صرير القلم
صرير القلم
جزاك الله خير
جزاك الله خير
أخواتي
wafa_redrose
عروب 15
طيور الخير
شادن
جزاكم الله خيرا
صرير القلم
صرير القلم
أخواتي wafa_redrose عروب 15 طيور الخير شادن جزاكم الله خيرا
أخواتي wafa_redrose عروب 15 طيور الخير شادن جزاكم الله خيرا
يقول ابن القيم رحمه الله ( وقد أجمع عقلاء كل أمة.. على أن النعيم لا يدرك بالنعيم ..وأن من آثر الراحة.. فاتته الراحة ..وأن بحسب ركوب الأهوال.. واحتمال المشاق.. تكون الفرحة واللذة ..فلا فرحة لمن لاهم له ..ولا لذة لمن لا صبر له .. ولا نعيم لمن لا شقاء له.. ولا راحة لمن لا تعب له ..بل إذا تعب العبد قليلا.. استراح طويلا ..إنما تخلق اللذة والراحة والنعيم.. في دار السلام ..وأما في هذه الدار فكلا )

:26:

قال ابن الجو زى رحمه الله ( وقد عرفت بالدليل.. أن الهمة مولودة مع الآدمي.. وإنما تقصر بعض الهمم في بعض الأوقات ..فإذا حثت ثارت .. ومتى رأيت في نفسك عجزا فسل المنعم ..أو كسلا فالجأ إلى الموفق ..فلن تنال خيرا إلا بطاعته ..ولن يفوتك خير إلا بمعصيته )


:26:

وابن الجو زى يتحدث عن نفسه ويقول ( نظرت إلى علو الهمة فرأيتها عجبا.. وذلك أنني أروم الليل كل العلوم.. وهذا أمر يعجز العمر عن بعضه..وأروم نهاية العمل بالعلم.. مع مطالعة التصانيف وإفادة الخلق ..وأروم الغنى عن الخلق.. والاشتغال بالعلم مانع من الكسب ..وها أنا ذا احفظ أنفاسي من أن يضيع منها نفس في غير فائدة )

:26:

عن القاسم بن محمد قال ( كنا نسافر مع ابن المبارك فكثيرا ما كان يخطر ببالي فأقول في نفسي.. بأي شيء فضل هذا الرجل علينا ..حتى اشتهر في الناس هذه الشهرة ؟ .. إن كان يصلى إنا لنصلى ,وان كان يصوم إنا لنصوم , وان كان يغزو فانا لنغزو ,وان كان يحج إنا لنحج ..قال فكنا في بعض مسيرنا في طريق الشام ..فتعشى ليلة في بيت إذ طفىء السراج.. فقام بعضنا فاخذ السراج واخذ يستطلع.. فمكث هنيهة ثم جاء بالسراج ..فنظرت إلى وجه ابن المبارك ولحيته قد ابتلت من الدموع.. فقلت في نفسي بهذه الخشية فضل هذا الرجل علينا , ولعله حين فقد السراج وصار إلى ظلمة.. ذكر القيامة )

:26:

قال ابن القيم رحمه الله ( لذة كل أحد على.. حسب قدره وهمته.. وشرف نفسه .. فأشرف الناس نفسا ..وأعلاهم همة.. وأرفعهم قدرا.. من لذته في معرفة الله ..ومحبته.. والشوق إلى لقاءه.. والتودد إليه ..بما يحبه ويرضاه )

:26:
رونا 2008
رونا 2008
جزاك الله خير
صرير القلم
صرير القلم
جزاك الله خير
جزاك الله خير
اسعدني مرورك وجزاك الله خيرا
صرير القلم
صرير القلم
اسعدني مرورك وجزاك الله خيرا
اسعدني مرورك وجزاك الله خيرا
عن انس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( مثل أمتي مثل المطر لا يدرى أوله خير أم آخره ) رواه الترمذي .. وقال عليه الصلاة والسلام ( لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم في طاعته ) رواه ابن ماجه .. ويقول عليه الصلاة والسلام ( إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها .. وان أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها ) رواه مسلم

:26:

إن كبير الهمة لا يعتد بما له فناء ، ولا يرضى بحياة مستعارة ، ولا بقُنيةٍ مستردة ، بل همه قنية مؤبدة ، وحياة مخلدة ، فهو لا يزال يحلق في سماء المعالي ، و لا ينتهي تحليقه دون عليين ، فهي غايته العظمى ، وهمه الأسمى..

:26:

قال الميموني : سألت أبا عبدالله ( يعني الإمام أحمد ) أيهما أحب إليك أبدأ ابني بالقرآن أو بالحديث ؟ قال : لا بالقرآن ،قلت : أعلمه كله ؟ قال : إلا أن يعسر ، فتعلمه منه . ( الآداب الشرعية لابن مفلح ( 2/ 33 )

:26:

وقال شيخ الإسلام : وأما طلب حفظ القرآن فهو مقدم على كثير مما تسميه الناس علما وهو إما باطل أو قليل النفع ، وهو أيضا مقدم في التعلم في حق من يريد أن يتعلم علم الدين من الأصول والفروع ، فإن المشروع في حق مثل هذا في هذه الأوقات أن يبدأ بحفظ القرآن فإنه أصل علوم الدين .( الفتاوى الكبرى 2/235)

:26:

ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين


:26:

خطب الرسول صلى الله عليه وسلم في أصحابه يوما , فلما كانت الشمس على رؤوس الجبال , وذلك عند الغروب قال : (( إنه لم يبق من الدنيا فيما مضى إلا كما بقي من يومكم هذا فيما مضى منه ))
رواه أحمد في المسند



:26:

قال بعض السلف
(( ابن آدم , أنت محتاج إلى نصيبك من الدنيا , وانت إلى نصيبك من الآخرة أحوج . فإن بدأت بنصيبك من الدنيا أضعت نصيبك من الآخرة , وكنت من نصيب الدنياعلى خطر , وإن بدأت بنصيبك من الآخرة فزت بنصيبك من الدنيا فانتظمته انتظاما .))