صباحكم فل وياسميييين
...
اخترت هالموضووع من ايميلي وحابه اشوف ردوووودكم
"تكون في إيدك وتقسم لغيرك" و"كل شيء قسمة ونصيب"، وأمثال أخرى عديدة تقال
حين لا يكون أحد الخطيبين من "قسمة ونصيب" الآخر، سواء تمت الخطوبة أو كان مجرد كلام واختيار،
لكن كيف يكون الحال عندما يتحوَّل نصيبك إلى شقيقتك، ليصبح خطيبك خطيبها، فهل تعتبرين ذلك أمرًا عاديًا،
أم أنَّه يثير الغيرة، وربما يؤدي إلى الفرقة والحقد والخصومة، والعداوة التي لا تمحوها السنون؟
تختلف المشاعر بين الأختين، من حالة لأخرى، فقد وضعهما الخاطب في موقف صعب ليختار واحدة منهما
بعد أن أشعر الأولى بأنها من وقع في هواها وأبدى إعجابه ورغبته في الزواج منها،
ففي بعض هذه الحالات نجحت الأختان في اجتياز الاختبار بنجاح، واستمرت علاقتهما وكأن شيئًا لم يكن،
باعتبار أنه لا ذنب للأخت الفائزة بقلب الشاب، وفي بعضها الآخر أدت التجربة
إلى قطيعه دائمة بين الأختين
ما هوموقفك انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عطووووونا ردود افعالكم ويااااارب مايصير هالموقف بس احنا نتخيل
انا عن نفسي احس انووو راح تكون في داخلي غصه
خصووووصا لو كنت أحبه ويمكن ما ابين هالشي بس بتعذب بيني وبين نفسي
بس في النهااااايه اتمنى لأختي السعااااااده من كل قلبي
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



جميلـ@
•
ما فيه وحده راح تمشيها ولا كأن شي صار
خصوصا لو كان شافها وجلس معها ومالت له
لكن هل راح تبدي هالشي ولا تخفيه هنا الفرق
خصوصا لو كان شافها وجلس معها ومالت له
لكن هل راح تبدي هالشي ولا تخفيه هنا الفرق

الصفحة الأخيرة
بعيد عن المثاليه
اولا هذا الحياه كل مايحصل فيها لنا مدبر ومكتوب من الرحمن ولو حصل هالمواقف معاي الحمد الله على كل حال والخيره فيما اختارها الله انا انسانه الحمد الله مومنه بالله وانا ماحدث لي رحمه من الله يمكن يكون خيره لي واذا كان حاب اختي الله يوفقهم ويسعدهم يعني ليش احزن ويضيق صدري على شي كاتبه الله راح اقول الله يوفقهم ويسعدهم ويرزقني النصيب الصالح اللي اتمنى وافضل مما اتمنى واذا كان على الحب يمكن اللي احبه ماتكون فيه خيره لي نقول الحمد الله على كل حال وفي الاخير نحن مسخرين وليس مخيرين والله يكتب لنا ولكم النصيب الصالح اللي يسعدنا عما قريب باذن الله ولا يحط احد في هالمواقف