زائرة

​‏كنا في بلاء شديد.. فلما استغثنا بالله سنة كاملة استجاب لنا وأرضانا

ملتقى الإيمان

.
وهو سبحانه الآن يراقبنا وينظر ماذا سنفعل؟


هل سنختار أن نرضيه كما أرضانا؟
عندها سيزيدنا سعادة، كما قال تعالى:
"لئن شكرتم لأزيدنكم"


أو سنختار أن نفعل ما لا يحب؟
وقتها لا تستغرب إذا انطبقت علينا هذه الآيات فجأة 👇
قال الله تعالى:



#مشاري_الخراز
1
245

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
اللهم اهدنا لما تحب وترضى
بارك الله بك 🪴