كل وحدة تضايقت انها حامل ببنت ونفسها بولد تدخل

باختصار شديد يكفينا قول الله تعالى:

"وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء مايحكمون"



وكان الإمام أحمد إذا رزق ببنت قال : الأنبياء كانوا آباء بنات


انا لا الوم النساء فأغلبهن يخافون من المجتمع ومن ازواجهم 
وقد افتى احد الشيوخ انه يجوز لك الدعاء بتحديد جنس الجنين ولكن ان تصل الامور للغضب وعدم الرضا بالقضاء والقدر والسخط فهذا لا يجوز

وكل إمراة تعاني من زوجها فلتذكره بكلام الله ولا داعي للتشبه  بأهل الجاهلية