الحديث، ولا ذكره أحد من أهل العلم بالحديث" انتهى.
المصدر
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=354
يتبع

قول : "فلان المرحوم" ، "المغفور له"
فضيلة الشيخ وفقكم الله ، سئل بعض الناس عن حكم قول القائل : "فلان المرحوم " أو " فلان المغفور له " فأجاب لا إنكار في هذه الجملة وما شابهها ؛ لأننا لسنا نخبر بذلك خبرا ونقول : إن الله قد رحمه أو غفر له ، ولكننا نسأل الله وندعو له ، فما رأي فضيلتكم في هذا الجواب ؟
هذا غلط لايقال المرحوم ولا المغفور له لان هذا معناه الجزم لكن نقول غفر الله له او رحمه الله هذا هذا الذي يقال وهذا الذي عليه عمل علماء المسلمين اما ان يقال المغفور له او المغفور هذا غلط لان معناه الجزم له بذلك نعم
لسماع الفتوى الصوتية انقري على الرابط بارك الله فيك
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=9487
يتبع
فضيلة الشيخ وفقكم الله ، سئل بعض الناس عن حكم قول القائل : "فلان المرحوم " أو " فلان المغفور له " فأجاب لا إنكار في هذه الجملة وما شابهها ؛ لأننا لسنا نخبر بذلك خبرا ونقول : إن الله قد رحمه أو غفر له ، ولكننا نسأل الله وندعو له ، فما رأي فضيلتكم في هذا الجواب ؟
هذا غلط لايقال المرحوم ولا المغفور له لان هذا معناه الجزم لكن نقول غفر الله له او رحمه الله هذا هذا الذي يقال وهذا الذي عليه عمل علماء المسلمين اما ان يقال المغفور له او المغفور هذا غلط لان معناه الجزم له بذلك نعم
لسماع الفتوى الصوتية انقري على الرابط بارك الله فيك
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=9487
يتبع
الصفحة الأخيرة
فضيلة الشيخ : هل يجوز بأن نقول : هؤلاء المسيحيون وظنا منهم نحن مسيحيون على طريقة نبي الله عيسى عليه السلام ؟
تسميتهم مسيحين خطأ وخطأ كبير ليسو مسيحين وإنما يقال لهم النصارى كما هو اسمهم في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وكتب التاريخ اسمهم النصارى لايقال المسيحيون لان المسيحين معناه أتباع المسيح وهم الان ليسو من أتباع المسيح لأنهم لو كانوا من اتباع المسيح لأامنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم لان المسيح يأمر باتباع محمد صلى الله عليه وسلم فبكفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم صارو ليسو أتباع للمسيح وايضا هم احدثو في دين المسيح من الشركيات والوثنيات مايتنافى مع دين المسيح عبادة الصليب وقولهم المسيح ابن الله او ثالث ثلاثة هذا اخرجهم من دين المسيح وصارو كفار والعياذ بالله فلا يقال مسيحيون ابدا كما ان اليهود لايقال لهم إسرائيل هم الذين جاءو بهذا الاسم لأجل التستر وإلا إسرائيل نبي الله يعقوب عليه الصلاة والسلام ويقال لهم اليهود كما هو اسمهم في الكتاب والسنة وفي كتب التاريخ وإنما ارادو الهرب من هذا الاسم الذي صبت عليه اللعنات مثل الغضب من الله سبحانه وتعالى لقبح أفعالهم وتحريفهم وكفرهم وهذه اسماء يجب ان الأسماء تبقى على ماهي لاتغير ولو غيرها أصحابها نحن لانتجاوب معهم نسميهم النصارى ونسميهم اليهود فلا نكتب ابدا في كتابتنا إسرائيل أو نكتب أو نتكلم إسرائيل بل نقول اليهود كذلك نقول النصارى نعم
لسماع الفتوى الصوتية بارك الله فيك انقري على هذا الرابط
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=13824&PageID=9210
يتبع