أخواتي العزيزات
أبي أعرف ليه في بعض البيوت تكون الزوجة قوية وشرسة
مع زوجها وعيالها ومع أهل زوجها وفي نفس الوقت تلاقين
الزوج مايسمع فيها ويحبها ويكون خاتم في أصبعها
وفي بعض البيوت المرأة على قد أنها تحب أهله مايبين فيه
ولايدري عنها اعطوني تفسير:confused:
وسونة @oson
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي وسونة
أما النوع الأول الذي ذكرت
أن تكون الزوجة شرسة وقوية ومع ذلك يحبها زوجها ويكون خاتم في يدها
فهذه عكس الفطرة التي فطر الله المرأة عليها
والرجل وان كان يظهر لها الحب ويستجيب لطلباتها دون تفكير
فان هذا البيت سيكون غير مستقر والزوج سيكون غير مرتاح نفسيا
ان لم يبد امتعاضه
ولربما انقلب عليها يوما من الأيام
وكذلك المراة لن تكون را ضية او مرتاحة فهذه ليست هي الطريقة في جعل الزوح يطيع زوجته ويحبها كما أنها واهمة عندما تحسب ان كلمتها هي الماشية دائما وأبدا
فسنة الحياة هي ان الرجل هو أمير المرأة
أما الزوجة الواعية اللبيبة فهي التي تقنع الرجل بلطف وهدوء وتشعره ان كلمته هي الاولى والأخيرة وتبين له ثقتها به وأنها لا تستغني عنه
وفي هذا الوضع فان الزوج طبعا سيرضيها ويسعدها وينتبه لها وستصبح ملكة في أسرتها الصغيرة باستحقاق
وأما الحالة الثانية فانها عليها بالدعاء والتوجه الى الله في نيتها
وما زالت تعامل زوجها واهله بحنان وطيبة فانها ستجد نتيجة عملها عاجلا ام آجلا
اذ ليس من الممكن الا ينتبه زوجها لها
وأحب أن أزيدك أختي بمثل سمعته من أحد الأشرطة:
فقد شبه الدولة التي لم تقيد شعبها وتركتهم احرار
فانهم على الرغم من شعورهم بالحرية فانهم سيكونون دائما خائفين على أنفسهم وما يملكون لعدم وجود القوانين والحدود
وستكون حياتهم غير آمنة غير مستقرة
بالمرأة التي تجلس في المجلس وتحكي للنساء أن زوجها يحبها ولا يمنعها من شيء تحبه ولكنها في داخلها تشعر بعدم الاستقرار وعدم دور زوجها في حفظها
والعكس بالنسبة للمراة التي حفظها زوجها ومنعها من بعض الأمور
أرجو أختي أن أكون أفدتك قليلا وألا أكون قد أطلت عليك ، وأعطيني رأيك
أختي وسونة
أما النوع الأول الذي ذكرت
أن تكون الزوجة شرسة وقوية ومع ذلك يحبها زوجها ويكون خاتم في يدها
فهذه عكس الفطرة التي فطر الله المرأة عليها
والرجل وان كان يظهر لها الحب ويستجيب لطلباتها دون تفكير
فان هذا البيت سيكون غير مستقر والزوج سيكون غير مرتاح نفسيا
ان لم يبد امتعاضه
ولربما انقلب عليها يوما من الأيام
وكذلك المراة لن تكون را ضية او مرتاحة فهذه ليست هي الطريقة في جعل الزوح يطيع زوجته ويحبها كما أنها واهمة عندما تحسب ان كلمتها هي الماشية دائما وأبدا
فسنة الحياة هي ان الرجل هو أمير المرأة
أما الزوجة الواعية اللبيبة فهي التي تقنع الرجل بلطف وهدوء وتشعره ان كلمته هي الاولى والأخيرة وتبين له ثقتها به وأنها لا تستغني عنه
وفي هذا الوضع فان الزوج طبعا سيرضيها ويسعدها وينتبه لها وستصبح ملكة في أسرتها الصغيرة باستحقاق
وأما الحالة الثانية فانها عليها بالدعاء والتوجه الى الله في نيتها
وما زالت تعامل زوجها واهله بحنان وطيبة فانها ستجد نتيجة عملها عاجلا ام آجلا
اذ ليس من الممكن الا ينتبه زوجها لها
وأحب أن أزيدك أختي بمثل سمعته من أحد الأشرطة:
فقد شبه الدولة التي لم تقيد شعبها وتركتهم احرار
فانهم على الرغم من شعورهم بالحرية فانهم سيكونون دائما خائفين على أنفسهم وما يملكون لعدم وجود القوانين والحدود
وستكون حياتهم غير آمنة غير مستقرة
بالمرأة التي تجلس في المجلس وتحكي للنساء أن زوجها يحبها ولا يمنعها من شيء تحبه ولكنها في داخلها تشعر بعدم الاستقرار وعدم دور زوجها في حفظها
والعكس بالنسبة للمراة التي حفظها زوجها ومنعها من بعض الأمور
أرجو أختي أن أكون أفدتك قليلا وألا أكون قد أطلت عليك ، وأعطيني رأيك
الصفحة الأخيرة
نصيب