.
وهو سبحانه الآن يراقبنا وينظر ماذا سنفعل؟
هل سنختار أن نرضيه كما أرضانا؟
عندها سيزيدنا سعادة، كما قال تعالى:
"لئن شكرتم لأزيدنكم"
أو سنختار أن نفعل ما لا يحب؟
وقتها لا تستغرب إذا انطبقت علينا هذه الآيات فجأة 👇
قال الله تعالى:
#مشاري_الخراز
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
بارك الله بك 🪴