انا متزوجه وعمري29سنه وعندي طفلين ماشاء الله الله يحفظهم....:) .مشكلتي في اظافيري اني دائما وانا وحاطتها بفمي واكلها:23:,والله شكلها مفشلني ماحد يشوفها الا يسألني عنهاحتى لدرجة زوجي يعصب علي لشافني اقصصها بفمي.لدرجة ماتتخيلون اني ما ارتاح الا لما اقصها للآخر وتوجعني..ماأدري وش السبب من يوم انا صغيره,مع اني الحمدلله مرتاحه وماعندي اي مشاكل في العيله .بس انا سمعت انه يكون عند الشخص وسواس قهري صح وش يعني ذا الوسواس..انا قلقه بعض شي بس مو لدرجة اني آكل اظافيري,سمعت عن دواء في الصيدليه ينحط ع الاظافر ولما اتذوقه يلذع بالفم..من عندها خلفيه..الله يسعدكن ردن علي من جد الشي ذا قالقني غير اني لما اروح لاهل زوجي احرااج لدرجة اني اكون مقفله يديني ما ابي احد يشوفها..:icon33::icon33:
...........اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان........
دانه2009 @danh2009
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام سارة *
•
نفس مشكلت ولدي عمره15 سنه والله انه مضيق صدري ياليت البنات يلقون لنا حل
اقرأي الموضوع وإن شاء الله تستفيدي حبيبتي ^_____^
"
عادة تدل على التوتر بل وتتسبب في اضطراب جميع من حولك، هي عادة قضم الأظافر، عن أسبابها تحرينا، فهناك من قال إنها ناتجة عن وسواس قهري، ومن يقول إنها تشير إلى شخصية عصبية ومتوترة أو إلى شعور بالملل، لكن بالنتيجة فإن عادة قضم الأظافر تبقى من العادات الشائعة وغير المستحبة في أي سن، مع العلم أن البعض قد يتعلمها من أفراد أسرته أو المحيطين به، خصوصاً الأطفال. وتنضم عادة قضم الأظافر إلى عادات أخرى تعبر عن التوتر والعصبية وغيرها من المشاعر السلبية، مثل مص الأصابع وحك الأنف ولف الشعر أو جذبه وحك الجلد وإصدار صوت بالأسنان وغيرها، وكلها عادات يمارسها أصحابها بدون شعور أو تفكير، سواء كانوا في عقر بيوتهم أو على مرأى من الناس في حفل كبير يستدعي الرزانة والرسمية.
وتشير العديد من الدراسات إلى أن ضحايا هذه العادة من كل الشرائح والأعمار. فحوالي 50 %، مثلاً، من صغار السن، الذين تتراوح أعمارهم بين 18-10 عاما، يعانون منها وتبدأ لديهم في الغالب مع بدء التغيرات التي يمر بها المراهقون عند مرحلة البلوغ، في حين يعاني منها حوالي 23 % من البالغين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 22-10 عاما. بيد أن المطمئن في الأمر أن الأغلبية تقلع عنها عند بلوغ الـ30 عاما، فحوالي 10 % فقط ممن تجاوزوا الـ 30 عاما يمارسونها.
كما يلاحظ أن نسبة الذكور أكبر من نسبة الإناث، ويرجع البعض الأمر إلى أن الفتيات يعتنين بأظافرهن أكثر، بدءًا من تطويل الأظافر إلى طلائها وغير ذلك، عدا الضغوطات الاجتماعية التي تفرض بأن يكون مظهرهن أنيقاً. أما بالنسبة للأطفال فقد تكون مؤشراً على تعرضهم لمشاكل في مدارسهم أو مع أصدقائهم، ولذا على الآباء الانتباه إليها والتعامل معها بحذر، بأن تتم مناقشة أسبابها بهدوء مع الطفل. وعلى الأرجح فإنهم يقلعون عنها عندما يدركون أسبابها. كأي عادة فإنه ليس من الصعب التغلب عليها بواسطة بعض الخطوات البسيطة مثل:
- الحرص على تقليم الأظافر والعناية المنتظمة بها، فهذا يشجع على المحافظة عليها جذابة طوال الوقت.
- استخدام المانيكير بصورة منتظمة أو أي وسيلة أخرى لتلميع الأظافر، بما في ذلك الاستعانة بالأظافر الصناعية، بالنسبة للفتيات، لأنها حتماً ستمنع قضم الأظافر، مما سيساعدها على النمو أيضاً.
- لا بأس من البحث عن وسائل بديلة للتغلب على حالات التوتر أو الملل أو العصبية التي قد تنتابك.
- إذا استعصى الأمر، يمكن وضع مادة تلميع طعمها مر على الأظافر.
- محاولة ملء أوقات فراغك بممارسة هوايات ونشاطات تستدعي استعمال اليد مثل الرسم أو الكتابة أو استخدام كرة الضغط
- ضع أمامك قطع جزر جاهزة يمكن أن تقضمها في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالرغبة في قضم أظافرك، أو امضغ علكة فهي ستلهيك عن هذه العادة.
- تناول حبة من فيتامين المغنيزيوم كل يوم لأنها تقوي الأظافر
- ضع قطعاً من شريط لاصق على أطراف أصابع لتذكرك بالمشكلة كلما حاولت القضم
- ارتداء قفازات إذا استدعى الأمر وشعر المرء بأن إرادته ضعيفة لاسيما إذا عرف المشاكل التي يمكن أن تترتب على هذه العادة العصبية.
أما المشاكل التي يمكن أن تظهر بسبب قضم الأظافر عدا مظهرها غير الجذاب، فإنها يمكن أن تتسبب في احمرار أطراف الأصابع أو حدوث قرحة أو حدوث نزيف. ويزيد قضم الأظافر من احتمال الإصابة بالعدوى حول الظفر وفي الفم، وليس ببعيد أن يعاني المرء من مشاكل في الأسنان أو اللثة أيضاً. وعلى المدى البعيد يمكن أن يؤثر على نمو الأظافر وتشوهها."
منـــقــــــــول ......
"
عادة تدل على التوتر بل وتتسبب في اضطراب جميع من حولك، هي عادة قضم الأظافر، عن أسبابها تحرينا، فهناك من قال إنها ناتجة عن وسواس قهري، ومن يقول إنها تشير إلى شخصية عصبية ومتوترة أو إلى شعور بالملل، لكن بالنتيجة فإن عادة قضم الأظافر تبقى من العادات الشائعة وغير المستحبة في أي سن، مع العلم أن البعض قد يتعلمها من أفراد أسرته أو المحيطين به، خصوصاً الأطفال. وتنضم عادة قضم الأظافر إلى عادات أخرى تعبر عن التوتر والعصبية وغيرها من المشاعر السلبية، مثل مص الأصابع وحك الأنف ولف الشعر أو جذبه وحك الجلد وإصدار صوت بالأسنان وغيرها، وكلها عادات يمارسها أصحابها بدون شعور أو تفكير، سواء كانوا في عقر بيوتهم أو على مرأى من الناس في حفل كبير يستدعي الرزانة والرسمية.
وتشير العديد من الدراسات إلى أن ضحايا هذه العادة من كل الشرائح والأعمار. فحوالي 50 %، مثلاً، من صغار السن، الذين تتراوح أعمارهم بين 18-10 عاما، يعانون منها وتبدأ لديهم في الغالب مع بدء التغيرات التي يمر بها المراهقون عند مرحلة البلوغ، في حين يعاني منها حوالي 23 % من البالغين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 22-10 عاما. بيد أن المطمئن في الأمر أن الأغلبية تقلع عنها عند بلوغ الـ30 عاما، فحوالي 10 % فقط ممن تجاوزوا الـ 30 عاما يمارسونها.
كما يلاحظ أن نسبة الذكور أكبر من نسبة الإناث، ويرجع البعض الأمر إلى أن الفتيات يعتنين بأظافرهن أكثر، بدءًا من تطويل الأظافر إلى طلائها وغير ذلك، عدا الضغوطات الاجتماعية التي تفرض بأن يكون مظهرهن أنيقاً. أما بالنسبة للأطفال فقد تكون مؤشراً على تعرضهم لمشاكل في مدارسهم أو مع أصدقائهم، ولذا على الآباء الانتباه إليها والتعامل معها بحذر، بأن تتم مناقشة أسبابها بهدوء مع الطفل. وعلى الأرجح فإنهم يقلعون عنها عندما يدركون أسبابها. كأي عادة فإنه ليس من الصعب التغلب عليها بواسطة بعض الخطوات البسيطة مثل:
- الحرص على تقليم الأظافر والعناية المنتظمة بها، فهذا يشجع على المحافظة عليها جذابة طوال الوقت.
- استخدام المانيكير بصورة منتظمة أو أي وسيلة أخرى لتلميع الأظافر، بما في ذلك الاستعانة بالأظافر الصناعية، بالنسبة للفتيات، لأنها حتماً ستمنع قضم الأظافر، مما سيساعدها على النمو أيضاً.
- لا بأس من البحث عن وسائل بديلة للتغلب على حالات التوتر أو الملل أو العصبية التي قد تنتابك.
- إذا استعصى الأمر، يمكن وضع مادة تلميع طعمها مر على الأظافر.
- محاولة ملء أوقات فراغك بممارسة هوايات ونشاطات تستدعي استعمال اليد مثل الرسم أو الكتابة أو استخدام كرة الضغط
- ضع أمامك قطع جزر جاهزة يمكن أن تقضمها في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالرغبة في قضم أظافرك، أو امضغ علكة فهي ستلهيك عن هذه العادة.
- تناول حبة من فيتامين المغنيزيوم كل يوم لأنها تقوي الأظافر
- ضع قطعاً من شريط لاصق على أطراف أصابع لتذكرك بالمشكلة كلما حاولت القضم
- ارتداء قفازات إذا استدعى الأمر وشعر المرء بأن إرادته ضعيفة لاسيما إذا عرف المشاكل التي يمكن أن تترتب على هذه العادة العصبية.
أما المشاكل التي يمكن أن تظهر بسبب قضم الأظافر عدا مظهرها غير الجذاب، فإنها يمكن أن تتسبب في احمرار أطراف الأصابع أو حدوث قرحة أو حدوث نزيف. ويزيد قضم الأظافر من احتمال الإصابة بالعدوى حول الظفر وفي الفم، وليس ببعيد أن يعاني المرء من مشاكل في الأسنان أو اللثة أيضاً. وعلى المدى البعيد يمكن أن يؤثر على نمو الأظافر وتشوهها."
منـــقــــــــول ......
وردة شتى
•
حياتي روح لطبيب نفسي يمكن يشوف المشكله ووين ولا تقولين لا وماادري ايش حنا في زمن متطور والدكتور النفسي مثله مثل دكتور الاسنان مافيها شي
اذا ماقدرتي استبدلي هالعاده بعاده تانيه اخف امسكي كوره واضغطي عليها وقت القلق
وعلى فكره زوجه اخوي مثلك واولادها اخذوا منها هالعاده فانتبهي ياقلبي اولادك لا ياخذونها منك
اذا ماقدرتي استبدلي هالعاده بعاده تانيه اخف امسكي كوره واضغطي عليها وقت القلق
وعلى فكره زوجه اخوي مثلك واولادها اخذوا منها هالعاده فانتبهي ياقلبي اولادك لا ياخذونها منك
اقرأي الموضوع وإن شاء الله تستفيدي حبيبتي ^_____^ " عادة تدل على التوتر بل وتتسبب في اضطراب جميع من حولك، هي عادة قضم الأظافر، عن أسبابها تحرينا، فهناك من قال إنها ناتجة عن وسواس قهري، ومن يقول إنها تشير إلى شخصية عصبية ومتوترة أو إلى شعور بالملل، لكن بالنتيجة فإن عادة قضم الأظافر تبقى من العادات الشائعة وغير المستحبة في أي سن، مع العلم أن البعض قد يتعلمها من أفراد أسرته أو المحيطين به، خصوصاً الأطفال. وتنضم عادة قضم الأظافر إلى عادات أخرى تعبر عن التوتر والعصبية وغيرها من المشاعر السلبية، مثل مص الأصابع وحك الأنف ولف الشعر أو جذبه وحك الجلد وإصدار صوت بالأسنان وغيرها، وكلها عادات يمارسها أصحابها بدون شعور أو تفكير، سواء كانوا في عقر بيوتهم أو على مرأى من الناس في حفل كبير يستدعي الرزانة والرسمية. وتشير العديد من الدراسات إلى أن ضحايا هذه العادة من كل الشرائح والأعمار. فحوالي 50 %، مثلاً، من صغار السن، الذين تتراوح أعمارهم بين 18-10 عاما، يعانون منها وتبدأ لديهم في الغالب مع بدء التغيرات التي يمر بها المراهقون عند مرحلة البلوغ، في حين يعاني منها حوالي 23 % من البالغين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 22-10 عاما. بيد أن المطمئن في الأمر أن الأغلبية تقلع عنها عند بلوغ الـ30 عاما، فحوالي 10 % فقط ممن تجاوزوا الـ 30 عاما يمارسونها. كما يلاحظ أن نسبة الذكور أكبر من نسبة الإناث، ويرجع البعض الأمر إلى أن الفتيات يعتنين بأظافرهن أكثر، بدءًا من تطويل الأظافر إلى طلائها وغير ذلك، عدا الضغوطات الاجتماعية التي تفرض بأن يكون مظهرهن أنيقاً. أما بالنسبة للأطفال فقد تكون مؤشراً على تعرضهم لمشاكل في مدارسهم أو مع أصدقائهم، ولذا على الآباء الانتباه إليها والتعامل معها بحذر، بأن تتم مناقشة أسبابها بهدوء مع الطفل. وعلى الأرجح فإنهم يقلعون عنها عندما يدركون أسبابها. كأي عادة فإنه ليس من الصعب التغلب عليها بواسطة بعض الخطوات البسيطة مثل: - الحرص على تقليم الأظافر والعناية المنتظمة بها، فهذا يشجع على المحافظة عليها جذابة طوال الوقت. - استخدام المانيكير بصورة منتظمة أو أي وسيلة أخرى لتلميع الأظافر، بما في ذلك الاستعانة بالأظافر الصناعية، بالنسبة للفتيات، لأنها حتماً ستمنع قضم الأظافر، مما سيساعدها على النمو أيضاً. - لا بأس من البحث عن وسائل بديلة للتغلب على حالات التوتر أو الملل أو العصبية التي قد تنتابك. - إذا استعصى الأمر، يمكن وضع مادة تلميع طعمها مر على الأظافر. - محاولة ملء أوقات فراغك بممارسة هوايات ونشاطات تستدعي استعمال اليد مثل الرسم أو الكتابة أو استخدام كرة الضغط - ضع أمامك قطع جزر جاهزة يمكن أن تقضمها في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالرغبة في قضم أظافرك، أو امضغ علكة فهي ستلهيك عن هذه العادة. - تناول حبة من فيتامين المغنيزيوم كل يوم لأنها تقوي الأظافر - ضع قطعاً من شريط لاصق على أطراف أصابع لتذكرك بالمشكلة كلما حاولت القضم - ارتداء قفازات إذا استدعى الأمر وشعر المرء بأن إرادته ضعيفة لاسيما إذا عرف المشاكل التي يمكن أن تترتب على هذه العادة العصبية. أما المشاكل التي يمكن أن تظهر بسبب قضم الأظافر عدا مظهرها غير الجذاب، فإنها يمكن أن تتسبب في احمرار أطراف الأصابع أو حدوث قرحة أو حدوث نزيف. ويزيد قضم الأظافر من احتمال الإصابة بالعدوى حول الظفر وفي الفم، وليس ببعيد أن يعاني المرء من مشاكل في الأسنان أو اللثة أيضاً. وعلى المدى البعيد يمكن أن يؤثر على نمو الأظافر وتشوهها." منـــقــــــــول ......اقرأي الموضوع وإن شاء الله تستفيدي حبيبتي ^_____^ " عادة تدل على التوتر بل وتتسبب في اضطراب...
الدواء اسمه استوب بس الله يعينك اذا نسيتي وحطيتي اظافرك بفمك يجلس الطعم المقرف طول اليوم معك:09:
الصفحة الأخيرة