توقعوا بس دخيلكم خلوا عندكم بعد نظر:34:
الحالة الأولى
أم كرست حياتها كلها لــــــــــ بل وحياتها متمحورةً على أسرتها بيتها عيالها زوجها :10_8_9: :10_8_10: :10_8_11: :angry:
الحالة الثانية
أم أخرى دائماً عندها مشاغل أخرى يا دراسة يا عمل :10_1_103v
عيالها احتضنوهم واستفردوا فيهم شغالات وبيتها تحكموا فيها الشغالات
وأصبحت الشغالات في حياتها المحور اللي تقوم به حياتها :3_2_8v:
قارنوا وعطوني توقعاتكم
كيف بيكون البيت
العيال
الأم نفسها
أعصابها
طريقة تربيتها لأبنائها وأحفادها؟
ما باقي غير الزوج :arb:
ما تكلمنا عنه توقعوا وياي كيف بتكون حياته وشو توقعاتكم لردود أفعاله؟
ملاحظة المشاغل المذكورة أعلاه ممكن تكون أي شي آخر مب شرط الدراسة والعمل ممكن دوارة هياته تضييع وقت بلا معنى :7_18_2:
ممكن أي ششي
توقعوا وياي
أم ميثا @am_mytha_1
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم ميثا
•
ام الصقرين والقمر
جبرتي بخاطري الله يجبر بخاطرج
الظاهر
محد يبغي يناقش هالموضوع من الباجيات والموضوع ما يهمهم !!
جبرتي بخاطري الله يجبر بخاطرج
الظاهر
محد يبغي يناقش هالموضوع من الباجيات والموضوع ما يهمهم !!
انا اقول ان الوحده تعيش حياتها باللي يريحها إذا هي تحب تطلع وتتمشى ومخليه الببيت على الشغاله والعيال وهي بتعيش مبسوطه تسويها واذا هي بتتنكد وما تحب الا بيتها وشغله وعيالها وزوجها ولا تحب تدخل شغاله بيتها الله يهنيها ويعينها يعني كل انسان ميسر لما خلق له !!
وبالنسبه للاولاد الهادي الله !!
وبالنسبه للاولاد الهادي الله !!
الفردوس المفقود :انا اقول ان الوحده تعيش حياتها باللي يريحها إذا هي تحب تطلع وتتمشى ومخليه الببيت على الشغاله والعيال وهي بتعيش مبسوطه تسويها واذا هي بتتنكد وما تحب الا بيتها وشغله وعيالها وزوجها ولا تحب تدخل شغاله بيتها الله يهنيها ويعينها يعني كل انسان ميسر لما خلق له !! وبالنسبه للاولاد الهادي الله !!انا اقول ان الوحده تعيش حياتها باللي يريحها إذا هي تحب تطلع وتتمشى ومخليه الببيت على الشغاله...
أم ميثا.. شكرا لطرحك ا الموضوع... أنا شايفة أنه جدا مهم.. لكن لا أدري لماذا لا يوجد تفاعل!!
أنا أرى أن الأنشغال بالعمل أو الوظيفة لا علاقة له بالأهمال طالما عرفت الأم متى تترك أطفالها و أين و مع من.... و أهم من ذلك.. لمـــــاذا... " للعمل.. الدراسة.. أو المظاهر...showing -Off....و أنا هنا أقصد ما أعنيه..
فالأم هنا.. تتنازل طوعا.. و بكامل ارادتها عن مسؤليتها تجاه أطفالها للخدامة.. التي لا نعلم .. من أين أتت.. و كيف تربًت... ليس لأن هذه الأم - مريضة لا سمح الله-.. لأنها اذا كانت كذلك.. فأنا أعذرها..
وليس لأنها في غير متواجده.. أو في العمل.. فهي حينئذ تملك حجة الغياب.....
بل لأنها... مشغولة بالتسوق.. أو الحديث على الهاتف.. ربَما... ..
للأسف.. هذه النوعية من الأمهات.. أو دعيني اقول (( المهملات)) بدأت تتواجد و بكثرة.. كل يوم ارى منهن الكثير...
أم تترك ابنتها الرضيعة مع الخادمة في قسم الالعاب في المول... لتتفرغ للتسوق... متناسية أن هذا الوقت.. الثمين..المهدور... و في هذه السن...هو الأساس لعلاقة قوية متينة.. و لتطوير شخصية لطفلة.. قد تكبر لتحمل كل الوفاء و الطاعة للخادمة.. و الأزدراء و التحامل على تلك الأم...
أم أخرى.. (( و هذا الموقف.. حدث أمامي شخصيا)) ترتشف قهوتها بهدوء مع الصديقات الغاليات في أحد المقاهي المفتوحة.. و على الطاولية المجاورة.. بقليل.... الأم البديـــلة.. لنقل...تحتضن الطفلة التي لم يتعدى عمرها أياما...في ليلة شتوية باردة... لتقوم الأم.. "" و بعلو صوتها " امام الحاضرات و تصرخ في الخادمة : (( خدي البيبي في حضنك كويس...حيبرد)) !!!! ثم أكملت متمتمة بغيظ :((غبية هذه أم ماذا... هبلة صحيح((.. ثم جلست لتكمل قهوتها و جلستها المسائية مع رفيقاتها..
فعلا.. لا أدري- و أعذروني على فظاظتي- من هي الهبلة هنا.. أهي تلك الخادمة المسكينة.. التي تغرًبت عن زوجها و أولادها و بلدها لتوفر لهم لقمة العيش.. و التي ليس من مسؤليتها أصلا تربية الأولاد..
أم هذه الأم المستهترة المتعالية..التي تناست أنها هي الأم..هي المربية.. المؤثرة...هي الحضن الذي كان يجب أن يحوي تلك الرضيعة.. و ليست الأخرى!
أحترم.. و بشدًة.. كل أم عرفت ما هي حقوق بيتها.. زوجها.. أولادها عليها.. و التزمت بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته.. )) فكانت نعن الراعية و نعم المربية.. نعم.. قد تستعين بالخادمة.. و لكن تضع لها حدودها... فالتنظيف و البيت مسموح.. لكن الأولاد.. خط أحمــــــر...هكذا.. يكون.. أو يجب أن يكون..
أنا أرى أن الأنشغال بالعمل أو الوظيفة لا علاقة له بالأهمال طالما عرفت الأم متى تترك أطفالها و أين و مع من.... و أهم من ذلك.. لمـــــاذا... " للعمل.. الدراسة.. أو المظاهر...showing -Off....و أنا هنا أقصد ما أعنيه..
فالأم هنا.. تتنازل طوعا.. و بكامل ارادتها عن مسؤليتها تجاه أطفالها للخدامة.. التي لا نعلم .. من أين أتت.. و كيف تربًت... ليس لأن هذه الأم - مريضة لا سمح الله-.. لأنها اذا كانت كذلك.. فأنا أعذرها..
وليس لأنها في غير متواجده.. أو في العمل.. فهي حينئذ تملك حجة الغياب.....
بل لأنها... مشغولة بالتسوق.. أو الحديث على الهاتف.. ربَما... ..
للأسف.. هذه النوعية من الأمهات.. أو دعيني اقول (( المهملات)) بدأت تتواجد و بكثرة.. كل يوم ارى منهن الكثير...
أم تترك ابنتها الرضيعة مع الخادمة في قسم الالعاب في المول... لتتفرغ للتسوق... متناسية أن هذا الوقت.. الثمين..المهدور... و في هذه السن...هو الأساس لعلاقة قوية متينة.. و لتطوير شخصية لطفلة.. قد تكبر لتحمل كل الوفاء و الطاعة للخادمة.. و الأزدراء و التحامل على تلك الأم...
أم أخرى.. (( و هذا الموقف.. حدث أمامي شخصيا)) ترتشف قهوتها بهدوء مع الصديقات الغاليات في أحد المقاهي المفتوحة.. و على الطاولية المجاورة.. بقليل.... الأم البديـــلة.. لنقل...تحتضن الطفلة التي لم يتعدى عمرها أياما...في ليلة شتوية باردة... لتقوم الأم.. "" و بعلو صوتها " امام الحاضرات و تصرخ في الخادمة : (( خدي البيبي في حضنك كويس...حيبرد)) !!!! ثم أكملت متمتمة بغيظ :((غبية هذه أم ماذا... هبلة صحيح((.. ثم جلست لتكمل قهوتها و جلستها المسائية مع رفيقاتها..
فعلا.. لا أدري- و أعذروني على فظاظتي- من هي الهبلة هنا.. أهي تلك الخادمة المسكينة.. التي تغرًبت عن زوجها و أولادها و بلدها لتوفر لهم لقمة العيش.. و التي ليس من مسؤليتها أصلا تربية الأولاد..
أم هذه الأم المستهترة المتعالية..التي تناست أنها هي الأم..هي المربية.. المؤثرة...هي الحضن الذي كان يجب أن يحوي تلك الرضيعة.. و ليست الأخرى!
أحترم.. و بشدًة.. كل أم عرفت ما هي حقوق بيتها.. زوجها.. أولادها عليها.. و التزمت بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته.. )) فكانت نعن الراعية و نعم المربية.. نعم.. قد تستعين بالخادمة.. و لكن تضع لها حدودها... فالتنظيف و البيت مسموح.. لكن الأولاد.. خط أحمــــــر...هكذا.. يكون.. أو يجب أن يكون..
الصفحة الأخيرة
ومن ناحية الموظفات انا خواتي موظفات اوقات دوامهم دوامين
الاولى موفقه بين عملها وبيتها
الثانيه عيالها ضايعين لادراسه ولااهتمام بااكلهم كل شي على الشغاله حتى الطبخ ماتدري عن الطبخ من يوم توظفت
الموظفه الذكيه الي توفق بين حياتها العمليه وحياتها الاسريه